الملخص
أقَسَم
اللَّه
بالطَّارِق،
وَقَدْ
بَيَّنَهُ
بِقَوْلِهِ : (وَمَا
أَدْرَاكَ
مَا
الطَّارِقُ * النَّجْمُ
الثَّاقِبُ).
وسُمِّيَ
النَّجْم
طَارِقًا
لِأَنَّهُ
إِنَّمَا
يُرَى
بِاللَّيْلِ
وَيَخْتَفِي
بِالنَّهَارِ. وَأَصْل
الطَّرْق :
الدَّقّ ،
وَمِنْهُ
سُمِّيَتْ
الْمِطْرَقَة
، وسُمِّيَ
قَاصِد
اللَّيْل
طَارِقًا
لِاحْتِيَاجِهِ
فِي
الْوُصُول
إِلَى
الدَّقّ . ويسمى
النَّجْم
النابض (Pulsar)
بهذا الاسم
لأنه هو الذي
يحدث فعل
الطرق، وهو
الذي يقذف كرة
الأرض مرة تلو
المرة بنبض
إشعاعه وبشكل
دوري وسريع. وعرّفه
القرآن بأنه : ذلك
الصنف من
النجوم والتي
تمتاز بضيائية عالية
وتوهج كبير (النَّجْمُ
الثَّاقِبُ)،
ومن خصائصه أنه
يطرق
الكرة
الأرضية
بوميضه وبشكل
دوري (الطَّارِقُ).
الفرع
الأول :
الطَّارِقُ
النَّجْمُ
الثَّاقِبُ في النصوص
الشرعية
(وَالسَّمَاءِ
وَالطَّارِقِ
* وَمَا
أَدْرَاكَ
مَا
الطَّارِقُ *
النَّجْمُ
الثَّاقِبُ *
إِنْ كُلُّ
نَفْسٍ
لَمَّا
عَلَيْهَا
حَافِظٌ)
(الطَّارِق 1-4).
At-Tariq (Verses 1-4):
وَالسَّمَاءِ
وَالطَّارِقِ |
By the Sky and the Tariq |
وَمَا
أَدْرَاكَ
مَا
الطَّارِقُ |
And what will explain to
thee what the Tariq is? |
النَّجْمُ
الثَّاقِبُ |
(It is) the Star of
piercing brightness; |
إِنْ
كُلُّ
نَفْسٍ
لَمَّا
عَلَيْهَا
حَافِظٌ |
There is no soul but has
a protector over it. |
(وَالسَّمَاءِ
وَالطَّارِقِ)
(الطارق: 1)
قَسَمَانِ
: " السَّمَاء "
قَسَم , و "
الطَّارِق "
قَسَم .
وَالطَّارِق :
النَّجْم .
وَقَدْ
بَيَّنَهُ
اللَّه
تَعَالَى بِقَوْلِهِ
: " وَمَا
أَدْرَاك مَا
الطَّارِق . النَّجْم
الثَّاقِب " .
وَاخْتُلِفَ
فِيهِ
فَهُوَ
طَارِق حِين
يَنْزِل ,
وَطَارِق
حِين يَصْعَد
. وَحَكَى
الْفَرَّاء :
ثُقْب
الطَّائِر :
إِذَا
اِرْتَفَعَ
وَعَلَا .... . وَرُوِيَ
عَنْ اِبْن
عَبَّاس
أَيْضًا "
وَالسَّمَاء
وَالطَّارِق
" قَالَ :
السَّمَاء وَمَا
يَطْرُق
فِيهَا .
وقَالَ
قَتَادَة وَغَيْره
إِنَّمَا
سُمِّيَ
النَّجْم
طَارِقًا
لِأَنَّهُ
إِنَّمَا
يُرَى
بِاللَّيْلِ وَيَخْتَفِي
بِالنَّهَارِ.
A star is named Tariqa
because it can be observed at night, and is invisible
during the day. At-Tariq is specified as
the Star of piercing brightness.
وهُوَ
عَامّ فِي
سَائِر
النُّجُوم ؛
لِأَنَّ
طُلُوعهَا
بِلَيْلٍ ،
وَكُلّ مَنْ
أَتَاك
لَيْلًا
فَهُوَ
طَارِق . قَالَ
: وَمِثْلُكِ
حُبْلَى قَدْ
طَرَقْت
وَمُرْضِعٍ
فَأَلْهَيْتهَا
عَنْ ذِي
تَمَائِمَ
مُغْيِلِ
وَقَالَ :
أَلَمْ تَرَيَانِي
كُلَّمَا
جِئْت
طَارِقًا
وَجَدْت
بِهَا طِيبًا
وَإِنْ لَمْ
تَطَيَّبِ .
فَالطَّارِق
: النَّجْم ،
اِسْم جِنْس ،
سُمِّيَ
بِذَلِكَ ؛
لِأَنَّهُ
يَطْرُق
لَيْلًا (القرطبي الجامع
لأحكام
القرآن) .
رأي
الباحث: أقول
لعلّه عنى
بقوله هذا
أننا يتعذر علينا
رؤية النجوم نهاراً
، وإلا
فالنجوم تتوقد
وتبعث
بأشعتها في كل
لحظة وحين من
ليل أو نهار. وفيما
يلي بعض الأحاديث
الصحيحة في
الطرق:
(نَهى رسولُ
اللهِ صلَّى اللهُ
عليه وسلَّمَ أنْ
يَطرُقَ الرَّجلُ
أهلَه ليلًا.) ([1]).
(نَهَى رَسولُ
اللهِ صَلَّى اللَّهُ
عليه وسلَّمَ أَنْ
يَطْرُقَ الرَّجُلُ
أَهْلَهُ لَيْلًا
يَتَخَوَّنُهُمْ،
أَوْ يَلْتَمِسُ
عَثَرَاتِهِمْ.
[وفي رواية]: عَنِ
النبيِّ صَلَّى
اللَّهُ عليه وسلَّمَ
بكَرَاهَةِ الطُّرُوقِ،
وَلَمْ يَذْكُرْ:
يَتَخَوَّنُهُمْ،
أَوْ يَلْتَمِسُ
عَثَرَاتِهِمْ.) ([2])
في
هاتين
الروايتين ،
تعرب كلمة لَيْلًا
: ضرف زمان
متعلّق
بالفعل .
وعليه فإنّ
الطرق يكون في
أي وقت من
اليوم؛ وبيّن
الحديث
كراهية الطرق
ليلاً ، ويُستحبُّ
للمسافر إذا ما
عاد أن يطرق أهلَه
نهاراً .
وفي لسان
العرب ، الطرق
غير مقيد
بزمان؛
لا بل قد يكون
نهاراً : (وأنا
آتيه في
النهار طرقة
أو طرقتين ،
أي مرة أو
مرتين )
(أعوذُ
بكَلِماتِ اللهِ
التَّامَّاتِ
الَّتي لا يُجاوِزُهنَّ
بَرٌّ ولا فاجِرٌ مِن شَرِّ
ما خلَقَ وذرَأَ
وبرَأَ، ومِن شَرِّ
ما يَنْزِلُ مِن
السَّماءِ، ومِن
شَرِّ ما يَعرُجُ
فيها، ومِن شَرِّ
ما ذرَأَ في الأرضِ،
ومِن شرِّ ما يخرُجُ
مِنها، ومِن شرِّ
فِتَنِ اللَّيلِ
والنَّهارِ، ومِن
شرِّ كلِّ طارقٍ
إلَّا طارِقًا
يَطرُقُ بخيرٍ
يا رَحمنُ) ([3])
وَالْعَرَب
تُسَمِّي
كُلّ قَاصِد
فِي اللَّيْل
طَارِقًا . يُقَال
: طَرَقَ فُلَان
إِذَا جَاءَ بِلَيْلٍ
. وَقَدْ
طَرَقَ
يَطْرُق طُرُوقًا
, فَهُوَ
طَارِق .
وَلِابْنِ
الرُّومِيّ :
يَا رَاقِدَ
اللَّيْلِ
مَسْرُورًا
بِأَوَّلِهِ
إِنَّ الْحَوَادِثَ
قَدْ
يَطْرُقْنَ
أَسْحَارَا
لَا
تَفْرَحَنَّ
بِلَيْلٍ
طَابَ
أَوَّلُهُ فَرُبَّ
آخِرُ لَيْلٍ
أَجَّجَ
النَّارَا. وَمِنْهُ
قَوْل هِنْد :
نَحْنُ بَنَات
طَارِقِ
نَمْشِي عَلَى
النَّمَارِقِ
أَيْ إِنَّ
أَبَانَا فِي
الشَّرَف
كَالنَّجْمِ
الْمُضِيء .
الْمَاوَرْدِيّ
: وَأَصْل
الطَّرْق :
الدَّقّ ، وَمِنْهُ
سُمِّيَتْ
الْمِطْرَقَة
، فَسُمِّيَ
قَاصِد
اللَّيْل
طَارِقًا ،
لِاحْتِيَاجِهِ
فِي الْوُصُول
إِلَى
الدَّقّ . وَقَالَ
قَوْم : إِنَّهُ
قَدْ يَكُون
نَهَارًا ،
وَالْعَرَب
تَقُول
أَتَيْتُك
الْيَوْم طَرْقَتَيْنِ
: أَيْ
مَرَّتَيْنِ . وأقول: تؤكد
عبارة
الماوردي (وَأَصْل
الطَّرْق :
الدَّقّ ، وَمِنْهُ
سُمِّيَتْ
الْمِطْرَقَة)
أنّ الطرق
يكون في أي
وقت من اليوم .
The origin of
"Tariq" is knocking, and from it originates the name "Matraqah" (hammer).
So a person arriving at night is called
"Tariqa"; because he needs to knock the door in order to inform
people inside the house about his arrival, and the seek of entrance. Also a
person arriving during the daylight is called "Tariqa".
وهنالك روايات
لا ترقى إلى
الصحة؛ وتشير
إلى الطرق؛
ومنها:-
(أنَّه
شكا إلى رسولِ
اللهِ صلَّى اللهُ
عليه وسلَّم فقال
إنِّي أجِدُ فزَعًا
في اللَّيلِ فقال
ألَا أُعَلِّمُك
كلماتٍ علَّمَنيهنَّ
جبريلُ عليه السَّلامُ
وزعَم أنَّ عِفْريتًا
مِنِ اللَّيلِ
يكيدُني فقال أعوذُ
بكلماتِ اللهِ
التَّامَّاتِ
الَّتي لا يجاوِزُهنَّ
بَرٌّ ولا فاجرٌ
مِن شرِّ ما ينزِلُ
مِنَ السَّماءِ
وما يعرُجُ فيها
ومِن شرِّ ما ذرَأ
في الأرضِ وما
يخرُجُ منها ومِن
شرِّ فِتَنِ اللَّيلِ
وفِتَنِ النَّهارِ
ومِن شرِّ طوارقِ
اللَّيلِ والنَّهارِ
إلَّا طارقًا يطرُقُ
بخيرٍ يا رحمنُ)
([4])
وَقَالَ
جَرِير فِي
الطُّرُوق :
طَرَقَتْك صَائِدَةُ
الْقُلُوبِ
وَلَيْسَ ذَا
حِينَ الزِّيَارَةِ
فَارْجِعِي
بِسَلَامِ
(وَمَا
أَدْرَاكَ
مَا
الطَّارِقُ) (الطارق:
2). تَفْخِيمًا
لِشَأْنِ هَذَا
الْمُقْسَمِ
بِهِ .
وَقَالَ سُفْيَان
: كُلّ مَا فِي
الْقُرْآن "
وَمَا أَدْرَاك
" ؟ فَقَدْ
أَخْبَرَهُ
بِهِ . وَكُلّ
شَيْء قَالَ
فِيهِ " وَمَا
يُدْرِيك " :
لَمْ يُخْبِرهُ
بِهِ .
(النَّجْمُ
الثَّاقِبُ)
(الطارق: 3).
وَقَوْله تَعَالَى
" الثَّاقِب "
قَالَ اِبْن
عَبَّاس الْمُضِيء
. وَمِنْهُ "
شِهَاب
ثَاقِب " [
الصَّافَّات :
10 ] . يُقَال : ثَقَبَ
يَثْقُب
ثُقُوبًا
وَثَقَابَة :
إِذَا أَضَاءَ
. وَثُقُوبُهُ
: ضَوْءُهُ .
وَالْعَرَب
تَقُول : أَثْقِبْ
نَارك أَيْ
أَضِئْهَا.
قَالَ : أَذَاعَ
بِهِ فِي
النَّاس
حَتَّى
كَأَنَّهُ
بِعَلْيَاءَ
نَارٌ
أُوقِدَتْ
بِثُقُوبِ
الثُّقُوب :
مَا تُشْعَل
بِهِ النَّار
مِنْ دِقَاق
الْعِيدَانِ .
وَقَالَ
مُجَاهِد : الثَّاقِب
:
الْمُتَوَهِّج . الْقُشَيْرِيّ
وَالْمُعْظَم
عَلَى أَنَّ
الطَّارِق
وَالثَّاقِب
اِسْم جِنْس
أُرِيدَ بِهِ
الْعُمُوم ،
كَمَا ذَكَرْنَا
عَنْ مُجَاهِد.
(النَّجْمُ
الثَّاقِبُ). عَنْ
مُجَاهِد ،
فِي قَوْل
اللَّه : {
الثَّاقِب }
قَالَ : الَّذِي
يَتَوَهَّج
. وعَنْ
قَتَادَة:
ثُقُوبه :
ضَوْءُهُ .
وعَنْهُ
{النَّجْم
الثَّاقِب}: الْمُضِيء
.
وَالثَّاقِب
أَيْضًا :
الَّذِي قَدْ
اِرْتَفَعَ عَلَى
النُّجُوم ،
وَالْعَرَب
تَقُول
لِلطَّائِرِ .
إِذَا هُوَ
لَحِقَ بِبَطْنِ
السَّمَاء
اِرْتِفَاعًا:
قَدْ ثَقَبَ ،
وَالْعَرَب
تَقُول :
أَثْقِبْ
نَارك : أَيْ
أَضِئْهَا (الطبري.).
(إِنْ كُلُّ
نَفْسٍ
لَمَّا
عَلَيْهَا
حَافِظٌ) (الطارق:
4).
أَيْ كُلّ نَفْس
عَلَيْهَا
مِنْ اللَّه
حَافِظ يَحْرُسهَا
مِنْ
الْآفَات
كَمَا قَالَ
تَعَالَى "
لَهُ
مُعَقِّبَات
مِنْ بَيْن
يَدَيْهِ وَمِنْ
خَلْفه
يَحْفَظُونَهُ
مِنْ أَمْر
اللَّه " (ابن
كثير تفسير
القران).
وقَالَ
قَتَادَة :
حَفَظَة
يَحْفَظُونَ عَلَيْك
رِزْقَك وَعَمَلَك
وَأَجَلَك . ...
وَقِيلَ :
الْمَعْنَى إِنْ
كُلّ نَفْس
إِلَّا
عَلَيْهَا
حَافِظ : يَحْفَظُهَا
مِنْ
الْآفَات ،
حَتَّى
يُسَلِّمَهَا
إِلَى
الْقَدَر .
قَالَ
الْفَرَّاء :
الْحَافِظ
مِنْ اللَّه ،
يَحْفَظهَا
حَتَّى
يُسَلِّمهَا
إِلَى الْمَقَادِير
. ..... وَقِرَاءَة
اِبْن عَامِر
وَعَاصِم وَحَمْزَة
" لَمَّا "
بِتَشْدِيدِ
الْمِيم ،
أَيْ مَا كُلّ
نَفْس إِلَّا
عَلَيْهَا
حَافِظ .
وَنَظِير
هَذِهِ
الْآيَة
قَوْله
تَعَالَى : "
لَهُ مُعَقِّبَاتٌ
مِنْ بَيْن
يَدَيْهِ
وَمِنْ
خَلْفِهِ
يَحْفَظُونَهُ
مِنْ أَمْر
اللَّه " [
الرَّعْد : 11 ] ،
عَلَى مَا
تَقَدَّمَ .
وَقِيلَ : الْحَافِظ
هُوَ اللَّه
سُبْحَانه
فَلَوْلَا
حِفْظُهُ
لَهَا لَمْ
تَبْقَ (القرطبي
الجامع
لأحكام
القرآن).
الفرع
الثاني: بيان
ماهية
الطَّارِقُ
النَّجْمُ
الثَّاقِبُ.
What is the Star of Piercing Brightness (the Tariq)?
النَّجْمُ
الثَّاقِبُ (ثاقب
السطوع)
:
(It is) the Star of
piercing brightness.
أَذَاعَ
بِهِ فِي
النَّاس
حَتَّى
كَأَنَّهُ
بِعَلْيَاءَ
نَارٌ
أُوقِدَتْ
بِثُقُوبِ الثُّقُوب
: مَا تُشْعَل
بِهِ النَّار
مِنْ دِقَاق
الْعِيدَانِ
. إن
عنصر الهيدروجين هو
دِقَاق مَا تُشْعَل
بِهِ النجوم؛ فَهو
العنصر الذي
يبدأ به
اشتعال
النجوم.
Although only a small fraction of stars in
the Galaxy are of very high mass – more than a few solar masses – such stars spend
most of their short lives as H-burning O-type stars. They burn their hydrogen
into helium after only a few millions of years, much more quickly than lower
mass stars. After a high mass star burns through all of
the hydrogen in its core, its internal changes place it along the supergiant
branch. Eventually, the core of the star will run out of fusible material. At
this point, the star comprises a central core surrounded by concentric layers
of different elements.
وَقَالَ
مُجَاهِد : الثَّاقِب
:
الْمُتَوَهِّج
. الْقُشَيْرِيّ
وَالْمُعْظَم
عَلَى أَنَّ الطَّارِق
وَالثَّاقِب
اِسْم جِنْس (a class of stars)
أُرِيدَ بِهِ
الْعُمُوم ،
كَمَا
ذَكَرْنَا
عَنْ
مُجَاهِد.
وَأَصْل
الطَّرْق :
الدَّقّ ،
وَمِنْهُ
سُمِّيَتْ
الْمِطْرَقَة
، فَسُمِّيَ
قَاصِد
اللَّيْل
طَارِقًا ، لِاحْتِيَاجِهِ
فِي
الْوُصُول
إِلَى الدَّقّ.
فَالطَّارِق
: النَّجْم ،
اِسْم جِنْس ،
سُمِّيَ
بِذَلِكَ ؛
لِأَنَّهُ
يَطْرُق
لَيْلًا (القرطبي
الجامع
لأحكام
القرآن) ، وَفيما
يلي المزيد من
الأحاديث
والرّوايات:-
(أعوذُ
بكلماتِ
اللهِ التاماتِ
التي لا
يجاوزهن برٌّ
ولا فاجرٌ من
شرِّ ما خلق
وذرأ وبرأ ومن
شرِّ ما ينزلُ
من السماءِ
ومن شرِّ ما
يعرجُ فيها
ومن شرِّ ما
ذرأ في الأرضِ
وما يخرجُ
منها ومن شرِّ
فتنِ الليلِ
والنهارِ ومن
شرِّ كلِّ
طارقٍ إلا
طارقًا يطرقُ
بخيرٍ يا
رحمنُ) ([5])
(أدرَكْتَ
رسولَ اللهِ
صلَّى اللهُ
عليه وسلَّم
قال نعم قال
فكيف صنَع
رسولُ اللهِ
صلَّى اللهُ عليه
وسلَّم ليلةَ
كادَتْه
الشَّياطينُ
قال إنَّ
الشياطينَ
تحدَّرَتْ
تلك
اللَّيلةَ
على رسولِ
اللهِ صلَّى
اللهُ عليه
وسلَّم مِنَ
الأوديةِ
والشِّعابِ
وفيهم
شَيطانٌ
بيدِه شُعلةٌ
مِن نارٍ
يُريدُ أن
يحرِقَ بها
وجهَ رسولِ
اللهِ صلَّى
اللهُ عليه
وسلَّم فهبَط
إليه جبريلُ
صلَّى اللهُ
عليه وسلَّم
فقال يا
محمَّدُ قُلْ
قال ما أقولُ
قال قُلْ
أعوذُ
بكلماتِ
اللهِ التَّامَّةِ
مِن شرِّ ما
خلَق وذرَأ
وبرَأ ومِن شرِّ
ما ينزِلُ
مِنَ
السَّماءِ
ومِن شرِّ ما
يعرُجُ فيها
ومِن شرِّ
فِتَنِ اللَّيلِ
والنَّهارِ ومِن
شرِّ كلِّ
طارقٍ يطرُقُ
إلَّا طارقًا
يطرُقُ بخيرٍ
يا رحمنُ قال
فطُفِئَتْ
نارُهم
وهزَمَهم
اللهُ تعالى.
في روايةٍ قال
رَعَبَ قال
جعفرٌ
أحسَبُه جعَل
يتأخَّرُ) ([6])
(أعوذُ
بكلماتِ الله
التاماتِ
التي لا
يجاوزهنَّ بَرٌّ
ولا فاجرٌ ،
وبأسماءِ
اللهِ
الحسنَى ما علمتُ
منها وما لم
أعلمْ من شرِّ
ما خلقَ وذرَأَ
وبرَأَ ، ومن
شرِّ ما ينزلُ
من السماءِ ،
ومن شرِّ ما
يعرُجُ فيها ،
ومن شرِّ ما
ذرأَ في
الأرضِ، ومن
شرِّ ما يخرجُ
منها ، ومن
شرِّ فتَنِ
الليلِ والنهارِ
، ومن شرِّ
طوارقِ
الليلِ ،
إلَّا طارقًا
يطرقُ بخيرٍ
يا رحمانُ) ([7])
(أعوذُ
بكلماتِ
اللهِ
التاماتِ
التي لا يُجاوزُهنَّ
برٌّ ولا
فاجرٌ من شرِّ
ما خلق وذرأَ
وبرأَ ومن
شرِّ ما ينزلُ
من السماءِ
ومن شرِّ ما
يعرجُ فيها ومن
شرِّ ما ذرأ
في الأرضِ ومن
شرِّ ما يخرجُ
منها ومن شرِّ
فتَنِ الليلِ
والنهارِ ومن
شرِّ كلِّ
طارقٍ إلا
طارقًا يطرقُ
بخيرٍ يا
رحمنُ) ([8])
(أتاني
جبريلُ ، فقال
: يا محمدُ :
قُلْ ، قُلْتُ:
و ما أَقُولُ
؟ قال : قُلْ :
أعوذُ
بكلماتِ
اللهِ
التَّامَّاتِ
، التي لا
يُجَاوِزُهُنَّ
بَرٌّ و لا
فَاجِرٌ من شرِّ
ما خلقَ ، و
ذَرَأَ ، و
بَرَأَ و من
شرِّ ما يَنْزِلُ
مِنَ
السَّماءِ ، و
من شرِّ ما
يَعْرُجُ فيها
، و من شرِّ ما
ذَرَأَ في
الأرضِ و برأَ
، و من شرِّ ما
يخرجُ مِنْها
، ومن شرِّ
فِتَنِ
الليلِ و
النَّهارِ ، ومن
شرِّ كلِّ
طَارِقٍ ،
إلَّا
طَارِقًا
يَطْرُقُ بِخَيْرٍ
، يا رَحْمَنُ !) ([9])
(أتاني
جِبريلُ ،
فقالَ : يا
مُحمَّدُ !
قُل ، قلتُ :
وما أقولُ ؟
قالَ : قُلْ :
أَعوذُ
بكلِماتِ
اللهِ
التامَّاتِ ،
الَّتي لا
يُجاوِزُهُنَّ
بَرٌّ ولا
فاجرٌ ، مِن
شرِّ ما خلقَ
، وذرأَ ،
وبرأَ ، و مِن
شرِّ ما
ينزِلُ مِن
السَّماءِ و مِن
شرِّ ما
يعرُجُ فيها و
مِن شرِّ ما
ذرأَ في
الأرضِ وبرأَ
ومِن شرِّ ما
يَخرجُ مِنها
، ومِن شرِّ
فِتَنِ
اللَّيلِ
والنَّهارِ ، ومِن
شرِّ كلِّ
طارقٍ يطرُقُ
، إلَّا
طارقًا يطرقُ
بِخَيرٍ ، يا
رَحمنُ !) ([10])
اسم
الفاعل:-
صيغة
قياسية تدل
على مَن فَعَل
الفِعل؛ تُشتق
من الثلاثي
على وزن
[فاعِل] نحو:
[راكض - جالس -
قاعد - قائل -
ذاكر - شاتم -
باسط - جاعل -
قاسي - طارق. - ثاقب.].
(http://www.reefnet.gov.sy/education/kafaf/Bohoth/EsmFael.htm)
الطَّارِقِ :
صيغة اسم
الفاعل من
الفعل
الثلاثي طرق
تدل على أن
هذا الصنف من
النجوم هو
الذي يحدث فعل
الطرق،
وهو الذي يقصد
كرة الأرض مرة
تلو المرة
بنبض إشعاعه
يزورها وبشكل
دوري وسريع.
الثاقب :
صيغة اسم
الفاعل من
الفعل
الثلاثي ثقب تدل
على أن هذا
الصنف من
النجوم هو
الذي يمتاز
بسرعة
الاشتعال
وبضيائية (Luminosity) عالية
وتوهج كبير.
وبالتالي
فانّ النجم الثاقب هو
ذلك الصنف (spectral class) من النجوم
والتي تمتاز بضيائية عالية
وتوهج كبير، وهو الصنف
من النجوم الذي
قد نذر نفسه
لطرق
الكرة
الأرضية
بوميضه وبشكل
دوري (periodic)،
وبتردد كبير (high frequency).
This
is a spectral class of stars that has two intrinsic properties; in fact has two main things to do: Firstly, it keeps on
bombarding and flashing the
Earth with very powerful beams of light. This occurs regularly (i.
e. on periodic basis with the same high frequency). Its energetic beams of light
keep on revisiting the Earth intensively and regularly. Secondly, it is a class of highly bright
luminous stars that requires short time to ignite and burst into flames (الثاقب); as compared to other lower mass stars. They burn their hydrogen fuel into helium after
only a few millions of years, much more quickly than lower mass stars. To achieve hydrostatic equilibrium, massive stars
will use up their supply of hydrogen more quickly and live a shorter life.
Some meanings of the
English word pulse:
1. Physics (http://www.thefreedictionary.com/pulse
)
a. A brief sudden change in a normally
constant quantity: a pulse of current; a pulse of radiation.
b. Any of a series of intermittent
occurrences characterized by a brief sudden change in a quantity.
pulse - produce or modulate (as
electromagnetic waves) in the form of short bursts or pulses or cause an
apparatus to produce pulses; "pulse waves"; "a transmitter
pulsed by an electronic tube"
2. physics, electronics http://dictionary.reference.com/browse/pulse
a. A transient sharp change in voltage, current,
or some other quantity normally constant in a system.
b. One of a series of such transient
disturbances, usually recurring at regular intervals and having a
characteristic geometric shape.
Pulsars: Pulsars are highly magnetized,
rotating neutron stars that emit a beam of electromagnetic radiation
with it's magnetic pole
pointing towards Earth. So a pulsar is a rotating neutron star, it's just we can
observe the beam from Earth.
The difference between a pulsar and a neutron star
(1997 Dr. Sten Odenwald. http://www.astronomycafe.net/qadir/q269.html): Although
all pulsars are believed to be spinning neutron stars, not all neutron stars
may be pulsars. When a star becomes a supernova and explodes, it can leave behind a rapidly
spinning neutron star about 20 miles across rotating up to 30 times per second.
This body is expected to have a powerful
magnetic field, and a surface gravitational
field about 2 x 1011 times that of Earth. So a pulsar has all of the essential
ingredients for becoming a powerful accelerator of matter. If the star was a member of a binary star system,
the companion star could provide the necessary matter, and so we end up with a
pulsar in a binary system. The gas is accelerated by the spinning around
magnetic field lines of the neutron star, and the charged particles emit
synchrotron radiation as they are accelerated to nearly the speed of light.
These charged particles accelerate out along the magnetic poles of the neutron
star and emit synchrotron radiation in pulses. Every time one of the
poles of the neutron star crosses our line of sight, we see a pulse of
radiation like a lighthouse beacon (منارة). Not all supernova
produce neutron stars and pulsars. Some
can produce black holes as end products.
النَّجْمُ
الثَّاقِبُ (ثاقب
السطوع)
:
(It is) the Star of
piercing brightness.
الثَّاقِب
:
الْمُتَوَهِّج
.
الْقُشَيْرِيّ
وَالْمُعْظَم
عَلَى أَنَّ
الطَّارِق
وَالثَّاقِب
اِسْم جِنْس
أُرِيدَ بِهِ
الْعُمُوم ،
كَمَا ذَكَرْنَا
عَنْ
مُجَاهِد. وفيما
يلي استعراض
لأصناف
(أجناس)
النجوم من حيث
اللمعان.
المبحث
الثاني: التصنيف
الطيفي
للنجوم (stellar classification)
Stellar classification ([11]) “ In astronomy,
stellar classification is the classification of stars based on their
spectral characteristics. Electromagnetic radiation from the star
is analyzed by splitting it with a prism or diffraction grating into a spectrum exhibiting
the rainbow of colors interspersed with spectral
lines. Each line indicates a particular chemical
element or molecule, with the line strength indicating the abundance of
that element. The strengths of the different spectral lines vary mainly due to
the temperature of the photosphere, although in some cases there are true abundance
differences. The spectral class of a star is a short code primarily summarizing
the ionization
state, giving an objective measure of the photosphere's temperature. Most stars
are currently classified under the Morgan–Keenan (MK) system using the letters
O, B, A, F, G, K, and M, a sequence from the hottest (O type) to the coolest (M
type). Each letter class is then subdivided using a numeric digit with 0 being
hottest and 9 being coolest (e.g., A8, A9, F0, and F1 form
a sequence from hotter to cooler).” |
في علم الفلك، التصنيف النجمي
هو تصنيف النجوم
على أساس خصائصها
الطيفية. رتبة
النجم الطيفية
هي رتبة للنجم
تصف التأين في طبقة النجم
الخارجية (سطح
النجم)، حيث يتم
حثّ الذرات
ليتم إطلاق
الضوء، مما يعطي
طريقة عملية لقياس
درجة حرارة سطح
النجم. يتم تحليل
الضوء القادم
من النجم عن طريق
فصل مكوناته بواسطة
جهاز فصل الطيف (منشور)، ليتم
فصل الفوتونات
القادمة في
هيئة خطوط ضوئية
لها ألوان
الطيف قوس الرحمة
(rainbow) مفصولة بخطوط امتصاص. كل خط
امتصاص يشير إلى
أيون لعنصر كيميائي معين.
وجود خطوط الامتصاص
هذه في الطيف يدل
على درجة حرارة
سطح النجم المؤثرة
على الأيون. معظم
النجوم يتم تصنيفها
حالياً باستخدام
الأحرفO, B, A, F, G, K, M، حيث نجوم O هي الأسخن والأحرف
المتتابعة تشير
إلى التدرج في
انخفاض درجة
الحرارة حتى نصل
إلى الحرف M والذي يصنف
النجوم الأبرد.
عادةً تكون نجوم
O
ذات لون أزرق،
B
بلون أزرق مبيضّ،
A
بلون أبيض،
F
بلون أبيض مصفرّ،
G
بلون أصفر،
K
بلون برتقالي
و M
بلون أحمر. لكن
لون النجم الفعلي
قد يختلف قليلاً
حسب درجة حرارة
النجم وخصائصه. في نظام
تصنيف النجوم
الحالي، وهو نظام
مورغان-كينان،
يتم إضافة أرقام
من 0 إلى 9 إلى أحرف
التصنيف الطيفي
(O B A F G K M) ليشير هذا الرقم
إلى عُشر الاختلاف
بين حرفين (صنفين)
متتاليين. بحيث
يكون 0 هو
الأكثر
سخونة و 9 هو
الأبرد . على
سبيل المثال
، تشكل الرموز
(A8, A9, F0, and
F1) تسلسلاً
من الأكثر
سخونة إلى الأكثر
برودة. |
Class O : O-type
main-sequence star Class O stars are very hot and extremely luminous, being bluest in color; in fact, most of their output is in the ultraviolet range. These are the rarest of all main-sequence stars. About 1 in 3,000,000 (0.00003%) of the main-sequence stars in the solar neighborhood are Class O stars. |
صنف O هو نجوم حارة جدا (T ≥ 33,000 K) ، ومضيئة للغاية، وهي أكثر النجوم زرقة ، ومعظم إنتاجها في نطاق الأشعة فوق البنفسجية (UV). وهذا الصنف هو الأكثر ندرة (الأقل وفرة) ضمن نجوم التتابع الرئيسي: حوالي 1 من3,000,000 نجم. وتقدر ضيائيتها (luminosity) بحوالي 90,000 - 800,000 ضعف ضيائية الشمس. |
|
|
Fig. 1: Spectrum of
an O5V- class star ([12])
O-stars shine with a power over a million times our Sun's output.
Because they are so massive, class O stars have very hot cores, thus burn
through their hydrogen fuel very quickly, and so are the first stars to leave
the main sequence. The pulsar emits incredibly intense
high-energy gamma rays, which the researchers detected and studied using
NASA's Fermi Gamma-Ray Space Telescope ([13]) |
تتألق
نجوم الفئة
الطيفية O فتبعث الطاقة
بمعدلات
تفوق مليون
ضعف إنتاج
شمسنا. نظرًا
لكونها ضخمة
جدًا ، فإن
نجوم الفئة O لها دخيلة (core) ساخنة
جدًا ، وبالتالي
تُستَهلكُ
من خلال حرق
الهيدروجين
الخاص بها وبسرعة
كبيرة ،
وكذلك فهي
أوّلُ النجوم
تَرْكاً للتسلسل
الرئيسي. يصدر
النجم
النابض أشعة
جاما عالية
الطاقة وبمعدلات
كبيرة ، اكتشفها
الباحثون
ودرسوها
باستخدام
تلسكوب
فيرمي
الفضائي
لأشعة جاما
التابع لوكالة
الفضاء ناسا. |
وبالتالي؛
فإنّ من رحمة
الله سبحانه ولطفه
أنّ الغلاف
الجوي غير
منفذ لإشعاع
جاما : (إِنْ
كُلُّ نَفْسٍ
لَمَّا
عَلَيْهَا
حَافِظٌ).
The
following table shows only Spectral Classes O and B :
Table 1: The Harvard classification of Spectral
Classes O and B
Class |
Surface temperature (K) |
Conventional color |
Apparent color |
Mass (M☉) |
≥ 33,000 K |
blue |
blue |
≥ 16 |
|
10,000–33,000 K |
white to blue white |
blue white |
2.1 – 16 |
a)
Class |
Radius (R☉) |
Bolometric
Luminosity [L☉] |
Fraction of all main-sequence stars |
≥ 6.6 |
≥ 30,000 |
~0.00003% |
|
1.8 – 6.6 |
25–30,000 |
0.13% |
b)
Spectral Class |
Effective Temperature
(K) |
Colour |
M/MSun |
R/RSun |
L/LSun |
Main Sequence
Lifespan |
O |
28,000 - 50,000 |
Blue |
20 - 60 |
9 - 15 |
90,000 - 800,000 |
1 - 10 Myr |
B |
10,000 - 28,000 |
Blue-white |
3 - 18 |
3.0 - 8.4 |
95 - 52,000 |
11 - 400 Myr |
c) http://outreach.atnf.csiro.au/education/senior/astrophysics/spectral_class.html
IV:
Hot Luminous Stars
(http://www.peripatus.gen.nz/astronomy/HotLumSta.html)
Introduction: Hot luminous stars occupy
the top left corner of the Hertzsprung-Russell Diagram, home to some of the most spectacular
inhabitants of the galaxy. Rare and exotic, these giant objects live life in
the fast lane, courting disaster at the farthest extremes of mass and
luminosity known to exist. This is where supernova 1987A, and perhaps many
others, came from.
|
An observational Hertzsprung–Russell diagram with 22,000 stars plotted from the Hipparcos Catalogue and 1,000 from the Gliese Catalogue of nearby stars. Stars tend to fall only into certain regions of the diagram. The most prominent is the diagonal, going from the upper-left (hot and bright) to the lower-right (cooler and less bright), called the main sequence. In the lower-left is where white dwarfs are found, and above the main sequence are the subgiants, giants and supergiants. The Sun is found on the main sequence at luminosity 1 (absolute magnitude 4.8) and B−V color index 0.66 (temperature 5780 K, spectral type G2V). |
GAIA'S
HERTZSPRUNG-RUSSELL DIAGRAM ([14]) |
At the place where the
zero-age main sequence for hydrogen burning stars (H-ZAMS) and the supergiant
branch come together, we find the earliest (bluest,
hottest) O-type
stars. Although relatively ‘normal’ by comparison with some of their neighbors
in the top left corner, they are violently unstable by
the standards of a star like our Sun.
فهي غير مستقرة وبعنف مقارنة مع نجم مثل شمسنا.
Sometimes plotting next to the O stars,
sometimes far to the right where the red giants are found, the Luminous Blue Variables "careen across the
H-R diagram in repeated blue-red-blue excursions, [losing] mass through
constant winds and occasional outbursts" (Parker et al. 1993, p.
770). The premier example, Eta Carinae, is a peculiar, erratically fluctuating variable,
one of the most luminous stellar objects of our Galaxy, and, if single, one of
the most massive stars known.
هذا
النجم متغير
متقلب بصورة
غريبة، و إنه
واحد من أكثر
نجوم مجرتنا
ضيائية،
وإذا كان بمفرده،
فإنه واحد
من أكثر
النجوم المعروفة
ضخامة.
Wolf-Rayet
Stars are supernovas waiting to
happen
هي نجوم في انتظار
أن يحدث لها
انفجار السوبرنوفا
They are
believed to be essentially the naked cores of massive stars from which extreme
stellar winds have stripped off the atmosphere. As they age, they move towards
the lower left of the H-R diagram, becoming smaller and
hotter before ending in a final apocalyptic fling (قذف مروع) as a type IIb
supernova.
تصبح أصغر
حجما وأكثر
سخونة قبل
أن ينتهي بها
الحال في قذف مروّع (سوبرنوفا نوع
IIb)
Luminosity (الضيائية): "The most luminous stars known in our local universe have
luminosities around L = 106 L¤ and temperatures of 30,000 K < Teff
< 50,000 K.
When plotted on a Hertzsprung-Russell diagram (HRD), they occupy a fairly well defined region whose high temperature boundary is the
zero-age main-sequence (ZAMS) corresponding to stars with masses around M = 80 ±
50/20 M¤. The low
temperature boundary is defined by the observed lack of cool high-luminosity
stars, and important detection made by Humphreys & Davidson (1979)"
(Nota et al. 1996, p. 383; also see de Jager 1994).
إنها أكثر
النجوم المعروفة ضمن محيطنا
الكوني ضيائية؛ وتقدر
ضيائيتها
بحوالي
مليون مرة ضعف
ضيائية
الشمس.
ودرجة حرارتها
الفعالة
حوالي(5.2
- 8.7) ضعف
درجة الحرارة
الفعالة
للشمس (5780
K).
Stellar Winds and Mass Loss
الرياح
النجمية
وتناقص
الكتلة
"Most hot, massive stars initiate and maintain powerful stellar
winds whose kinetic momentum flux is about the same order of magnitude as the
radiative momentum flux (Lamers & Leitherer
1993). Terminal wind velocities v¥ exceed the surface
escape velocities by large factors. Typical observed values in the hottest
stars are v¥ » 2000 km s-1 (Cassinelli
& Lamers 1987), but terminal velocities which are
lower by an order of magnitude have been determined in luminous blue variables
(LBVs; see Lamers 1989) and related objects. As a consequence of such strong stellar winds, these stars
experience mass loss at rates of up to » 10-4 M¤ yr-1 (Howarth
& Prinja 1989)" (Nota et al. 1996, p.
383).
معظم
النجوم الساخنة،
والضخمة تحافظ
على رياح
نجمية قوية؛
زخم تدفقها
الحركي هو من نفس
رتبة زخم
تدفقها الإشعاعي. هذه
النجوم تخسر
كتلتها في
معدلات تصل
إلى 2×1026
kg/yr . وهذا
المعدل هو
مائة مليون
ضعف معدل
خسارة الشمس
لكتلتها.
Occurrence:
O-type stars are relatively rare (the following table lists all seventeen of
them down to magnitude 5) owing to their fast paced ‘lifestyle’ and
consequently short lifetime. It will be noticed that Zeta Puppis is the earliest of those listed, and
one of the brightest. Moreover, it is a single star whereas many of the others
are components of multiple systems.
Table 1:
O-type stars, magnitude 5 and greater.
Bayer =
Bayer (Flamsteed) reference, Type = spectral type,
Lum = luminosity class, Mag(V) = visual magnitude, #Components = number of
visual components in multiple systems (after Ochsenbien
1988, Smith 1996).
Bayer |
Type |
Mag(V) |
#Components |
Zeta Pup |
O5Iaf |
2.25 |
1 |
Xi (46) Per |
O7e |
4.04 |
|
29 CMa |
O7e+O7 |
4.95 |
|
15 Mon |
O7Ve |
4.66 |
? |
Gamma2 Vel |
WC8+O7.5e |
1.83 |
5 (incl. g1) |
Lambda (39) Ori |
O8e |
3.66 |
4 |
68 Cyg |
O8e |
5.00 |
|
Tau (30) CMa |
O9Ib |
4.40 |
5 |
Iota (44) Ori |
O9III |
2.76 |
3 |
10 Lac |
O9V |
4.89 |
2 |
Delta (34) Ori |
B0III+O9V |
2.24 |
3 |
Sigma (20) Sco |
B2III+O9V |
2.88 |
4 |
Delta Pic |
B3III+O9V |
4.81 |
|
Alpha (9) Cam |
O9.5Iae |
4.29 |
|
Zeta (50) Ori |
O9.5Ibe |
2.05 |
3 |
Sigma (48) Ori |
O9.5V |
3.80 |
5 |
Zeta (13) Oph |
O9.5Vn |
2.56 |
|
References For this part are: ([15])
النَّجْمُ
الثَّاقِبُ (ثاقب
السطوع)
:
(It is) the Star of
piercing brightness.
Table
2: A comparison of some of the physical properties of high mass stars. |
||||||
|
Cool Red
Giants |
Sun |
O-Type Star |
LBV |
W-R |
|
معدل
فقد الكتلة |
10-8 - 10-5 |
10-14 |
10-6 |
10-4 |
10-5 - 10-4 |
|
Lifetime (yr) فترة
العمر |
|
106 |
105 |
|||
درجة
الحرارة
الفعّالة |
|
5,800 |
30,000 |
20,000 |
30,000 |
|
Very high mass stars spend most of their
short lives as H-burning O-type stars. They burn their hydrogen into helium
after only a few millions of years, much more quickly than lower mass stars.
After a high mass star burns through all of the
hydrogen in its core, its internal changes place it along the supergiant
branch. Eventually, the core of the star will run out of fusible material. At
this point, the star comprises a central core surrounded by concentric layers
of different elements.
إن
النجوم ذات
الكتل
الكبيرة جدّا
(صنف O) تقضي
معظم حياتها
القصيرة تشعل
الهيدروجين كوقود
نووي.
إنها تستنفذ
الهيدروجين في
زمن قصير؛ بعد
بضعة
ملايين السنين
فقط.
بينما الشمس
في المقابل لا
تزال مستمرة
في استخدام
وقود
الهيدروجين منذ
قرابة خمسة
مليار سنة .
"يتمّ
إنتاج
العناصر التي
هي أثقل من
الهيليوم داخل
النّجوم ذات
الكتل
الكبيرة بفعل
تفاعلات
الاندماج
النّووي (nuclear
fusion reactions). ومع
تقدّم عمر
النّجم فإنّه
يتم إنتاج
العناصر
الأثقل ثمّ
الأثقل، إلى
أن يبلغ النّجم
مرحلة إنتاج
نظير الحديد
ذي العدد الكتلي
(A=56) ([16]).
يشتعل
وقود كلّ
مرحلة من
مراحل تفاعل
الاندماج
بفعل الحرارة
والضغط
النّاجمين عن
التقلّص
الجاذبي (gravitational
contraction)
التّدريجي
للنجم.
في حالة
النّجوم ذات
الكتل
الكبيرة، M > 11Ms، حيث Ms
كتلة الشّمس ،
يمكن أن تصل
درجة حرارة
باطن النّجم
حوالي ثلاثة
مليار كلفن. وهذا
المستوى لدرجة
الحرارة
ضروريّ من أجل
حدوث المرحلة
الأخيرة
للتفاعل،
والّذي
يستهلك
السيليكون من
أجل إنتاج
نظير الحديد (A=56)
والعناصر
القريبة منه.
يتطوّر
هذا النّجم
إلى تركيب
طبقي متمركز
ورتيب (يشبه
رأس البصل) ،
تتألف طبقاته
من الخارج إلى
الداخل وبشكل
رئيسي من:
الهيدروجين، الهيليوم،
الكربون،
النيون،
الأوكسجين، ثمّ
السيليكون
الذي يحيط
بقلب النّجم
المكوّن بشكل
رئيسيّ من
الحديد
والعناصر
القريبة منه
في العدد
الكتليّ (Phillips
1994 page 28; Clark 1998 p 158; Zeilik 1994, page 389.). عندما
تكون كتلة
النّجم كبيرة
جدّا ، M > 25Ms ،
يستغرق
السيليكون 24
ساعة حتى
يُستهلك
لإنتاج
الحديد في قلب
النّجم.
تشير
الآية: (وَأَنزلْنَا
الْحَدِيدَ)
إلى إنتاج
الحديد في قلب
النّجم.
(وَأَنزلْنَا
الْحَدِيدَ
فِيهِ بَأْسٌ
شَدِيدٌ):
تشير إلى
حقيقة كون
قيمة طاقة الرّبط
النووي لكلّ
نيوكليون (nucleon) في نواة
الحديد56 أكبر
منها لنواة
أيّ عنصر آخر (Iron has maximum binding
nuclear energy per nucleon) يمكن أن
يتخلّق داخل
النجم.
وبالتالي تكون
طاقة الوضع
النووي لكلّ
نيوكليون في
نواة الحديد
أقلّ منها
لنواة أيّ
عنصر آخر: (وَأَنزلْنَا
الْحَدِيدَ).
وبالرّغم من
أنّ نواتي
الحديد58 والنيكل
62 يمتلكان
طاقة ربط أكبر
من طاقة ربط
الحديد 56 ، إلا
أنه لا يمكن
إنتاجهما
داخل النجم
بفعل تفاعلات
الاندماج
النووي،
والسبب هو أنّ
إنتاجهما
يتطلب أوّلا
إنتاج الزنك 60،
وهذا التفاعل
الذي ينتج
الزنك هو ماصّ
للطاقة، وهذه
الطاقة لم
تعدّ متوفرة
مع توقّف
تفاعلات
الاندماج
النووي (http://en.wikipedia.org/wiki/Silicon_burning_process).
يتعرّض
الحديد في قلب
النّجم لضغط
هائل.
عندما تصبح
كثافته 1012
kg/m3
تمتاز
إلكترونات
ذرّة الحديد
بمنزلة متراصّة
ذات مستويات
طاقيّة
متشعّبة (degenerate electrons) كما
هو الحال في
نجوم الأقزام
البيض (White dwarf stars). تمتلك
الإلكترونات
المتشعِّبة
طاقة كبيرة
تمكنها من
الدّخول إلى
أنوية الحديد،
مما يحوّل أحد
بروتونات
النّواة إلى
نيوترون. عندها
يصبح عدد
البروتونات
في معظم أنوية
ذرّات قلب
الحديد
مساويا لرقم
الآية: 25=26-1 .
وبالتالي
فإن هذا الفرق
(1) بين رقم
الآية (25)
والعدد
الذّري لنواة
الحديد (26) هو
إشارة
قرآنيّة
معجزة لهذا
التّفاعل
المعروف
بمعكوس انحلال
بيتا (inverse beta decay): بروتون
زائدا
إلكترون يعطي
نيوتروناً
زائداً
بوزيترون
ونيوترينو (Zeilik 1994, page 375 ). ينبعث
النيوترينو
حاملاً معه
الطّاقة التي
تدعم أنوية
ذرّات القلب
الحديديّ للنجم.
وبالتالي
يحصل إنزال
وسحق لإلكترونات
ذرّات القلب
الحديديّ
للنجم داخل
أنوية
الذرّات
ليصبح القلب
بمنزلة
نيوترونات
متراصّة
بمستويات
طاقيّة متشعّبة؛
أو لنقل يصبح
القلب نجماً
نيوترونيّا (neutron
star degenerate) ذا
كثافة هائلة 1014 g/cm3.
تتضاعف
كثافة القلب
حوالي مائة
ألف مرّة،
وبالتالي
يُضغط قلب
النّجم ليصبح
حجمه جزءاً من
مائة ألف من
حجمه الأصلي؛
وبالتالي تزداد
السرعة
الدورانية
لهذا القلب
وبشكل كبير
نتيجة
لانضغاطه
وتناقص عزم قصوره. وأخيرا
يتمكّن ضغط
النيوترونات المتشعِّبة
من إيقاف
انهيار قلب
النّجم (وَأَنزلْنَا
الْحَدِيدَ
فِيهِ بَأْسٌ
شَدِيدٌ). يقفز
القلب قليلا إلى
نصف قطره
الجديد (Clark 1998, p 158-159)، مما
يتسبّب بحصول
موجة الصّدمة
(Shock Wave) ذات
البأس الشديد
والإنزال الّذي
يدفع وبقوّة
هائلة حطام
النّجم
المنهار وينثره
في الفضاء (الإعجاز
الفيزيائي
الكوني في آية
إنزال الحديد).
وبالتالي
تحصل عملية
إنـزال وطرد
للحديد
ولبقية مادّة
النّجم
المنهار بفعل
تأثير إنزال
موجة الصّدمة
المرافقة
لتشكّل
النّجم
النيوتروني
النابض (Pulsar) ذي
الكثافة
الهائلة. مع
انفجار السوبرنوفا
(supernova
explosion)
هذا، يتمّ
إنـزال (إرسال)
الحديد من
باطن النّجم
ليبعث في كلّ
اتّجاه.
وذلك أنّ
موجة الصّدمة
تمتلك قوّة دفعيّة
هائلة تتسبّب
في تفجير
النّجم حين
ينـزل النّجم
(يسقط) في قاع
الموجة (as the star is send into the trench
of the shock wave).
وبالتالي
يتمّ إنـزال
(إرسال وطرد)
الحديد ومادّة
النّجم
المنهار بفعل
إنزال قوّة
الدّفع
للموجة
الصّدميّة (أنظر
بحث إنزال
الحديد)."
Neutron Stars and Pulsars
A neutron star is about 20 km in diameter and has the
mass of about 1.4 times that of our Sun. This means that a neutron star is so
dense, a neutron star possesses a surface gravitational field about 2 x 1011
times that of Earth. Neutron stars can also have magnetic fields a million
times stronger than the strongest magnetic fields produced on Earth.
Neutron
stars are one of the possible ends for a star. They result from massive stars
which have mass greater than 4 to 8 times that of our Sun. After these stars
have finished burning their nuclear fuel, they undergo a supernova
explosion. This explosion blows off the outer layers of a star into a
beautiful supernova remnant. The central region of the star collapses under
gravity. It collapses so much that protons and electrons combine to form
neutrons. Hence the name "neutron star".
Neutron
stars may appear in supernova remnants, as isolated objects, or in binary systems. Four known neutron stars are
thought to have planets. When a neutron star is in a binary system, astronomers
are able to measure its mass. From a number of such
binaries seen with radio or X-ray telescopes, neutron star masses has been found to be about 1.4 times the mass of the Sun.
For binary systems containing an unknown object, this information helps
distinguish whether the object is a neutron star or a black hole, since black
holes are more massive than neutron stars.
Pulsars
are rotating neutron stars. And pulsars appear to pulse because they rotate!. The suggestion that pulsars were rotating
neutron stars was put forth independently by Thomas Gold and Franco Pacini in
1968, and was soon proven beyond reasonable doubt by the discovery of a pulsar
with a very short (33-millisecond)
pulse period in the Crab nebula.(http://en.wikipedia.org/wiki/Pulsar).
Fig.
2: A diagram of a pulsar, showing its rotation axis and its magnetic axis
Pulsars were discovered in late 1967 by graduate
student Jocelyn Bell Burnell as radio sources that blink on and off at a
constant frequency. Now we observe the brightest ones
at almost every wavelength of light. Pulsars are spinning neutron stars
that have jets of particles moving almost at the speed of light streaming out above their magnetic poles. These jets produce very powerful
beams of light. For a similar reason that
"true north" and "magnetic north" are different on Earth,
the magnetic and rotational axes of a pulsar are also misaligned. Therefore,
the beams of light from the jets sweep around as the pulsar rotates, just as
the spotlight in a lighthouse does. Like a ship in the ocean that sees only
regular flashes of light, we see pulsars "turn on and off" as the
beam sweeps over the Earth. Neutron stars for which we see such pulses are
called "pulsars", or sometimes "spin-powered pulsars,"
indicating that the source of energy is the rotation of the neutron star.
Some pulsars emit X-rays.
Below, we see the famous Crab Nebula, an undisputed example of a neutron
star formed during a supernova explosion. The supernova itself was observed in
1054 A.D. These images are from the Einstein X-ray
observatory. They show the diffuse emission of the Crab Nebula surrounding the
bright pulsar in both the "on" and "off" states, i.e. when the magnetic pole is "in" and
"out" of the line-of-sight from Earth (Fig. 3).
|
|
Crab Pulsar "On" |
Crab Pulsar "Off" |
Fig. 3
A very different type of pulsar is seen by X-ray
telescopes in some X-ray binaries. In these cases, a neutron star and a normal
star form the binary system. The strong gravitational force from the neutron
star pulls material from the normal star. The material is funneled onto the
neutron star at its magnetic poles. In this process, called accretion, the
material becomes so hot that it produces X-rays. The pulses of X-rays are seen
when the hot spots on the spinning neutron star rotate through our line of
sight from Earth. These pulsars are sometimes called "accretion-powered
pulsars" to distinguish them from the spin-powered pulsars. ([17])
For some millisecond pulsars, the regularity of
pulsation is more precise than an atomic clock.[26] This
stability allows millisecond pulsars to be used in establishing ephemeris time
(التقويم
الفلكي) or
building pulsar clocks.[28]
(إِنْ
كُلُّ نَفْسٍ
لَمَّا
عَلَيْهَا
حَافِظٌ)
(There is no soul but has a protector over it)
Recent observations by
the Spitzer Space Telescope indicate that planetary formation
does not occur around other stars in the vicinity of an O class star due to the
photoevaporation effect.[ http://en.wikipedia.org/wiki/Stellar_classification#cite_note-29]. Also, Most hot, massive stars
initiate and maintain powerful stellar winds whose kinetic momentum flux is
about the same order of magnitude as the radiative momentum flux. So
the first protection from such luminous stars is for our planet earth to be far
away from them.
Earth's Atmosphere is divided into five layers. It is thickest near the surface and thins out
with height until it eventually merges with space. (http://www.windows2universe.org/earth/Atmosphere/layers_activity_print.html)
1. The troposphere is the first layer above the surface and contains half of the Earth's atmosphere. Weather occurs in this layer.
2. Many jet aircrafts fly in the stratosphere because it is very stable. Also, the ozone layer absorbs harmful rays from the Sun.
3. Meteors or rock fragments burn up in the mesosphere.
4. The thermosphere is a layer with auroras. It is also where the space shuttle orbits.
5. The atmosphere merges into space in the extremely thin exosphere. This is the upper limit of our atmosphere.
Fig. 4: Our Earth keeps
us very safe from a dangerous Universe that’s always trying to kill us in new
and interesting ways (http://www.universetoday.com/25370/how-does-the-earth-protect-us-from-space/).
Risk: Cosmic rays are high
energy particles fired at nearly the speed of light by the Sun, supermassive
black holes and supernovae. They have
the ability to blast right through your body, damaging DNA as they go.
Long term exposure to cosmic rays increases your chances of getting cancer.
Fortunately, we have our atmosphere to protect us. As cosmic rays crash into
the atmosphere, they collide with the oxygen and nitrogen molecules in the air.
Risk: Gamma rays and X-rays.
As you know, radiation can damage the body. Just a single high-energy photon of
gamma rays can cause significant damage to a living cell. Once again, though,
the Earth’s atmosphere is there to protect us. The molecules in the atmosphere
absorb the high-energy photons preventing any from reaching us on the ground (Fig.
5). In fact, X-ray and gamma ray observatories need to be built in space
because there’s no way we can see them from the ground.
Also see:-
http://missionscience.nasa.gov/ems/01_intro.html
Fig. 5
(وَالسَّمَاءِ
وَالطَّارِقِ
* وَمَا
أَدْرَاكَ
مَا الطَّارِقُ
* النَّجْمُ
الثَّاقِبُ *
إِنْ كُلُّ
نَفْسٍ
لَمَّا
عَلَيْهَا
حَافِظٌ)
(الطَّارِق 1-4).
(There is no soul but has a
protector over it.)
(إِنْ
كُلُّ نَفْسٍ
لَمَّا
عَلَيْهَا
حَافِظٌ)
أَيْ
كُلّ نَفْس
عَلَيْهَا
مِنْ اللَّه
حَافِظ
يَحْرُسهَا
مِنْ الْآفَات
كَمَا قَالَ
تَعَالَى "
لَهُ
مُعَقِّبَات
مِنْ بَيْن
يَدَيْهِ
وَمِنْ خَلْفه
يَحْفَظُونَهُ
مِنْ أَمْر
اللَّه " (ابن كثير
تفسير القران).
Read more:
http://www.universetoday.com/25370/how-does-the-earth-protect-us-from-space/#ixzz29ddrtImX
conclusion
الخلاصة
الطَّارِقِ
صيغة اسم
الفاعل من الفعل
الثلاثي طرق
تدل على صنف
من النجوم يحدث
فعل الطرق (Pulsars)،
وهو الذي يقصد
كرة الأرض مرة
تلو المرة
بنبض إشعاعه يزورها
وبشكل دوري وسريع. والثاقب صيغة اسم
الفاعل من
الفعل
الثلاثي ثقب تدل على
صنف من النجوم
يمتاز
بسرعة
الاشتعال
وبضيائية (Luminosity) عالية
وتوهج كبير (O-type stars). النجم
النابض (Pulsar) هو
الصنف من
النجوم الذي قد
نذر نفسه لطرق الكرة
الأرضية
بوميضه وبشكل
دوري (periodic)،
وبتردد كبير (high frequency).
وأصل نشأته
الأولى هو ذلك
الصنف (spectral class) من النجوم
والذي يمتاز
بضيائية عالية
وتوهج كبير؛
بدليل:
(النَّجْمُ
الثَّاقِبُ).
This is a spectral class of stars that has two intrinsic properties; in fact has two main things to do: Firstly, it keeps on bombarding
and flashing the Earth with very powerful beams of light. This occurs regularly (i. e. on periodic basis with the same high frequency). Its energetic beams of light keep on
revisiting the Earth intensively and regularly.
Pulsars are spinning neutron stars
that have jets of particles moving almost at the speed of light streaming out above their
magnetic poles. These jets produce very powerful beams of light. We see pulsars "turn on and off" as
the beam sweeps over the Earth. Neutron
stars for which we see such pulses are called "pulsars". Some emit X-rays, while others emit only gamma rays.
Originally, pulsars were a class of highly bright luminous stars (O-type stars) that require short time to ignite and burst
into flames (الثاقب); as compared
to other lower mass stars. They burn their hydrogen fuel into helium after only a few millions of
years, much more quickly than lower mass stars. To achieve hydrostatic equilibrium, massive O-type stars will use up their supply of hydrogen more quickly and live a shorter
life. The events leading to the formation of a pulsar begin when the core of a
massive star is compressed during a supernova,
which collapses into a neutron star. The neutron star retains most of its
angular momentum, and since it has only a tiny fraction of its progenitor's (سلفه) radius (and therefore its moment
of inertia is sharply reduced), it is
formed with very high rotation speed (Precise
clocks).
(There
is no soul but has a protector over it.)
(إِنْ
كُلُّ نَفْسٍ
لَمَّا
عَلَيْهَا
حَافِظٌ)
Cosmic rays
are high energy particles fired at nearly the speed of light by the Sun,
super-massive black holes and supernovae. Gamma rays and X-rays. can damage the body. Just a single high-energy photon of gamma
rays can cause significant damage to a living cell. The Earth’s atmosphere is
created and placed there to protect us. The molecules in the atmosphere absorb
the high-energy photons preventing any from reaching us on the ground.
[1] الراوي
: جابر بن عبدالله
، المحدث : شعيب
الأرناؤوط ، المصدر
: تخريج المسند،
الصفحة أو الرقم
: 14327 ،
خلاصة حكم المحدث
: صحيح. التخريج
: أخرجه البخاري
(1801)، ومسلم (715)، والترمذي
(2712)، والنسائي في
((السنن الكبرى))
(9141)، وأحمد (14327) واللفظ
له ، انظر شرح الحديث
رقم 140069
[2] الراوي
: جابر بن عبدالله
، المحدث : مسلم
، المصدر : صحيح
مسلم، الصفحة أو
الرقم : 715 ، خلاصة
حكم المحدث :
]صحيح[. التخريج
: أخرجه البخاري
(1801) مختصراً، ومسلم
(715).
[3] الراوي
: - | المحدث
: شعيب الأرناؤوط
| المصدر
: تخريج شرح
الطحاوية، الصفحة
أو الرقم :
189 | خلاصة حكم
المحدث : إسناده صحيح.. التخريج
: أخرجه أحمد
(15460)، وابن أبي شيبة
(30238)، وابن السني
في ((عمل اليوم والليلة))
(637)
[4] الراوي
: خالد بن الوليد
، المحدث : الهيثمي
، المصدر: مجمع
الزوائد، الصفحة
أو الرقم : 10/129 ، خلاصة
حكم المحدث: فيه
المسيب بن واضح
وقد وثقه غير واحد
وضعفه جماعة وكذلك
الحسن بن علي المعمري
وبقية رجاله رجال
الصحيح
[5] الراوي : - ، المحدث : ابن تيمية ، المصدر : الرد على البكري ، الصفحة أو الرقم: 545 ، خلاصة حكم المحدث : ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم
[6] الراوي : عبدالرحمن بن حنيش التميمي ، المحدث : الهيثمي ، المصدر : مجمع الزوائد، الصفحة أو الرقم : 10/130 ، خلاصة حكم المحدث : رجال أحد إسنادي أحمد وأبي يعلى رجال الصحيح . التخريج : أخرجه أحمد (15498) والرواية أخرجها ابن أبي شيبة في ((المصنف)) (24068)
[7] الراوي : - ، المحدث : الفيروزآبادي ، المصدر : سفر السعادة ، الصفحة أو الرقم: 309 ، خلاصة حكم المحدث : صحيح
[8] الراوي : عبدالرحمن بن خنبش ، المحدث : ابن باز ، المصدر : مجموع فتاوى ابن باز ، الصفحة أو الرقم: 318/4 ، خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
[9] الراوي : عبدالرحمن بن خنبش ، المحدث : الألباني ، المصدر : السلسلة الصحيحة ، الصفحة أو الرقم: 840 ، خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
[10] الراوي : عبدالرحمن بن خنبش ، المحدث : الألباني ، المصدر : صحيح الجامع ، الصفحة أو الرقم: 74 ، خلاصة حكم المحدث : صحيح
[15] References For this part
Cassinelli, J.P.; Lamers, H.J.G.L.M. 1987: In Kondo, Y. (ed.) 1987: Exploration of the Universe with the IUE Satellite. Reidel, 139.
de Jager, C. 1994: In Vanbeveren, D.; van Rensbergen, W.; de Loore, C. (eds.) 1994: Evolution of Massive Stars.
Howarth, I.D.; Prinja, R.K. 1989: ApJ Supp. 69: 527.
Humphreys, Roberta M.; Davidson K. (1979): Astrophys. J. 232, 409.
Lamers, H.J.G.L.M. 1989: In K. Davidson et al. (eds.) 1989: Physics of Luminous Blue Variables, p. 135.
Lamers, H.J.G.L.M.; Leitherer, Claus 1993: ApJ 412: 771.
Nota, Antonella; Pasquali, Anna; Drissen, Laurent; Leitherer, Claus; Robert, Carmelle; Moffat, Anthony F. J.; Schmutz, Werner 1996: O Stars in Transition. I. Optical Spectroscopy of Ofpe/WN9 and Related Stars. Astrophysical Journal Supplement v.102, pp. 383-410.
Ochsenbien, F.; Acker, A.;
Legrand, E.; Poncelet, J.M.; Thuet-Fleck, E. 1988: Le catalogue des etoiles les plus brilliantes. NASA Astronomical Data Centre, catalogue
5053.
Smith, W.B. 1996: FK5 – SAO – HD – Common Name Cross Index.
NASA Astronomical Data Centre, catalogue 4022.
[16]
أنظر بحث الإعجاز
الفيزيائي
الكوني في آية
إنزال الحديد:
(وَأَنزلْنَا
الْحَدِيدَ
فِيهِ بَأْسٌ
شَدِيدٌ) ، حسين عمري
، على
الرابط :