الملخّص
نَزَلَ الْقُرْآنُ عَلَى
سَبْعَةِ أَحْرُفٍ. والسّبع المثاني أعظم سوره. ولا يسع كلامَ اللهِ مدادُ سَبْعَة أَبْحُرٍ
. والسماوات سبع طرائق، وكذلك الأرضون سبع.
ودحو الكرة الأرضيّة كان في سبعة أيّام.
إنَّ اللهَ وِترٌ يحِبُّ الوِترَ خلَق من خلقِه سبعَ سماواتٍ وخلَق الأرضَ
سبعًا وخلَق الإنسانَ من سبعٍ وجعَل رزقَه من سبعٍ. جهنم
لَهَا سَبْعَةُ أَبْوَابٍ. وأكمَلُ
القراءة للقرآنَ في سبعٍ ولا تَزِدْ على ذلك. وعَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ فِي كُلِّ سَبْعَةِ أَيَّامٍ غُسْلُ
يَوْمٍ. ويؤمر الصّبيُّ بالصلاة
لسبع. وأعضاء السجود سبعٌ ، وكذلك الطواف
والسعي سبعة أشواط، وكان يَرمي الجَمرَة سبعَ حَصَياتٍ. وكان دعاءُ النّبيّ اللهمَّ
أجرْنِي منَ النارِ (سبعَ مراتٍ). وحُرِّم من النسبِ سبعٌ ومن الصهرِ سبعٌ.
وأبواب المدينة يَوْمَ يخرجُ الدَّجَّالُ
سَبْعَةُ. وهنالك حديث أمَرَنا
النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بسبعٍ ونهانا عن سبعٍ. وحديث إذا شرِب الكلبُ
في إناءِ أحدِكم فليغسِلْه سبعَ مرَّاتٍ، وحديث من
تصبَّحَ كلَّ يومٍ سبعَ تمَراتٍ عجوةً، وحديث
هريقوا علي من سبع قرب، وحديث الرقية والدعاء
حالة المرض سبعَ مراتٍ. الكميّات الفيزيائيّة السبعة
الرّئيسة هي: الطول الكتلة الزمن التيار الكهربائي درجة الحرارة
مقدار المادة والضيائية. وفي حال التصنيف الطّيفي للنجوم؛ يمكن تصنيف معظم النجوم باستخدام الحروف السبعة:
O, B, A, F, G, K and M
(عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ
رَضِيَ اللَّهُ
عَنْهُمَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ قَالَ أَقْرَأَنِي جِبْرِيلُ عَلَى حَرْفٍ فَلَمْ أَزَلْ
أَسْتَزِيدُهُ حَتَّى انْتَهَى إِلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ)
(البخاري- بدء الخلق- 2980).
وعَنْ أُبَيِّ بْنِ
كَعْبٍ قَالَ سَمِعْتُ رَجُلًا يَقْرَأُ فَقُلْتُ مَنْ
أَقْرَأَكَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ
انْطَلِقْ إِلَيْهِ فَأَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ فَقُلْتُ اسْتَقْرِئْ هَذَا فَقَالَ اقْرَأْ فَقَرَأَ فَقَالَ
أَحْسَنْتَ فَقُلْتُ لَهُ أَوَلَمْ تُقْرِئْنِي كَذَا وَكَذَا قَالَ بَلَى وَأَنْتَ
قَدْ أَحْسَنْتَ فَقُلْتُ بِيَدَيَّ قَدْ أَحْسَنْتَ مَرَّتَيْنِ قَالَ فَضَرَبَ
النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِيَدِهِ فِي صَدْرِي ثُمَّ
قَالَ اللَّهُمَّ أَذْهِبْ عَنْ أُبَيٍّ الشَّكَّ فَفِضْتُ عَرَقًا وَامْتَلَأَ
جَوْفِي فَرَقًا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ يَا أُبَيُّ إِنَّ مَلَكَيْنِ أَتَيَانِي فَقَالَ أَحَدُهُمَا
اقْرَأْ عَلَى حَرْفٍ فَقَالَ الْآخَرُ زِدْهُ فَقُلْتُ زِدْنِي قَالَ اقْرَأْ
عَلَى حَرْفَيْنِ فَقَالَ الْآخَرُ زِدْهُ فَقُلْتُ زِدْنِي فَقَالَ اقْرَأْ
عَلَى ثَلَاثَةٍ فَقَالَ الْآخَرُ زِدْهُ فَقُلْتُ زِدْنِي قَالَ اقْرَأْ عَلَى
أَرْبَعَةِ أَحْرُفٍ قَالَ الْآخَرُ زِدْهُ قُلْتُ زِدْنِي قَالَ اقْرَأْ
عَلَى خَمْسَةِ أَحْرُفٍ قَالَ الْآخَرُ زِدْهُ قُلْتُ زِدْنِي قَالَ اقْرَأْ
عَلَى سِتَّةٍ قَالَ الْآخَرُ زِدْهُ قَالَ اقْرَأْ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ
فَالْقُرْآنُ أُنْزِلَ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ) (أحمد- مسند الأنصار-
20223، سنن أبي داوود الصلاة- حديث 1263).
وعَنْ
سَمُرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
( نَزَلَ الْقُرْآنُ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ) (مسند
أحمد- أول مسند البصريين- 19319).
(وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي
وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ) (الحجر آية 87). وَقَدْ اُخْتُلِفَ فِي السَّبْع الْمَثَانِي
مَا هِيَ فَقَالَ اِبْن مَسْعُود وَابْن عُمَر وَابْن عَبَّاس وَمُجَاهِد وَسَعِيد
بْن جُبَيْر وَالضَّحَّاك وَغَيْرهمْ : هِيَ السَّبْع الطِّوَال يَعْنُونَ
الْبَقَرَة وَآل عِمْرَان وَالنِّسَاء وَالْمَائِدَة وَالْأَنْعَام وَالْأَعْرَاف
وَيُونُس نَصَّ عَلَيْهِ اِبْن عَبَّاس وَسَعِيد بْن جُبَيْر وَقَالَ سَعِيد
بَيَّنَ فِيهِنَّ الْفَرَائِض وَالْحُدُود وَالْقَصَص وَالْأَحْكَام وَقَالَ اِبْن
عَبَّاس بَيَّنَ الْأَمْثَال وَالْخَبَر وَالْعِبَر وَقَالَ اِبْن أَبِي حَاتِم :
حَدَّثَنَا أَبِي حَدَّثَنَا اِبْن أَبِي عُمَر قَالَ : قَالَ سُفْيَان :
الْمَثَانِي الْبَقَرَة وَآل عِمْرَان وَالنِّسَاء وَالْمَائِدَة وَالْأَنْعَام
وَالْأَعْرَاف وَالْأَنْفَال وَبَرَاءَة سُورَة وَاحِدَة قَالَ اِبْن عَبَّاس :
وَلَمْ يُعْطَهُنَّ أَحَد إِلَّا النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
وَأُعْطِيَ مُوسَى مِنْهُنَّ ثِنْتَيْنِ رَوَاهُ هُشَيْم عَنْ الْحَجَّاج عَنْ
الْوَلِيد بْن الْعِيذَار عَنْ سَعِيد بْن جُبَيْر عَنْهُ . وَقَالَ الْأَعْمَش
عَنْ مُسْلِم الْبُطَيْن عَنْ سَعِيد بْن جُبَيْر عَنْ اِبْن عَبَّاس قَالَ :
أُوتِيَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَبْعًا مِنْ الْمَثَانِي
الطِّوَل وَأُوتِيَ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَام سِتًّا فَلَمَّا أَلْقَى الْأَلْوَاح
اِرْتَفَعَ اِثْنَتَانِ وَبَقِيَتْ أَرْبَع . وَقَالَ مُجَاهِد : هِيَ السَّبْع
الطِّوَال وَيُقَال هِيَ الْقُرْآن الْعَظِيم . وَقَالَ خُصَيْف عَنْ زِيَاد بْن
أَبِي مَرْيَم فِي قَوْله تَعَالَى " سَبْعًا مِنْ الْمَثَانِي" قَالَ
أَعْطَيْتُك سَبْعَة أَجْزَاء مُرْ وَانْهَ وَبَشِّرْ وَأَنْذِرْ وَاضْرِبْ
الْأَمْثَال وَاعْدُدْ النِّعَم وَأُنَبِّئك بِنَبَإِ الْقُرْآن . رَوَاهُ اِبْن
جَرِير وَابْن أَبِي حَاتِم " وَالْقَوْل الثَّانِي" أَنَّهَا
الْفَاتِحَة وَهِيَ سَبْع آيَات . وَرُوِيَ ذَلِكَ عَنْ عَلِيّ وَعُمَر وَابْن مَسْعُود
وَابْن عَبَّاس قَالَ اِبْن عَبَّاس : وَالْبَسْمَلَة هِيَ الْآيَة السَّابِعَة
وَقَدْ خَصَّكُمْ اللَّه بِهَا . وَبِهِ قَالَ إِبْرَاهِيم النَّخَعِيّ وَعَبْد
اللَّه بْن عُبَيْد بْن عُمَيْر وَابْن أَبِي مُلَيْكَة وَشَهْر بْن حَوْشَب
وَالْحَسَن الْبَصْرِيّ وَمُجَاهِد . وَقَالَ قَتَادَة : ذُكِرَ لَنَا أَنَّهُنَّ
فَاتِحَة الْكِتَاب وَأَنَّهُنَّ يُثَنَّيْنَ فِي كُلّ رَكْعَة مَكْتُوبَة أَوْ
تَطَوُّع وَاخْتَارَهُ اِبْن جَرِير وَاحْتَجَّ بِالْأَحَادِيثِ الْوَارِدَة فِي
ذَلِكَ وَقَدْ قَدَّمْنَاهَا فِي فَضَائِل سُورَة الْفَاتِحَة فِي أَوَّل
التَّفْسِير وَلِلَّهِ الْحَمْد . وَقَدْ أَوْرَدَ الْبُخَارِيّ رَحِمَهُ اللَّه
تَعَالَى هَهُنَا حَدِيثَيْنِ أَحَدهمَا قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن بَشَّار
حَدَّثَنَا غُنْدَر حَدَّثَنَا شُعْبَة عَنْ حَبِيب بْن عَبْد الرَّحْمَن عَنْ
حَفْص بْن عَاصِم عَنْ أَبِي سَعِيد بْن الْمُعَلَّى قَالَ : مَرَّ بِي النَّبِيّ
صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا أُصَلِّي فَدَعَانِي فَلَمْ آتِهِ
حَتَّى صَلَّيْت فَأَتَيْته فَقَالَ" مَا مَنَعَك أَنْ تَأْتِينِي ؟ "
فَقُلْت كُنْت أُصَلِّي فَقَالَ " أَلَمْ يَقُلْ اللَّه " يَا أَيّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اِسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ "
أَلَا أُعَلِّمك أَعْظَم سُورَة فِي الْقُرْآن قَبْل أَنْ أَخْرُج مِنْ الْمَسْجِد
" فَذَهَبَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِيَخْرُج فَذَكَرْت
فَقَالَ " الْحَمْد لِلَّهِ رَبّ الْعَالَمِينَ " هِيَ السَّبْع
الْمَثَانِي وَالْقُرْآن الْعَظِيم الَّذِي أُوتِيته " " الثَّانِي
" قَالَ : حَدَّثَنَا آدَم حَدَّثَنَا اِبْن أَبِي ذِئْب حَدَّثَنَا
الْمَقْبُرِيّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَة رَضِيَ اللَّه عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُول
اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " أُمّ الْقُرْآن هِيَ السَّبْع
الْمَثَانِي وَالْقُرْآن الْعَظِيم" فَهَذَا نَصّ فِي أَنَّ الْفَاتِحَة
السَّبْع الْمَثَانِي وَالْقُرْآن الْعَظِيم وَلَكِنْ لَا يُنَافِي وَصْف غَيْرهَا
مِنْ السَّبْع الطِّوَل بِذَلِكَ لِمَا فِيهَا مِنْ هَذِهِ الصِّفَة كَمَا لَا
يُنَافِي وَصْف الْقُرْآن بِكَمَالِهِ بِذَلِكَ أَيْضًا كَمَا قَالَ تَعَالَى
" اللَّه نَزَّلَ أَحْسَن الْحَدِيث كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِي "
فَهُوَ مَثَانِي مِنْ وَجْه وَمُتَشَابِه مِنْ وَجْه وَهُوَ الْقُرْآن الْعَظِيم
أَيْضًا كَمَا أَنَّهُ عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام لَمَّا سُئِلَ عَنْ
الْمَسْجِد الَّذِي أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى فَأَشَارَ إِلَى مَسْجِده وَالْآيَة
نَزَلَتْ فِي مَسْجِد قُبَاء فَلَا تَنَافِي فَإِنَّ ذِكْر الشَّيْء لَا يَنْفِي
ذِكْر مَا عَدَاهُ إِذَا اِشْتَرَكَا فِي تِلْكَ الصِّفَة وَاَللَّه أَعْلَم (ابن
كثير).
(وَلَوْ
أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ
بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ
حَكِيمٌ) (لقمان 27).
(قُلْ مَنْ رَبُّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ
وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ) (المؤمنون 86).
(فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ
سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا
السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ
الْعَلِيمِ) (فصّلت 12).
(وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا)
(النبأ 12).
- (وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا
عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ) (المؤمنون 17)
- (أَلَمْ
تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا) (نوح 15).
- (اللَّهُ
الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنْ الأرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الأمر
بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ
اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا) ]12 الطّلاق [
(75-74)
.
وهذه الطّبقات
السّبعُ مسوّاة، ذكره تعالى في مواضع متعدِّدة :
- (هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الأرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ
اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ
عَلِيمٌ) ]29 سورة البقرة[.
- (الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَى فِي
خَلْقِ الرَّحْمَانِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِعْ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ)
]3
الملك[.
أمّا الآيات الّتي بيّنت
أنّ الأرضين سبع فهي قوله سبحانه وتعالى:-
(اللَّهُ
الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ
الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا) [الطلاق
12]. قرأ الجمهور (مثلهنّ) بالنّصب عطفاً
على (سبع
سموات) أو على تقدير فعَل: أي وخلق من الأرض مثلهنّ (إيجاز
حذف: أي وخلق سبعاً من الأرض) (الشوكاني، محمد بن علي بن محمّد (ت 1250 هـ)، فتح القدير
الجامع بين فنّي الرّواية والدّراية من علم التّفسير، عالم الكتب (بلا تاريخ)
، 5 أجزاء. ج 5، ص 247؛ القرطبي، أبي عبد
الله محمد بن أحمد (ت671 هـ)، الجامع لأحكام القرآن، دار الكتب العلمية
(بيروت-لبنان الطبعة الخامسة 1417 هـ -1996 م)، واحد وعشرون مجلّدا . م 4 ج 18 ص 115.).
-
(وَمَا
قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى
عَمَّا يُشْرِكُونَ) [الزمر 67]. الْأَرْضُ هنا تعني الأرضون السّبع،
حيث ستعود يوم القيامة مجموعة ورتقاً.
بدأت الأرضون السّبع قبضاً، ثمّ فتقها الخالق سبحانه وتعالى سبعاً، هذا وستعود يوم القيامة إلى
حالة القبض (عمري 2004 خلق الكون بين الآيات القرآنيّة والحقائق العلميّة؛ عمري 2004 الأرضون السّبع؛ عمري: مؤتمر كليّة الشريعة السابع
إعجاز القرآن الكريم. 18-20 رجب 1426 هـ، 23- 25 آب 2005.
جامعة الزرقاء الأهليّة/ الأردن، محاضرة: الأرضون السّبع وتوزيع الصفائح
المجرِّيّة الضخمة على نطاق كوني واسع).
•البخاري: (من أخذ من الأرض شيئاً بغير
حقِّه خُسف به يوم القيامة إلى سبع أرضين)
([1]).
• الشّيخان (مَنْ ظَلَمَ قِيدَ شِبْرٍ مِنْ الْأَرْضِ طُوِّقَهُ مِنْ سَبْعِ أَرَضِينَ) ([2]).
• (مَنْ أَخَذَ شَيْئًا مِنْ
الْأَرْضِ بِغَيْرِ حَقِّهِ خُسِفَ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِلَى سَبْعِ أَرَضِينَ)
([3]).
•مسند أحمد ( مَنْ أَخَذَ
شَيْئًا مِنْ الْأَرْضِ ظُلْمًا خُسِفَ بِهِ إِلَى سَبْعِ أَرَضِينَ) ([4]).
• الصّحيحين ( مَنْ
ظَلَمَ مِنْ الْأَرْضِ
شَيْئًا طُوِّقَهُ مِنْ سَبْعِ أَرَضِينَ) ([5]).
•وعَنْه ( مَنْ أَخَذَ شِبْرًا مِنْ الْأَرْضِ ظُلْمًا فَإِنَّهُ يُطَوَّقُهُ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ مِنْ سَبْعِ أَرَضِينَ) ([6]).
•وعَنْه ( مَنْ ظَلَمَ
مِنْ الْأَرْضِ شِبْرًا فَإِنَّهُ
يُطَوَّقُهُ
مِنْ سَبْعِ أَرَضِينَ) ([7]).
•وعَنْه (وَمَنْ سَرَقَ
مِنْ الْأَرْضِ شِبْرًا طُوِّقَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ سَبْعِ أَرَضِينَ) ([8]).
• ( أَعْظَمُ
الْغُلُولِ عِنْدَ اللَّهِ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ ذِرَاعٌ مِنْ أَرْضٍ يَكُونُ بَيْنَ الرَّجُلَيْنِ أَوْ بَيْنَ الشَّرِيكَيْنِ لِلدَّارِ
فَيَقْتَسِمَانِ فَيَسْرِقُ أَحَدُهُمَا مِنْ صَاحِبِهِ ذِرَاعًا مِنْ أَرْضٍ فَيُطَوَّقُهُ مِنْ سَبْعِ أَرَضِينَ ) ([9]).
- (من ظلمَ من الأرضِ شيئًا طوقه من سبعِ أرَضينَ) (الراوي: سعيد بن زيد المحدث: البخاري
- المصدر: صحيح
البخاري - الصفحة أو الرقم 2452،
خلاصة حكم المحدث: ]صحيح[).
- (من أخذ من الأرضِ
شيئًا بغيرِ حقِّه ، خُسِفَ به يومَ القيامةِ إلى سبعِ أرضين)
(الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري
- المصدر: صحيح
البخاري - الصفحة أو الرقم 2454،
خلاصة حكم المحدث: ]صحيح[).
- (من أخذ شيئًا من
الأرضِ بغيرِ حقِّه ، خُسِفَ به يومَ القيامةِ إلى سبعِ أرَضينَ)
(الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري
- المصدر: صحيح
البخاري - الصفحة أو الرقم 3196،
خلاصة حكم المحدث: ]صحيح[).
- (عن أبي سلمةَ ابنِ
عبدِ الرحمنِ ، وكانت بينَه وبين أُناسٍ خصومةً في أرضٍ ، فدخل على عائشةَ فذكر
لها ذلك، فقالت: يا أبا سلمةَ، اجتنب الأرضَ ، فإن رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم
قال: ( من ظلم قيدَ شبرٍ طُوِّقه من سَبْعِ أرضين ) (الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث: البخاري
- المصدر: صحيح
البخاري - الصفحة أو الرقم 3195،
خلاصة حكم المحدث: ]صحيح[).
- (أنه كانت بينَه
وبينَ أناسٍ خصومةٌ ، فذكَرَ لعائشةَ رضي الله عنها ، فقالت : يا أبا سَلَمَةَ ،
اجتَنِبِ الأرضَ ؛ فإن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: مَن ظلَمَ قِيدَ شبرٍ مِن
الأرضِ طُوِّقَه مِن سبعِ أَرَضِينَ .)
( الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث: البخاري
- المصدر: صحيح
البخاري - الصفحة أو الرقم 2453،
خلاصة حكم المحدث: ]صحيح[).
- (أنَّ أروى بنتَ
أويسٍ ادَّعت على سعيدِ بنِ يزيدٍ أنَّهُ أخذ شيئًا من أرضها . فخاصمتْه إلى
مروانِ بنِ الحكمِ . فقال سعيدٌ : أنا كنتُ آخذُ من أرضها شيئًا بعد الذي سمعتُ من
رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ؟ قال : وما سمعتَ من رسولِ اللهِ صلَّى
اللهُ عليهِ وسلَّمَ ؟ قال : سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقول (
من أخذ شبرًا من الأرضِ ظلمًا طوَّقَه إلى سبعِ أرضينَ ).
فقال لهُ مروانٌ : لا أسألك بيِّنَةً بعدَ هذا . فقال : اللهم ! إن كانت كاذبةً
فاعْمِ بصرها واقتلها في أرضها . قال : فما ماتت حتى ذهب بصرُها . ثم بينَا هي
تمشي في أرضها إذ وقعت في حفرةٍ فماتت .) ( الراوي: عروة بن الزبير المحدث: مسلم
- المصدر: صحيح
مسلم - الصفحة أو الرقم 1610،
خلاصة حكم المحدث: صحيح).
- (أنَّ أروى خاصمتْه
في بعضِ دارِه . فقال : دعوها وإياها . فإني سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ
وسلَّمَ يقول ( من أخذ شبرًا من الأرضِ بغيرِ حقِّه ، طوَّقَه في سبعِ أرضينَ
يومَ القيامةِ ) . اللهم ! إن كانت كاذبةَ ، فأَعْمِ بصرها . واجعل قبرها في دارها
. قال : فرأيتُها عمياءَ تلتمسُ الجُدُرَ . تقول : أصابتني دعوةُ سعيدِ بنِ زيدٍ .
فبينما هي تمشي في الدارِ مرَّتْ على بئرٍ في الدارِ ، فوقعتْ فيها . فكانت قبرَها
.) (
الراوي: سعيد بن زيد المحدث: مسلم
- المصدر: صحيح
مسلم - الصفحة أو الرقم 1610،
خلاصة حكم المحدث: صحيح)
- (أنَّ أبا سلمةَ
حدَّثَه ، وكان بينَه وبين قومِه خصومةٌ في أرضٍ ، وأنَّهُ دخل على عائشةَ فذكر
لها ذلك . فقالت : يا أبا سلمةَ ! اجتنبِ الأرضَ . فإنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ
عليهِ وسلَّمَ قال ( من ظلم قيْدَ شبرٍ من الأرضِ طوَّقَه من سبعِ أرضينَ) (الراوي: محمد بن إبراهيم التيمي المحدث: مسلم
- المصدر: صحيح
مسلم - الصفحة أو الرقم 1612،
خلاصة حكم المحدث: صحيح).
- (من أخذ شبرًا من
الأرضِ ظلمًا ، فإنه يطوَّقُه يوم القيامةِ من سبعِ أرَضين)
(الراوي: سعيد بن زيد المحدث: مسلم
- المصدر: صحيح
مسلم - الصفحة أو الرقم 1610،
خلاصة حكم المحدث: صحيح).
-
(مَنْ اقْتَطَعَ شِبْرًا مِنْ الْأَرْضِ ظُلْمًا طَوَّقَهُ اللَّهُ إِيَّاهُ
يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ سَبْعِ أَرَضِينَ) (الراوي: سعيد بن زيد المحدث: مسلم
- المصدر: صحيح
مسلم - الصفحة أو الرقم 1610،
خلاصة حكم المحدث: صحيح
-
(لَا يَأْخُذُ أَحَدٌ شِبْرًا مِنْ الْأَرْضِ بِغَيْرِ حَقِّهِ إِلَّا
طَوَّقَهُ اللَّهُ إِلَى سَبْعِ أَرَضِينَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ) (الراوي: أبو
هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم 1611، خلاصة حكم المحدث: صحيح).
روى مسلم عن أبي هريرة –رضي
الله عنه- قال: أخذ رسولُ الله –صلّى الله عليه وسلّم- بيدي فقال: (خلق الله عزّ
وجلّ التُّربة يوم السّبت، وخلق فيها الجبال يوم الأحد، وخلق الشّجر يوم الإثنين،
وخلق المكروه يوم الثُّلاثاءِ، وخلق النُّور يوم الأربعاء، وبثَّ فيها الدّواب يوم
الخميس، وخلق آدم عليه السّلام بعد العصر من يوم الجمعة في آخر الخلق في آخر ساعةٍ
من ساعات الجمعة فيما بين العصر إلى اللّيل (132).
إنّ الأيّام الواردة في هذا الحديث هي أيّام الأسبوع
السّبعة الّتي نستعملها حاليّاً.
إنَّ اللهَ وِترٌ يحِبُّ
الوِترَ خلَق من خلقِه سبعَ سماواتٍ وخلَق الأرضَ سبعًا وخلَق الإنسانَ من سبعٍ وجعَل رزقَه من سبعٍ
- (كان ناس من المهاجرين وجدوا على عمر في
إدنائه ابن عباس فجمعهم ثم سألهم عن ليلة القدر فأكثروا فيها فقال بعضهم : كنا
نراها في العشر الأوسط ثم بلغنا أنها في العشر الأواخر فأكثروا فيها فقال بعضهم :
ليلة إحدى وعشرين وقال بعضهم : ليلة ثلاث وعشرين وقال بعضهم : ليلة سبع وعشرين فقال عمر رضي الله عنه : يا ابن
عباس تكلم فقال الله أعلم قال عمر : قد نعلم أن الله يعلم وإنما نسألك عن علمك
فقال ابن عباس رضي الله عنهما : إن الله وتر يحب الوتر خلق من خلقه سبع سماوات فاستوى عليهن وخلق الأرض سبعا وجعل
عدة الأيام سبعا ورمي الجمار سبعا وخلق الإنسان من سبع وجعل رزقه من سبع فقال عمر : خلق الإنسان من سبع وجعل رزقه من سبع هذا أمر ما فهمته فقال : إن الله تعالى
يقول { ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين } حتى بلغ آخر الآيات وقرأ { أنا صببنا
الماء صبا ثم شققنا الأرض شقا فأنبتنا فيها حبا وعنبا وقضبا وزيتونا ونخلا وحدائق
غلبا وفاكهة وأبا متاعا لكم ولأنعامكم } ثم قال والأب للدواب) (الراوي: سعيد بن جبير المحدث: ابن
رجب - المصدر: لطائف
المعارف - الصفحة أو الرقم 364،
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح).
- (إنِّي سمِعتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ
وسلَّمَ يذكرُ السَّبعَ فذَكرَ سبعَ سماواتٍ ومنَ الأرضِ مثلَهنَّ وخلقَ
الإنسانَ من سبعٍ ونبتُ الأرضينَ من سبعٍ فقالَ عُمَرُ واللَّهِ إنِّى لأرى القولَ
كما قلتَ) (الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: ابن
الملقن - المصدر: شرح
البخاري لابن الملقن - الصفحة
أو الرقم 13/582، خلاصة حكم المحدث: على شرط مسلم).
- (كان ناسٌ منَ المهاجرينَ وجَدوا على عُمرَ
في إدنائِه ابنَ عباسٍ رضي اللهُ عنهما فجمَعهم ثم سألَهم عن ليلةِ القدْرِ
فأكثَروا فيها وفيه: فقال عُمرُ: يا ابنَ عباسٍ! تكلَّمْ فقال: اللهُ أعلمُ. فقال
عُمرُ: قد نعلَمُ أنَّ اللهَ يعلَمُ وإنما نسألُكَ عن [عِلمِكَ] فقال ابنُ عباسٍ:
إنَّ اللهَ وِترٌ يحِبُّ الوِترَ خلَق من خلقِه سبعَ سماواتٍ وخلَق الأرضَ سبعًا وذكَر نحوَ ما
تقدَّم وفيه: وخلَق الإنسانَ من سبعٍ وجعَل رزقَه من سبعٍ.
فقال عُمرُ: هذا
أمرٌ ما فهِمتُه فقال: إنَّ اللهَ تعالى يقولُ: وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ
مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ (المؤمنون: 12) حتى بلَغ آخرَ الآياتِ وقرَأ: أَنَّا
صَبَبْنَا الْمَاء صَبًّا ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقًّا فَأَنبَتْنَا فِيهَا
حَبًّا وَعِنَبًا وَقَضْبًا وَزَيْتُونًا وَنَخْلًا وَحَدَائِقَ غُلْبًا
وَفَاكِهَةً وَأَبًّا مَّتَاعًا لَّكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ [عبس: 25-32]. ثم قال: الأبُّ للدوابِّ) (الراوي: سعيد بن جبير المحدث: السفاريني
الحنبلي - المصدر: كشف
اللثام - الصفحة أو الرقم 4/39،
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح).
(لَهَا سَبْعَةُ
أَبْوَابٍ لِكُلِّ بَابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ) (الحجر 44).
(حَدَّثَنَا عُثْمَانُ
بْنُ عُمَرَ أَخْبَرَنَا مَالِكُ بْنُ مِغْوَلٍ عَنْ جُنَيْدٍ عَنِ ابْنِ
عُمَرَ أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ
لِجَهَنَّمَ
سَبْعَةُ أَبْوَابٍ بَابٌ
مِنْهَا لِمَنْ سَلَّ سَيْفَهُ عَلَى أُمَّتِي أَوْ قَالَ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ)
(مسند أحمد- مسند المكثرين من الصحابة- 5431).
- (أنكَحَني أبي امرأةً ذاتَ حسَبٍ ، فكان يتعاهَدُ كَنَّتَه فيَسألهُا عن بعلِها ، فتقولُ : نِعمَ الرجلُ من رجلٍ ، لم يَطَأْ لنا فِراشًا ، ولم يَفتِشْ لنا كنَفًا مُذ أتَيناه ، فلما طال ذلك عليه ، ذكَر للنبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، فقال : ( القَني به ) . فلَقِيتُه بعدُ ، فقال : ( كيف تصومُ ) . قلتُ : كلَّ يومٍ ، قال : ( وكيف تَختِمُ ) . قلتُ : كلَّ ليلةٍ ، قال : ( صُمْ في كلِّ شهرٍ ثلاثةً ، واقرَأِ القرآنَ في كلِّ شهرٍ ) . قال : قلتُ : أُطيقُ أكثرَ من ذلك ، قال : ( صُمْ ثلاثةَ أيامٍ في الجمُعةِ ) . قلتُ : أُطيقُ أكثرَ من ذلك، قال : ( أفطِرْ يومينِ وصُمْ يومًا ) . قال : قلتُ : أُطيقُ أكثرَ من ذلك ، قال: ( صُمْ أفضلَ الصومِ ، صومَ داودَ ، صيامَ يومٍ وإفطارَ يومٍ ، واقرَأْ في كلِّ سبعِ ليالٍ مرةً ). فلَيتَني قَبِلتُ رُخصَةَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، وذاك أني كَبِرتُ وضَعُفتُ ، فكان يَقرَأُ على بعضِ أهلِه السُّبعَ منَ القرآنِ بالنهارِ ، والذي يَقرَؤه يَعرِضُه منَ النهارِ ، ليكونَ أخَفَّ عليه بالليلِ ، وإذا أراد أن يتقَوَّى أفطَر أيامًا ، وأحصى وصام أيامًا مثلَهن ، كراهيةَ أن يَترُكَ شيئًا فارَق النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عليه .) ( الراوي: عبدالله بن عمرو المحدث: البخاري
- المصدر: صحيح
البخاري - الصفحة أو الرقم 5052،
خلاصة حكم المحدث: ]صحيح[).
جاء في فتح الباري شرح صحيح البخاري: (قال الداودي : هذا وهم من الراوي لأن ثلاثة أيام من الجمعة أكثر من فطر يومين وصيام يوم ، وهو إنما يدرجه من الصيام القليل إلى الصيام الكثير . قلت : وهو اعتراض متجه ، فلعله وقع من الراوي فيه تقديم وتأخير ، وقد سلمت رواية هشيم من ذلك فإن لفظة :
(صم في كل شهر ثلاثة أيام ، قلت : إني أقوى أكثر من ذلك . فلم يزل يرفعني حتى قال : صم يوما وأفطر يوما (.
.
ولعل هناك احتمال آخر و هو أنّ هذا الحديث (إن لم يكن الراوي قد وهم) فيه
إعجاز وهو على اعتبار أن هناك معامل للصعوبة في الصوم و هو من شقين: أولاهما
النسبة بين أيام الصوم وأيام الفطر، والثاني هو ترتيب أيّام الصيام بالنسبة لأيام
الفطر ؛ بدليل أنّ الذي يصوم جميع الأيّام وصف الرّسولُ فعلَه بقوله (.. فسئل عن
صيام الدّهر؟ فقال : لا صام ولا أفطر ... ) (الراوي: أبو قتادة الأنصاري المحدث:
مسلم- المصدر: صحيح مسلم- الصفحة أو الرقم:.1162 خلاصة حكم المحدّث: صحيح) .
ودليله أيضا : ( صُمْ أفضلَ الصومِ ، صومَ داودَ ، صيامَ يومٍ وإفطارَ يومٍ). وإنَّ الحالة: ( أفطِرْ يومينِ وصُمْ يومًا ) فيها تقييد في الترتيب ممّا يجعلها أشقّ من حالة: (
صُمْ
ثلاثةَ
أيامٍ
في
الجمُعةِ
)؛ حيث لا قيد على الترتيب.
-
(اقرَأِ القرآنَ في شهرٍ . قلتُ : إني أجِدُ قوةً ، حتى قال : فاقرَأْه في سبعٍ ، ولا تَزِدْ على ذلك) (الراوي: عبدالله
بن
عمرو المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم 5054، خلاصة حكم المحدث: ]صحيح[).
- (اقرَأْ القرآنَ في
كلِّ شهرٍ ، قال : قلتُ : إنِّي أجدُ قوَّةً . قال : فاقرأْهُ في عشرينَ ليلةٍ ،
قال : قلتُ : إنِّي أجدُ قوَّةً . قال : فاقرأْهُ في سبعٍ ولا تزِدْ
على ذلكَ) (الراوي: عبدالله بن عمرو المحدث: مسلم
- المصدر: صحيح
مسلم - الصفحة أو الرقم 1159،
خلاصة حكم المحدث: صحيح).
- (أنَّ النبيَّ
صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أمره أن يقرأَه في أربعينَ ، ثم في شهرٍ ، ثم في عشرين
، ثم في خمسةَ عشرةً ، ثم في عشرٍ ، ثم في سبعٍ ، قال :
انتهى إلى سبعٍ) (الراوي: عبدالله بن عمرو المحدث: الألباني
- المصدر: السلسلة
الصحيحة - الصفحة أو الرقم 4/17،
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن).
(أَخْبَرَنَا حُمَيْدُ
بْنُ مَسْعَدَةَ قَالَ حَدَّثَنَا بِشْرٌ قَالَ حَدَّثَنَا دَاوُدُ
بْنُ أَبِي هِنْدٍ عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ قَالَ قَالَ
رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى
اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى كُلِّ رَجُلٍ
مُسْلِمٍ فِي كُلِّ
سَبْعَةِ أَيَّامٍ غُسْلُ
يَوْمٍ وَهُوَ يَوْمُ الْجُمُعَةِ) (سنن النسائي- الجمعة- 1361).
(عَلَى كُلِّ
مُسْلِمٍ فِي كُلِّ
سَبْعَةِ أَيَّامٍ يَوْمٌ
يَغْسِلُ رَأْسَهُ وَجَسَدَهُ) (البخاري- أحاديث الأنبياء- 3228).
روى مسلم عن أبي هريرة –رضي
الله عنه- قال: أخذ رسولُ الله –صلّى الله عليه وسلّم- بيدي فقال: (خلق الله عزّ
وجلّ التُّربة يوم السّبت، وخلق فيها الجبال يوم الأحد، وخلق الشّجر يوم الإثنين،
وخلق المكروه يوم الثُّلاثاءِ، وخلق النُّور يوم الأربعاء، وبثَّ فيها الدّواب يوم
الخميس، وخلق آدم عليه السّلام بعد العصر من يوم الجمعة في آخر الخلق في آخر ساعةٍ
من ساعات الجمعة فيما بين العصر إلى اللّيل (132).
إنّ الأيّام الواردة في هذا الحديث هي أيّام الأسبوع
السّبعة الّتي نستعملها حاليّاً.
- (مُرُوا
الصبيَّ بالصلاةِ ابنَ سبعٍ ، واضربوا عليها ابنَ عشرٍ) (الراوي: سبرة بن معبد الجهني المحدث: البغوي
- المصدر: شرح
السنة - الصفحة أو الرقم 2/141،
خلاصة حكم المحدث: حسن).
- (علِّمُوا
الصبيَّ الصلاةَ ابنَ سبعِ سنينَ، واضرِبوهُ عليها ابنَ عشْرةٍ) (الراوي: سبرة بن معبد الجهني المحدث: الترمذي
- المصدر: سنن
الترمذي - الصفحة أو الرقم: 407، خلاصة حكم المحدث: حسن صحيح).
عدد ركعات الوتر : (لا توتروْا بثلاثٍ أوتِروا بخمسٍ أو سبعٍ ولا تشبهوْا بصلاةِ المغربِ) (الراوي: أبو هريرة المحدث: الدارقطني
- المصدر: سنن
الدارقطني - الصفحة أو الرقم 2/147،
خلاصة حكم المحدث: [رجاله]كلهم ثقات).
عَنْ ابْنِ
عَبَّاسٍ قَالَ: ( أُمِرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ
يَسْجُدَ عَلَى
سَبْعَةٍ وَنُهِيَ أَنْ يَكُفَّ
شَعْرَهُ وَثِيَابَهُ
هَذَا
حَدِيثُ يَحْيَى و قَالَ أَبُو الرَّبِيعِ عَلَى سَبْعَةِ أَعْظُمٍ
وَنُهِيَ أَنْ يَكُفَّ شَعْرَهُ وَثِيَابَهُ الْكَفَّيْنِ وَالرُّكْبَتَيْنِ
وَالْقَدَمَيْنِ وَالْجَبْهَةِ) (صحيح مسلم- الصلاة- 755).
وعَنْ
عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ عَنْ طَاوُسٍ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنْ النَّبِيِّ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( أُمِرْتُ أَنْ أَسْجُدَ عَلَى سَبْعَةِ أَعْظُمٍ
وَلَا أَكُفَّ ثَوْبًا وَلَا شَعْرًا) (صحيح مسلم- الصلاة- 655).
(عَنْ نَافِعٍ
عَنِ ابْنِ عُمَرَ أَنَّهُ كَانَ يَرْمُلُ ثَلَاثَةَ أَشْوَاطٍ مِنْ
الْحَجَرِ إِلَى الْحَجَرِ
وَيَمْشِي أَرْبَعَةً وَيُخْبِرُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى
اللَّهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ كَانَ يَفْعَلُهُ) (مسند أحمد- مسند المكثرين
من الصحابة- 5673، 5808).
عن عبد الله بن
عمر قال تمتع رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع بالعمرة
إلى الحج فأهدى وساق معه الهدي من ذي الحليفة وبدأ رسول الله صلى الله عليه
وسلم فأهل بالعمرة ثم أهل بالحج وتمتع الناس مع رسول الله صلى الله عليه
وسلم بالعمرة إلى الحج فكان من الناس من أهدى وساق الهدي ومنهم من لم يهد
فلما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة قال للناس من كان منكم أهدى فإنه
لا يحل له من
شيء حرم منه حتى يقضي حجه ومن لم يكن منكم أهدى فليطف
بالبيت وبالصفا والمروة وليقصر وليحلل ثم ليهل بالحج وليهد فمن لم يجد هديا
فليصم ثلاثة أيام في الحج وسبعة إذا رجع إلى أهله وطاف رسول الله صلى الله عليه وسلم
حين قدم مكة فاستلم الركن أول شيء ثم خب ثلاثة أطواف من السبع
ومشى أربعة أطواف ثم ركع حين قضى طوافه بالبيت عند المقام ركعتين ثم
سلم فانصرف فأتى الصفا فطاف بالصفا والمروة سبعة أطواف
ثم لم يحلل من شيء حرم منه حتى قضى حجه ونحر هديه يوم النحر وأفاض فطاف بالبيت
ثم حل من كل شيء حرم منه وفعل الناس مثل ما فعل رسول الله صلى الله
عليه وسلم من أهدى وساق الهدي من الناس) (سنن أبي داود- 1540).
(حَدَّثَنَا جَرِيرٌ
عَنْ لَيْثٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ
يَزِيدَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ كُنْتُ مَعَ عَبْدِ اللَّهِ حَتَّى
انْتَهَى إِلَى جَمْرَةِ الْعَقَبَةِ فَقَالَ نَاوِلْنِي أَحْجَارًا قَالَ
فَنَاوَلْتُهُ
سَبْعَةَ أَحْجَارٍ
فَقَالَ لِي خُذْ بِزِمَامِ النَّاقَةِ قَالَ ثُمَّ
عَادَ إِلَيْهَا فَرَمَى بِهَا مِنْ بَطْنِ الْوَادِي بِسَبْعِ حَصَيَاتٍ
وَهُوَ رَاكِبٌ يُكَبِّرُ مَعَ كُلِّ حَصَاةٍ وَقَالَ اللَّهُمَّ اجْعَلْهُ
حَجًّا مَبْرُورًا وَذَنْبًا مَغْفُورًا ثُمَّ قَالَ هَاهُنَا كَانَ يَقُومُ
الَّذِي أُنْزِلَتْ عَلَيْهِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ) (مسند أحمد- مسند المكثرين من
الصحابة- 3855).
عن أبي سَعِيدٍ الْخُدْرِيَّ
أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ قَالَ (إِذَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْ الْعَبْدِ أَثْنَى عَلَيْهِ سَبْعَةَ أَصْنَافٍ
مِنْ الْخَيْرِ لَمْ
يَعْمَلْهَا وَإِذَا سَخِطَ عَلَيْهِ أَثْنَى
عَلَيْهِ سَبْعَةَ
أَصْنَافٍ مِنْ الشَّرِّ لَمْ يَعْمَلْهَا) (أحمد-
باقي مسند المكثرين- 10936)
عَنْ حَفْصِ
بْنِ عَاصِمٍ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ أَوْ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ
أَنَّهُ قَالَ (قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمْ اللَّهُ فِي ظِلِّهِ يَوْمَ لَا ظِلَّ إِلَّا
ظِلُّهُ إِمَامٌ عَادِلٌ وَشَابٌّ نَشَأَ فِي عِبَادَةِ اللَّهِ وَرَجُلٌ قَلْبُهُ
مُعَلَّقٌ بِالْمَسْجِدِ إِذَا خَرَجَ مِنْهُ حَتَّى يَعُودَ إِلَيْهِ وَرَجُلَانِ
تَحَابَّا فِي اللَّهِ اجْتَمَعَا عَلَى ذَلِكَ وَتَفَرَّقَا وَرَجُلٌ ذَكَرَ
اللَّهَ خَالِيًا فَفَاضَتْ عَيْنَاهُ وَرَجُلٌ دَعَتْهُ ذَاتُ حَسَبٍ وَجَمَالٍ
فَقَالَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ وَرَجُلٌ تَصَدَّقَ بِصَدَقَةٍ فَأَخْفَاهَا
حَتَّى لَا تَعْلَمَ شِمَالُهُ مَا تُنْفِقُ يَمِينُهُ) (موطأ مالك- الجامع- 1501،
البخاري- الحدود- 6308).
- (ما استجار عبدٌ من النَّارِ سبعَ مرَّاتٍ إلَّا قالت النَّارُ : يا ربِّ
إنَّ عبدَك فلانًا استجار منِّي فأجِرْه، ولا سأل عبدٌ الجنَّةَ سبعَ مرَّاتٍ إلَّا قالت الجنَّةُ : يا ربِّ
إنَّ عبدَك فلانًا سألني فأدخِلْه الجنَّةَ)
(الراوي: أبو هريرة المحدثون: المنذري
- المصدر: الترغيب
والترهيب - الصفحة أو الرقم 4/330،
خلاصة حكم المحدث: إسناده على شرط البخاري ومسلم؛ الدمياطي
- المصدر: المتجر
الرابح - الصفحة أو الرقم 241، خلاصة
حكم المحدث: إسناده على شرط الصحيحين؛
ابن القيم - المصدر: حادي
الأرواح - الصفحة أو الرقم 85، خلاصة
حكم المحدث: إسناده على شرط الصحيحين).
- (ما استجارَ عبدٌ من النَّارِ سبعَ مرَّاتٍ إلَّا قالتِ النَّارُ : يا ربِّ !
إنَّ عَبدَك فلانًا استَجارَ منِّي ؛ فأجرْهُ ولاسألَ عَبدٌ الجنَّةَ سَبعَ مرَّاتٍ إلَّا قالَتِ الجنَّةُ : يا رَبِّ
! إنَّ عبدَك فلانًا سألَني ؛ فأدخِلْهُ الجنَّةَ .) ( الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني
- المصدر: صحيح
الترغيب - الصفحة أو الرقم 3653،
خلاصة حكم المحدث: صحيح).
- (ما اسْتَجَارَ
عَبْدٌ مِنَ النارِ سبعَ مراتٍ في يَوْمٍ إلَّا قالتِ النارُ : يا رَبِّ إِنَّ
عَبْدَكَ فُلانًا قَدِ اسْتَجَارَكَ مِنِّي فَأَجِرْهُ ، و لا يَسْأَلُ اللهَ
عَبْدٌ الجنةَ في يَوْمٍ سبعَ مراتٍ ، إلَّا قالتِ الجنةُ : يا رَبِّ إِنَّ عَبْدَكَ
فُلانًا سألَنِي فَأَدْخِلْهُ) (الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني
- المصدر: السلسلة
الصحيحة - الصفحة أو الرقم 2506،
خلاصة حكم المحدث: صحيح).
- (إذا صليتَ الصبحَ
فقلْ قبلَ أنْ تكلمَ أحدًا مِنَ الناسِ : اللهمَّ أجرْنِي منَ النارِ ، سبعَ مراتٍ ،
فإنَّكَ إنْ مِتَّ منْ يومِكَ ذلكَ كتبَ اللهُ لكَ جوارًا منَ النارِ ، وإذا صليتَ
المغربَ فقلْ قبلَ أنْ تكلمَ أحدًا مِنَ الناسِ ، اللهمَّ أَجِرْنِي مِنَ النارِ ، سبعَ مراتٍ ،
فإنَّكَ إنْ متَّ منْ ليلتِكَ كتبَ اللهُ لكَ جوارًا مِنَ النارِ) (الراوي: الحارث التيمي المحدث: السيوطي
- المصدر: الجامع
الصغير - الصفحة أو الرقم 728،
خلاصة حكم المحدث: صحيح).
(عن ابنِ عباسٍ حُرِّم من النسبِ سبعٌ ومن الصهرِ سبعٌ ثمَّ قرأ { حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ
أُمَّهَاتُكُمْ } الآيةُ) (الراوي: سعيد بن جبير المحدث: البخاري
- المصدر: صحيح
البخاري - الصفحة أو الرقم 5105،
خلاصة حكم المحدث: ]صحيح[).
(حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ
بْنُ سَعْدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنْ أَبِي بَكْرَةَ عَنْ
النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ
لَا يَدْخُلُ الْمَدِينَةَ رُعْبُ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ
وَلَهَا يَوْمَئِذٍ
سَبْعَةُ أَبْوَابٍ عَلَى
كُلِّ بَابٍ مَلَكَانِ) (صحيح البخاري- الفتن- 6592).
- (أمَرَنا النبيُّ صلَّى اللهُ عليه
وسلَّم بسبعٍ، ونَهانا عن سبعٍ :
أمَرَنا بعيادَةِ المَريضِ، واتِّباعِ الجِنازَةِ، وتَشْميتِ العاطِسِ، وإجابَةِ
الدَّاعي، ورَدِّ السَّلامِ، ونَصْرِ المَظْلومِ، وإبْرارِ المُقْسِمِ، ونَهانا عن سبعٍ :
عن خاتَمِ الذَّهَبِ، أو قال : حَلقَةِ الذَّهَبِ، وعَن لُبْسِ الحَريرِ،
والدِّيباجِ، والسُّنْدُسِ، والمَياثِرِ .) ( الراوي: البراء بن عازب المحدث: البخاري
- المصدر: صحيح
البخاري - الصفحة أو الرقم 6222،
خلاصة حكم المحدث: ]صحيح[).
-
(أمَرَنا النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بسبعٍ ونهانا
عن سبعٍ :
أمَرَنا باتباعِ الجنائزِ، وعيادةِ المريضِ، وإجابةِ الداعي، ونصرِ المظلومِ،
وإبرارِ القسَمِ، وردِّ السلامِ، وتَشميتِ العاطسِ . ونهانا عن آنيةِ الفضةِ،
وخاتَمِ الذهبِ، والحريرِ، والدِّيباجِ، والقِسِيِّ، والإستبرَقِ .) ( الراوي: البراء بن عازب المحدث: البخاري
- المصدر: صحيح
البخاري - الصفحة أو الرقم 1239،
خلاصة حكم المحدث: ]صحيح[).
- (أمَرَنا رسولُ
اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بسَبْعٍ، ونَهانا عَن سَبْعٍ :
نَهانا عَن خاتَمِ الذَّهَبِ، ولُبْسِ الحَريرِ، والدِّيباجِ، والإستَبرَقِ، وعَن
القَسِّيِّ، والميثَرَةِ . وأمَرَنا أنْ نَتبَعَ الجَنائِزَ، ونَعودَ المَريضَ،
ونُفْشيَ السلامَ .) ( الراوي: البراء بن عازب المحدث: البخاري
- المصدر: صحيح
البخاري - الصفحة أو الرقم 5650،
خلاصة حكم المحدث: ]صحيح[
- (أمرنا النبي صلَّى
اللهُ عليه وسلَّم بسَبْعٍ ونَهانا عَن سَبْعٍ:
أمرنا بعيادَةِ
المريضِ، واتِّبَاعِ الجِنازَةِ، وتَشْمِيتِ العاطِسِ، وإبْرارِ القَسَمِ ونَصْرِ
المظْلومِ، وإفْشاءِ السلامِ، وإجابَةِ الدَّاعي، ونهانا عَن خَوَاتيمِ الذَّهبِ،
وعَن آنِيَةِ الفِضَّةِ، وعَنِ المَياثِرِ، والقَسيةِ، والإسْتَبْرقِ، والدِّيباجِ.) ( الراوي: البراء بن عازب المحدث: البخاري
- المصدر: صحيح
البخاري - الصفحة أو الرقم 5175،
خلاصة حكم المحدث: ]صحيح[
- (أمرَنا رسولُ اللَّهِ
صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ ؛ بسبعٍ ، ونَهانا عن سَبعٍ :
أمرَنا باتِّباعِ الجَنازةِ ، وعيادةِ المريضِ، وتَشميتِ العاطسِ، وإجابَةِ
الدَّاعي ، ونَصرِ المظلومِ، وإبرارِ المقسَمِ ، وردِّ السَّلامِ ، ونَهانا عن سبعٍ :
عن خاتمِ الذَّهبِ - أو حلقةِ الذَّهَبِ - وآنيةِ الفضَّةِ، ولُبسِ الحريرِ
والدِّيباجِ، والإستبرقِ، والقسِّيِّ)
(الراوي: البراء بن عازب المحدث: الألباني
- المصدر: صحيح
الترمذي - الصفحة أو الرقم 2809،
خلاصة حكم المحدث: صحيح).
(اجتَنبوا السَّبعَ الموبقاتِ . قالوا : يا رسولَ اللهِ :
وما هنَّ ؟ قال : الشِّركُ باللهِ ، والسِّحرُ ، وقتلُ النَّفسِ الَّتي حرَّم
اللهُ إلَّا بالحقِّ ، وأكلُ الرِّبا ، وأكلُ مالِ اليتيمِ ، والتَّولِّي يومَ
الزَّحفِ ، وقذفُ المحصَناتِ المؤمناتِ الغافلاتِ) (الراوي : أبو
هريرة
، المحدث : البخاري ،
المصدر : صحيح البخاري ، الصفحة أو الرقم: 2766 ، خلاصة حكم المحدث : [صحيح[)
- (طَهورُ إناءِ أحدِكم إذا ولغ الكلبُ فيه
أن يغسِلَه سبعَ مرَّاتٍ) (الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم
- المصدر: صحيح
مسلم - الصفحة أو الرقم 279،
خلاصة حكم المحدث: صحيح)
- (طَهورُ إناءِ
أحدِكم ، إذا ولَغ فيه الكلبُ ، أن يغسِلَه سبعَ مرَّاتٍ . أُولاهنَّ بالتُّرابِ) (الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم
- المصدر: صحيح
مسلم - الصفحة أو الرقم 279،
خلاصة حكم المحدث: صحيح).
- (إذا شرِب الكلبُ في إناءِ أحدِكم
فليغسِلْه سبعَ مرَّاتٍ) (الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم
- المصدر: صحيح
مسلم - الصفحة أو الرقم 279،
خلاصة حكم المحدث: صحيح).
- (إذا ولغ الكلبُ في
إناءِ أحدِكم فليَرْقِه . ثمَّ ليغسِلْه سبعَ مِرارٍ) (الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم
- المصدر: صحيح
مسلم - الصفحة أو الرقم 279،
خلاصة حكم المحدث: صحيح).
- (إذا ولغَ الكلبُ في إناءِ أحدِكُم
فليَغسِلهُ سبعَ مرَّاتٍ ، أولاهُنَّ أو إِحداهنَّ
بالتُّرابِ) (الراوي: أبو هريرة المحدث: الإمام
الشافعي - المصدر: اختلاف
الحديث - الصفحة أو الرقم 10/84،
خلاصة حكم المحدث: ثابت).
-
(من تصبَّحَ سَبعَ تَمراتٍ
عجوةً ، لم يضرَّهُ ذلِك اليومَ سُمٌّ ولا سِحرٌ) (الراوي: سعد بن أبي وقاص المحدث: البخاري
- المصدر: صحيح
البخاري - الصفحة أو الرقم 5769،
خلاصة حكم المحدث: ]صحيح[).
- (من تصبَّحَ كلَّ
يومٍ سبعَ تمَراتٍ عجوةً ، لم يضرَّه في ذلك اليومِ سمٌّ ولا سحرٌ)
(الراوي: سعد بن أبي وقاص المحدث: البخاري
- المصدر: صحيح
البخاري - الصفحة أو الرقم 5445،
خلاصة حكم المحدث: ]صحيح[).
- (قسَّم النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ
يومًا بين أصحابه تمرًا، فأعطى كلَّ إنسانٍ سبعَ تمراتٍ، فأعطاني سبعَ تمراتٍ إحداهن حشفةٌ، فلم يكن فيهن تمرةٌ
أعجبُ إليَّ منها، شدَّتْ في مضاغِي .) ( الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري
- المصدر: صحيح
البخاري - الصفحة أو الرقم 5411،
خلاصة حكم المحدث: ]صحيح[).
- (تَضَيَّفتُ أبا هُرَيرةَ سَبعًا، فكان هو
وامرأته وخادِمُه يَعتَقِبونَ اللَّيلَ أثلاثًا: يُصَلِّي هذا ،ثم يوقِظُ هذا ،
وسَمِعتُه يقول: قسَمَ رسولُ اللَّهِ صلى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بينَ أصْحابهِ
تَمرًا ، فأصابَني سَبعُ تَمَراتٍ ، إحداهُنَّ حَشَفَةٌ.) ( الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري
- المصدر: صحيح
البخاري - الصفحة أو الرقم 5441،
خلاصة حكم المحدث: ]صحيح[).
-
(لما ثقُلَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم واشتَدَّ
به وجَعُه ، استأذَن أزواجَه في أن يُمَرَّضَ في بيتي، فأذِنَّ له ، فخرَج النبيُّ
صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بين رجُلَينِ ، تخُطُّ رِجلاه في الأرضِ ، بين عباسٍ
ورجلٍ آخَرَ . قال عُبَيدُ اللهِ : فأخبَرتُ عبدَ اللهِ بنَ عباسٍ فقال : أتَدري
مَنِ الرجلُ الآخَرُ ؟ قلتُ : لا. قال : هو عليٌّ . وكانتْ عائشةُ رضي اللهُ عنها
تُحَدِّثُ : أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال بعدَ ما دخَل بيتَه
واشتَدَّ وجعُه : هَريقوا عليَّ من
سبعِ قِرَبٍ ،
لم تُحلَلْ أَوكِيَتُهنَّ ، لعلِّي أعهَدُ إلى الناسِ . وأجلِسُ في مِخضَبٍ
لحَفصَةَ ، زوجِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، ثم طَفِقْنا نَصُبُّ عليه تلك
، حتى طَفِق يُشير إلينا : أن قد فَعَلتُنَّ . ثم خرَج إلى الناسِ .) ( الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث: البخاري
- المصدر: صحيح
البخاري - الصفحة أو الرقم 198،
خلاصة حكم المحدث: ]صحيح[).
- (أن عائشة زوج
النبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قالتْ : لما ثقُلْ رسول الله صلَّى اللهُ عليه
وسلَّم واشتد وجعه، استأذن أزواجه أن يمرض في بيتي، فأذن له، فخرج وهو بين الرجُلَين
تخط رجلاه في الأرض، بين عباس بن عبد المطلب وبين رجلٌ آخر . قال عبيد الله :
فأخبرت عبد الله بالذي قالتْ عائشة، فقال لي عبد الله بن عباس : هل تدري من الرجلُ
الآخر الذي لم تسم عائشة؟ قال : قُلْت : لا، قال ابن عباس : هو علي بن أبي طالب .
وكانت عائشة زوج النبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم تُحدّث : أن رسولَ اللهِ صلَّى
اللهُ عليه وسلَّم لمّا دخل بيتي واشتد به وجعه قال : ( هريقوا علي من سبع قرب، لم
تحلل أوكيتهن، لعلي أعهد إلى الناس ) . فأجلسناه في مخضب لحفصة زوج النبي صلَّى
اللهُ عليه وسلَّم، ثم طفقنا نصب عليه من تلك القرب، حتى طفق يشير إلينا بيده : (
أن قد فعلتن ) . قالتْ : ثم خرج إلى الناس فصلَّى بهم وخطبهم .) ( الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث: البخاري
- المصدر: صحيح
البخاري - الصفحة أو الرقم 4442،
خلاصة حكم المحدث: ]صحيح[).
وفي هذا إعجاز علمي ؛ حيث أنّ الماء أفضل مادّة للتبريد لأنّ له أكبر حرارة
نوعيّة مقارنة بجميع الموادّ.
- (عن عثمانَ بنِ أبي العاصِ الثَّقفيِّ ؛
أنه شكا إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وجعًا ، يجدُه في جسدِه منذ
أسلمَ . فقال له رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ" ضَعْ يدَك على الذي
تألَّم من جسدِك . وقلْ : باسم اللهِ ، ثلاثًا . وقل ، سبعَ مراتٍ : أعوذُ باللهِ وقدرتِه من شرِّ ما
أجدُ وأُحاذِرُ " .) ( الراوي: نافع بن جبير المحدث: مسلم
- المصدر: صحيح
مسلم - الصفحة أو الرقم 2202،
خلاصة حكم المحدث: صحيح).
- (مَن دَخل يعودُ
مريضًا لَم يحضُرْ أَجَلُه ، فيقولُ سبعَ مرَّاتٍ : أسألُ اللهَ العَظيمَ ربَّ
العَرشِ العَظيمِ أن يشفيَكَ ، إلَّا عُوفِيَ) (الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البزار
- المصدر: البحر
الزخار - الصفحة أو الرقم 11/321، خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن).
- (بعثنا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم في سرية ، فنزلنا بقوم ،
فسألناهم القرى ، فلم يقرونا، فلدغ سيدهم ، فأتونا ، فقالوا : هل فيكم من يرقي من
العقرب ؟ قلت : نعم ، أنا ، ولكن لا أرقيه حتى تعطونا غنما ، قال : فأنا أعطيكم
ثلاثين شاة ، فقبلنا ، فقرأت عليه { الحمد لله } سبع مرات ، فبرأ ، وقبضنا الغنم
، قال : فعرض في أنفسنا منها شيء ، فقلنا : لا تعجلوا حتى تأتوا رسول اللهِ صلى
الله عليه وسلم ، قال : فلما قدمنا عليه ، ذكرت له الذي صنعت ؟ قال : وما علمت
أنها رقية ؟ اقبضوا الغنم، واضربوا لي معكم بسهم) (الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: الترمذي - المصدر: سنن
الترمذي
- الصفحة
أو الرقم 2063، خلاصة حكم المحدث: حسن).
الكميّات
الفيزيائيّة السبعة الرّئيسة ([10]):
From the 1960's the system of units used in the scientific community was
the International System (S.I.) of units, SI Units. The S.I. System of
units is based on seven (7) fundamental quantities as seen Table 1 below.
1.
Length (meter) الطول
2.
Mass (kilogram) الكتلة
3.
Time (second) الزمن
4.
Electric current (ampere) التيار الكهربائي
5.
Thermodynamic temperature
(kelvin) درجة الحرارة
6.
Amount of substance (mole) مقدار المادة
7.
Luminous intensity
(candela) الضيائية
التصنيف
الطّيفي للنجوم
يبيّن جدول-1، التصنيف الطّيفي للنجوم،
ودرجات الحرارة والخصائص الطيفيّة لكلّ نوع.
يمكن حاليّا تصنيف معظم النجوم باستخدام الحروف السبعة: (O, B, A, F, G,
K and M).
تمتاز النجوم O بأنّها الأكبر درجة حرارة، ثمّ تتناقص درجة
الحرارة عبر السلسلة، إلى أن تصل أقل درجة حرارة في نجوم الرتبة M .
Most stars are currently classified under
the Morgan–Keenan (MK) system using the letters O, B, A, F, G, K, and M, a sequence
from the hottest (O type) to the coolest (M type). Each letter class is then subdivided
using a numeric digit with 0 being hottest and 9 being coolest
جدول1 : التصنيف الطّيفي للنجوم(Parker 1984, p. 262- 264) (Spectral classification) http://hyperphysics.phy-astr.gsu.edu/Hbase/starlog/staspe.html )
|
الخصائص الطيفيّة
خطوط
الامتصاص |
Temperature K درجة الحرارة |
Class الصنف |
خطوط الهيليوم |
30,000
- 60,000 |
O |
|
خطوط الهيدروجين
والهيليوم |
10,000
- 30,000 |
B
|
|
White
stars |
خطوط الهيدروجين ثمّ الكالسيوم |
7,500
- 10,000 |
A
|
Yellow-white
stars |
خطوط الكالسيوم ثمّ الهيدروجين |
6,000
- 7,500 |
F
|
Yellow
stars (like the Sun) |
خطوط الحديد والكالسيوم |
5,000
- 6,000 |
G
|
Yellow-orange
stars |
ظهور حزم بسبب تشكّل الجزيئات |
3,500
- 5,000 |
K
|
Red
stars |
حزم جزيئيّة قويّة |
<
3,500 |
M
|
There should be three such quarks, and these together with
the four known leptons (electron, muon, and their associate neutrinos) would be
the seven basic constituents of matter, including the exotic new forms produced
only in accelerators
Charmonium states are bound states of particles (the c quark)
and its antiparticles, they should show a spectrum of energy levels similar to those of positronium. Seven different charmonium bound states
have been found (same reference, page 52)
Physicists who work with a concept
called string theory envision our universe as an eerie place with at least nine
spatial dimensions, six of them hidden from us, perhaps curled up in some way
so they are undetectable. The big question is why we experience the universe in
only three spatial dimensions instead of four, or six, or nine.
Two theoretical researchers from the
University of Washington and Harvard University think they might have found the
answer. They believe the way our universe started and then diluted as it
expanded -- what they call the relaxation principle -- favored formation of
three- and seven-dimensional realities. The one we happen to experience has
three dimensions.
"That's what comes out when you
do the math," said Andreas Karch, a University
of Washington assistant professor of physics and lead author of a new paper
that details the theory.
THE SEVEN DIMENSIONS OF SPACE-TIME
We have the following seven
dimensions of space-time: (http://dream-prophecy.blogspot.com/2013/02/the-seven-dimensions-of-physics.html)
1. 0 dimensions. A point.
2. 1 dimension. A line.
3. 2 dimensions. A plane, or triangle.
4. 3 dimensions. A tetrahedron. definition: "Tetrahedron
is a geometric solid of four faces, each of which is a regular triangle (an equilateral triangle)".
5. 4 dimensions (Special Relativity). This is space + time. A pentagram.
6. 5 dimensions (General Relativity, Kaluza-Klein theory). This is where gravity
operates. A hexagram.
7. 6 dimensions (Yang-Mills theory). This is where matter operates. A heptagram.
That is looking better than what we had before. But interestingly,
it ranges from 0 to 6 dimensions. What is the 0-dimension? That is either a point
of singularity, similar to what happened at the Big Bang,
or it simply represents higher dimensions that are so compact they appear as a singular
point. Of course mathematically we can go up an infinite
number of dimensions, but other physics state that there are only seven,
as stated in earlier blog entries.
المصادر
القرآن الكريم
كتب السنة المطهرة
التفاسير
1) ابن كثير
القرشي الدمشقي، عمادالدين أبي الفداء (ت 774 هجري)، تفسير القرآن العظيم، دار
الفيحاء (دمشق الطبعة الأولى 1414 هـ
2) الشوكاني، محمد بن علي بن محمّد (ت 1250 هـ)، فتح القدير
الجامع بين فنّي الرّواية والدّراية من علم التّفسير، عالم الكتب (بلا تاريخ)
، 5 أجزاء. ج 5، ص 247
3) القرطبي، أبي عبد الله محمد
بن أحمد (ت671 هـ)، الجامع لأحكام القرآن، دار الكتب العلمية
(بيروت-لبنان الطبعة الخامسة 1417 هـ -1996 م)، واحد وعشرون مجلّدا . م 4 ج 18 ص 115
المراجع العربية
1) عمري، حسين، خلق الكون بين الآيات القرآنيّة والحقائق العلميّة، مؤتة للبحوث والدّراسات
(سلسلة العلوم الإنسانية والاجتماعيّة)، المجلد 19، العدد 4 ، 2004،
ص 11 –41 .
1) https://eijaz.mutah.edu.jo/univcreation.htm
2) عمري، حسين، الأرضون السبع لغز
المادّة المظلمة ، مجلّة كليّة المعارف الجامعة، الأنبار، (2004)، العدد السادس، ص 10.
2) https://eijaz.mutah.edu.jo/sevenardhoan.htm
3) عمري، حسين.
مؤتمر كليّة الشريعة السابع إعجاز القرآن الكريم. 18-20 رجب 1426 هـ، 23- 25 آب 2005.
جامعة الزرقاء الأهليّة/ الأردن، محاضرة: الأرضون السّبع وتوزيع الصفائح
المجرِّيّة الضخمة على نطاق كوني واسع
[1][1] صحيح
البخاري، كتاب المظالم، حديث رقم 1120.
[2][2]) صحيح البخاري: كتاب المظالم، أحاديث رقم: 2272- 2274، كتاب بدء الخلق، أحاديث رقم:2956، 2957، 2959؛ صحيح مسلم، كتاب المساقاة، أحاديث رقم:3020-3023، 3025؛ أحمد، المسند: كتاب مسند العشرة المبشّرين بالجنّة، الأحاديث رقم: 1542، 1547، 1522 ، 1553، 1554 ، 1556، 1559، 1562 ، 5481؛ باقي مسند المكثرين، الأحاديث رقم: 8658، 8683، 9212؛ مسند الشّامييّن، الأحاديث رقم: 16618، 16913، 17131؛ باقي مسند الأنصار، الأحاديث رقم: 21822، 21839، 23217 ، 23364، 24947؛ سنن الدارمي، كتاب البيوع، حديث رقم 2492؛ الترمذي، كتاب الدّيّات، حديث رقم 1338.
[4][4] مسند
أحمد- مسند المكثرين من الصحابة-، حديث5481
.
[5][5] صحيح
البخاري، كتاب المظالم، أحاديث رقم: 2272- 2274.
[6][6] صحيح
البخاري، كتاب بدء الخلق، أحاديث رقم:2956، 2957، 2959.
[7][7] سنن
الدارمي، كتاب البيوع، حديث رقم 2492.
[8][8] الترمذي،
كتاب الدّيّات، حديث رقم 1338.
[9][9]) أحمد، المسند: مسند الشّامييّن،
الأحاديث رقم: 16618، 16913، 17131؛ باقي مسند الأنصار، الأحاديث رقم: 21822، 21839،
23217 ، 23364، 24947.
[10] على سبيل المثال، الرابط: https://physicsican.blogspot.com/2017/12/fundamental-and-derived-quantities.html