Description: 71 To Arabic-English

Description: 71To Arabic

الطَّارِقُ النَّجْمُ الثَّاقِبُ والله الحَافِظُ

The Star of Piercing Brightness (the Tariq)

 

 

Hussain Y. Rashed Omari

Physics Department/ Mutah University/ JORDAN

rashed@mutah.edu.jo

 

 

الملخص

أقَسَم اللَّه بالطَّارِق، وَقَدْ بَيَّنَهُ بِقَوْلِهِ : (وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ * النَّجْمُ الثَّاقِبُ).  وسُمِّيَ النَّجْم طَارِقًا لِأَنَّهُ إِنَّمَا يُرَى بِاللَّيْلِ وَيَخْتَفِي بِالنَّهَارِ.  وَأَصْل الطَّرْق : الدَّقّ ، وَمِنْهُ سُمِّيَتْ الْمِطْرَقَة ، وسُمِّيَ قَاصِد اللَّيْل طَارِقًا لِاحْتِيَاجِهِ فِي الْوُصُول إِلَى الدَّقّ .  ويسمى النَّجْم النابض (Pulsar) بهذا الاسم لأنه هو الذي يحدث فعل الطرق، وهو الذي يقذف كرة الأرض مرة تلو المرة بنبض إشعاعه وبشكل دوري وسريع.  وعرّفه القرآن بأنه : ذلك الصنف من النجوم والتي تمتاز بضيائية عالية وتوهج كبير (النَّجْمُ الثَّاقِبُ)، ومن خصائصه أنه يطرق الكرة الأرضية بوميضه وبشكل دوري (الطَّارِقُ).

المبحث الأول : الطَّارِقُ النَّجْمُ الثَّاقِبُ

الفرع الأول : الطَّارِقُ النَّجْمُ الثَّاقِبُ في النصوص الشرعية

(وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ * النَّجْمُ الثَّاقِبُ * إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ) (الطَّارِق 1-4).

At-Tariq (Verses 1-4):

وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ

By the Sky and the Tariq

وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ

And what will explain to thee what the Tariq is?

النَّجْمُ الثَّاقِبُ

(It is) the Star of piercing brightness;

إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ

There is no soul but has a protector over it.

 

(وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ) (الطارق: 1)

قَسَمَانِ : " السَّمَاء " قَسَم , و " الطَّارِق " قَسَم . وَالطَّارِق : النَّجْم . وَقَدْ بَيَّنَهُ اللَّه تَعَالَى بِقَوْلِهِ : " وَمَا أَدْرَاك مَا الطَّارِق . النَّجْم الثَّاقِب " . وَاخْتُلِفَ فِيهِ     فَهُوَ طَارِق حِين يَنْزِل , وَطَارِق حِين يَصْعَد . وَحَكَى الْفَرَّاء : ثُقْب الطَّائِر : إِذَا اِرْتَفَعَ وَعَلَا .... . وَرُوِيَ عَنْ اِبْن عَبَّاس أَيْضًا " وَالسَّمَاء وَالطَّارِق " قَالَ : السَّمَاء وَمَا يَطْرُق فِيهَا .  وقَالَ قَتَادَة وَغَيْره إِنَّمَا سُمِّيَ النَّجْم طَارِقًا لِأَنَّهُ إِنَّمَا يُرَى بِاللَّيْلِ وَيَخْتَفِي بِالنَّهَارِ.

A star is named Tariqa because it can be observed at night, and is invisible during the day.  At-Tariq is specified as the Star of piercing brightness.

وهُوَ عَامّ فِي سَائِر النُّجُوم ؛ لِأَنَّ طُلُوعهَا بِلَيْلٍ ، وَكُلّ مَنْ أَتَاك لَيْلًا فَهُوَ طَارِق . قَالَ : وَمِثْلُكِ حُبْلَى قَدْ طَرَقْت وَمُرْضِعٍ فَأَلْهَيْتهَا عَنْ ذِي تَمَائِمَ مُغْيِلِ وَقَالَ : أَلَمْ تَرَيَانِي كُلَّمَا جِئْت طَارِقًا وَجَدْت بِهَا طِيبًا وَإِنْ لَمْ تَطَيَّبِ .  فَالطَّارِق : النَّجْم ، اِسْم جِنْس ، سُمِّيَ بِذَلِكَ ؛ لِأَنَّهُ يَطْرُق لَيْلًا (القرطبي الجامع لأحكام القرآن) .

رأي الباحث: أقول لعلّه عنى بقوله هذا أننا يتعذر علينا رؤية النجوم نهاراً ، وإلا فالنجوم تتوقد وتبعث بأشعتها في كل لحظة وحين من ليل أو نهار.  وفيما يلي بعض الأحاديث الصحيحة في الطرق:

(نَهى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنْ يَطرُقَ الرَّجلُ أهلَه ليلًا.) ([1]). 

(نَهَى رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ أَنْ يَطْرُقَ الرَّجُلُ أَهْلَهُ لَيْلًا يَتَخَوَّنُهُمْ، أَوْ يَلْتَمِسُ عَثَرَاتِهِمْ. [وفي رواية]: عَنِ النبيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ بكَرَاهَةِ الطُّرُوقِ، وَلَمْ يَذْكُرْ: يَتَخَوَّنُهُمْ، أَوْ يَلْتَمِسُ عَثَرَاتِهِمْ.) ([2])

في هاتين الروايتين ، تعرب كلمة لَيْلًا : ضرف زمان متعلّق بالفعل .  وعليه فإنّ الطرق يكون في أي وقت من اليوم؛ وبيّن الحديث كراهية الطرق ليلاً ، ويُستحبُّ للمسافر إذا ما عاد أن يطرق أهلَه نهاراً .

وفي لسان العرب ، الطرق غير مقيد بزمان؛ لا بل قد يكون نهاراً : (وأنا آتيه في النهار طرقة أو طرقتين ، أي مرة أو مرتين )

(أعوذُ بكَلِماتِ اللهِ التَّامَّاتِ الَّتي لا يُجاوِزُهنَّ بَرٌّ ولا فاجِرٌ مِن شَرِّ ما خلَقَ وذرَأَ وبرَأَ، ومِن شَرِّ ما يَنْزِلُ مِن السَّماءِ، ومِن شَرِّ ما يَعرُجُ فيها، ومِن شَرِّ ما ذرَأَ في الأرضِ، ومِن شرِّ ما يخرُجُ مِنها، ومِن شرِّ فِتَنِ اللَّيلِ والنَّهارِ، ومِن شرِّ كلِّ طارقٍ إلَّا طارِقًا يَطرُقُ بخيرٍ يا رَحمنُ) ([3])

وَالْعَرَب تُسَمِّي كُلّ قَاصِد فِي اللَّيْل طَارِقًا . يُقَال : طَرَقَ فُلَان إِذَا جَاءَ بِلَيْلٍ . وَقَدْ طَرَقَ يَطْرُق طُرُوقًا , فَهُوَ طَارِق . وَلِابْنِ الرُّومِيّ : يَا رَاقِدَ اللَّيْلِ مَسْرُورًا بِأَوَّلِهِ إِنَّ الْحَوَادِثَ قَدْ يَطْرُقْنَ أَسْحَارَا لَا تَفْرَحَنَّ بِلَيْلٍ طَابَ أَوَّلُهُ فَرُبَّ آخِرُ لَيْلٍ أَجَّجَ النَّارَا.  وَمِنْهُ قَوْل هِنْد : نَحْنُ بَنَات طَارِقِ نَمْشِي عَلَى النَّمَارِقِ أَيْ إِنَّ أَبَانَا فِي الشَّرَف كَالنَّجْمِ الْمُضِيء . الْمَاوَرْدِيّ : وَأَصْل الطَّرْق : الدَّقّ ، وَمِنْهُ سُمِّيَتْ الْمِطْرَقَة ، فَسُمِّيَ قَاصِد اللَّيْل طَارِقًا ، لِاحْتِيَاجِهِ فِي الْوُصُول إِلَى الدَّقّ .  وَقَالَ قَوْم : إِنَّهُ قَدْ يَكُون نَهَارًا ، وَالْعَرَب تَقُول أَتَيْتُك الْيَوْم طَرْقَتَيْنِ : أَيْ مَرَّتَيْنِ .  وأقول: تؤكد عبارة الماوردي (وَأَصْل الطَّرْق : الدَّقّ ، وَمِنْهُ سُمِّيَتْ الْمِطْرَقَة) أنّ الطرق يكون في أي وقت من اليوم .

The origin of "Tariq" is knocking, and from it originates the name "Matraqah" (hammer).  So a person arriving at night is called "Tariqa"; because he needs to knock the door in order to inform people inside the house about his arrival, and the seek of entrance.  Also a person arriving during the daylight is called "Tariqa".

وهنالك روايات لا ترقى إلى الصحة؛ وتشير إلى الطرق؛ ومنها:-

(أنَّه شكا إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال إنِّي أجِدُ فزَعًا في اللَّيلِ فقال ألَا أُعَلِّمُك كلماتٍ علَّمَنيهنَّ جبريلُ عليه السَّلامُ وزعَم أنَّ عِفْريتًا مِنِ اللَّيلِ يكيدُني فقال أعوذُ بكلماتِ اللهِ التَّامَّاتِ الَّتي لا يجاوِزُهنَّ بَرٌّ ولا فاجرٌ مِن شرِّ ما ينزِلُ مِنَ السَّماءِ وما يعرُجُ فيها ومِن شرِّ ما ذرَأ في الأرضِ وما يخرُجُ منها ومِن شرِّ فِتَنِ اللَّيلِ وفِتَنِ النَّهارِ ومِن شرِّ طوارقِ اللَّيلِ والنَّهارِ إلَّا طارقًا يطرُقُ بخيرٍ يا رحمنُ) ([4])

وَقَالَ جَرِير فِي الطُّرُوق : طَرَقَتْك صَائِدَةُ الْقُلُوبِ وَلَيْسَ ذَا حِينَ الزِّيَارَةِ فَارْجِعِي بِسَلَامِ

(وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ) (الطارق: 2).  تَفْخِيمًا لِشَأْنِ هَذَا الْمُقْسَمِ بِهِ . وَقَالَ سُفْيَان : كُلّ مَا فِي الْقُرْآن " وَمَا أَدْرَاك " ؟ فَقَدْ أَخْبَرَهُ بِهِ . وَكُلّ شَيْء قَالَ فِيهِ " وَمَا يُدْرِيك " : لَمْ يُخْبِرهُ بِهِ .

(النَّجْمُ الثَّاقِبُ) (الطارق: 3). 

وَقَوْله تَعَالَى " الثَّاقِب " قَالَ اِبْن عَبَّاس الْمُضِيء . وَمِنْهُ " شِهَاب ثَاقِب " [ الصَّافَّات : 10 ] . يُقَال : ثَقَبَ يَثْقُب ثُقُوبًا وَثَقَابَة : إِذَا أَضَاءَ . وَثُقُوبُهُ : ضَوْءُهُ . وَالْعَرَب تَقُول : أَثْقِبْ نَارك أَيْ أَضِئْهَا. قَالَ : أَذَاعَ بِهِ فِي النَّاس حَتَّى كَأَنَّهُ بِعَلْيَاءَ نَارٌ أُوقِدَتْ بِثُقُوبِ الثُّقُوب : مَا تُشْعَل بِهِ النَّار مِنْ دِقَاق الْعِيدَانِ . وَقَالَ مُجَاهِد : الثَّاقِب : الْمُتَوَهِّج . الْقُشَيْرِيّ وَالْمُعْظَم عَلَى أَنَّ الطَّارِق وَالثَّاقِب اِسْم جِنْس أُرِيدَ بِهِ الْعُمُوم ، كَمَا ذَكَرْنَا عَنْ مُجَاهِد.

(النَّجْمُ الثَّاقِبُ).  عَنْ مُجَاهِد ، فِي قَوْل اللَّه : { الثَّاقِب } قَالَ : الَّذِي يَتَوَهَّج .  وعَنْ قَتَادَة: ثُقُوبه : ضَوْءُهُ .  وعَنْهُ {النَّجْم الثَّاقِب}: الْمُضِيء .  وَالثَّاقِب أَيْضًا : الَّذِي قَدْ اِرْتَفَعَ عَلَى النُّجُوم ، وَالْعَرَب تَقُول لِلطَّائِرِ . إِذَا هُوَ لَحِقَ بِبَطْنِ السَّمَاء اِرْتِفَاعًا: قَدْ ثَقَبَ ، وَالْعَرَب تَقُول : أَثْقِبْ نَارك : أَيْ أَضِئْهَا (الطبري.).

(إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ) (الطارق: 4).

أَيْ كُلّ نَفْس عَلَيْهَا مِنْ اللَّه حَافِظ يَحْرُسهَا مِنْ الْآفَات كَمَا قَالَ تَعَالَى " لَهُ مُعَقِّبَات مِنْ بَيْن يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفه يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْر اللَّه " (ابن كثير تفسير القران).  وقَالَ قَتَادَة : حَفَظَة يَحْفَظُونَ عَلَيْك رِزْقَك وَعَمَلَك وَأَجَلَك . ... وَقِيلَ : الْمَعْنَى إِنْ كُلّ نَفْس إِلَّا عَلَيْهَا حَافِظ : يَحْفَظُهَا مِنْ الْآفَات ، حَتَّى يُسَلِّمَهَا إِلَى الْقَدَر . قَالَ الْفَرَّاء : الْحَافِظ مِنْ اللَّه ، يَحْفَظهَا حَتَّى يُسَلِّمهَا إِلَى الْمَقَادِير . ..... وَقِرَاءَة اِبْن عَامِر وَعَاصِم وَحَمْزَة " لَمَّا " بِتَشْدِيدِ الْمِيم ، أَيْ مَا كُلّ نَفْس إِلَّا عَلَيْهَا حَافِظ . وَنَظِير هَذِهِ الْآيَة قَوْله تَعَالَى : " لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْن يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْر اللَّه " [ الرَّعْد : 11 ] ، عَلَى مَا تَقَدَّمَ . وَقِيلَ : الْحَافِظ هُوَ اللَّه سُبْحَانه فَلَوْلَا حِفْظُهُ لَهَا لَمْ تَبْقَ (القرطبي الجامع لأحكام القرآن).

الفرع الثاني: بيان ماهية الطَّارِقُ النَّجْمُ الثَّاقِبُ.

What is the Star of Piercing Brightness (the Tariq)?

النَّجْمُ الثَّاقِبُ (ثاقب السطوع) :

(It is) the Star of piercing brightness.

أَذَاعَ بِهِ فِي النَّاس حَتَّى كَأَنَّهُ بِعَلْيَاءَ نَارٌ أُوقِدَتْ بِثُقُوبِ الثُّقُوب : مَا تُشْعَل بِهِ النَّار مِنْ دِقَاق الْعِيدَانِ .  إن عنصر الهيدروجين هو دِقَاق مَا تُشْعَل بِهِ النجوم؛ فَهو العنصر الذي يبدأ به اشتعال النجوم.

Although only a small fraction of stars in the Galaxy are of very high mass – more than a few solar masses – such stars spend most of their short lives as H-burning O-type stars. They burn their hydrogen into helium after only a few millions of years, much more quickly than lower mass stars. After a high mass star burns through all of the hydrogen in its core, its internal changes place it along the supergiant branch. Eventually, the core of the star will run out of fusible material. At this point, the star comprises a central core surrounded by concentric layers of different elements.

وَقَالَ مُجَاهِد : الثَّاقِب : الْمُتَوَهِّج . الْقُشَيْرِيّ وَالْمُعْظَم عَلَى أَنَّ الطَّارِق وَالثَّاقِب اِسْم جِنْس (a class of stars) أُرِيدَ بِهِ الْعُمُوم ، كَمَا ذَكَرْنَا عَنْ مُجَاهِد.

وَأَصْل الطَّرْق : الدَّقّ ، وَمِنْهُ سُمِّيَتْ الْمِطْرَقَة ، فَسُمِّيَ قَاصِد اللَّيْل طَارِقًا ، لِاحْتِيَاجِهِ فِي الْوُصُول إِلَى الدَّقّ.

فَالطَّارِق : النَّجْم ، اِسْم جِنْس ، سُمِّيَ بِذَلِكَ ؛ لِأَنَّهُ يَطْرُق لَيْلًا (القرطبي الجامع لأحكام القرآن) ، وَفيما يلي المزيد من الأحاديث والرّوايات:-

(أعوذُ بكلماتِ اللهِ التاماتِ التي لا يجاوزهن برٌّ ولا فاجرٌ من شرِّ ما خلق وذرأ وبرأ ومن شرِّ ما ينزلُ من السماءِ ومن شرِّ ما يعرجُ فيها ومن شرِّ ما ذرأ في الأرضِ وما يخرجُ منها ومن شرِّ فتنِ الليلِ والنهارِ ومن شرِّ كلِّ طارقٍ إلا طارقًا يطرقُ بخيرٍ يا رحمنُ) ([5])

(أدرَكْتَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال نعم قال فكيف صنَع رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ليلةَ كادَتْه الشَّياطينُ قال إنَّ الشياطينَ تحدَّرَتْ تلك اللَّيلةَ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مِنَ الأوديةِ والشِّعابِ وفيهم شَيطانٌ بيدِه شُعلةٌ مِن نارٍ يُريدُ أن يحرِقَ بها وجهَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فهبَط إليه جبريلُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال يا محمَّدُ قُلْ قال ما أقولُ قال قُلْ أعوذُ بكلماتِ اللهِ التَّامَّةِ مِن شرِّ ما خلَق وذرَأ وبرَأ ومِن شرِّ ما ينزِلُ مِنَ السَّماءِ ومِن شرِّ ما يعرُجُ فيها ومِن شرِّ فِتَنِ اللَّيلِ والنَّهارِ ومِن شرِّ كلِّ طارقٍ يطرُقُ إلَّا طارقًا يطرُقُ بخيرٍ يا رحمنُ قال فطُفِئَتْ نارُهم وهزَمَهم اللهُ تعالى. في روايةٍ قال رَعَبَ قال جعفرٌ أحسَبُه جعَل يتأخَّرُ) ([6]‏‏)

(أعوذُ بكلماتِ الله التاماتِ التي لا يجاوزهنَّ بَرٌّ ولا فاجرٌ ، وبأسماءِ اللهِ الحسنَى ما علمتُ منها وما لم أعلمْ من شرِّ ما خلقَ وذرَأَ وبرَأَ ، ومن شرِّ ما ينزلُ من السماءِ ، ومن شرِّ ما يعرُجُ فيها ، ومن شرِّ ما ذرأَ في الأرضِ، ومن شرِّ ما يخرجُ منها ، ومن شرِّ فتَنِ الليلِ والنهارِ ، ومن شرِّ طوارقِ الليلِ ، إلَّا طارقًا يطرقُ بخيرٍ يا رحمانُ) ([7])

(أعوذُ بكلماتِ اللهِ التاماتِ التي لا يُجاوزُهنَّ برٌّ ولا فاجرٌ من شرِّ ما خلق وذرأَ وبرأَ ومن شرِّ ما ينزلُ من السماءِ ومن شرِّ ما يعرجُ فيها ومن شرِّ ما ذرأ في الأرضِ ومن شرِّ ما يخرجُ منها ومن شرِّ فتَنِ الليلِ والنهارِ ومن شرِّ كلِّ طارقٍ إلا طارقًا يطرقُ بخيرٍ يا رحمنُ) ([8])

(أتاني جبريلُ ، فقال : يا محمدُ : قُلْ ، قُلْتُ: و ما أَقُولُ ؟ قال : قُلْ : أعوذُ بكلماتِ اللهِ التَّامَّاتِ ، التي لا يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ و لا فَاجِرٌ من شرِّ ما خلقَ ، و ذَرَأَ ، و بَرَأَ و من شرِّ ما يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ ، و من شرِّ ما يَعْرُجُ فيها ، و من شرِّ ما ذَرَأَ في الأرضِ و برأَ ، و من شرِّ ما يخرجُ مِنْها ، ومن شرِّ فِتَنِ الليلِ و النَّهارِ ، ومن شرِّ كلِّ طَارِقٍ ، إلَّا طَارِقًا يَطْرُقُ بِخَيْرٍ ، يا رَحْمَنُ !) ([9])

(أتاني جِبريلُ ، فقالَ : يا مُحمَّدُ ! قُل ، قلتُ : وما أقولُ ؟ قالَ : قُلْ : أَعوذُ بكلِماتِ اللهِ التامَّاتِ ، الَّتي لا يُجاوِزُهُنَّ بَرٌّ ولا فاجرٌ ، مِن شرِّ ما خلقَ ، وذرأَ ، وبرأَ ، و مِن شرِّ ما ينزِلُ مِن السَّماءِ و مِن شرِّ ما يعرُجُ فيها و مِن شرِّ ما ذرأَ في الأرضِ وبرأَ ومِن شرِّ ما يَخرجُ مِنها ، ومِن شرِّ فِتَنِ اللَّيلِ والنَّهارِ ، ومِن شرِّ كلِّ طارقٍ يطرُقُ ، إلَّا طارقًا يطرقُ بِخَيرٍ ، يا رَحمنُ !) ([10])

 اسم الفاعل:-

صيغة قياسية تدل على مَن فَعَل الفِعل؛ تُشتق من الثلاثي على وزن [فاعِل] نحو: [راكض - جالس - قاعد - قائل - ذاكر - شاتم - باسط - جاعل - قاسي - طارق. - ثاقب.].

(http://www.reefnet.gov.sy/education/kafaf/Bohoth/EsmFael.htm)

الطَّارِقِ : صيغة اسم الفاعل من الفعل الثلاثي طرق تدل على أن هذا الصنف من النجوم هو الذي يحدث فعل الطرق، وهو الذي يقصد كرة الأرض مرة تلو المرة بنبض إشعاعه يزورها وبشكل دوري وسريع.

الثاقب : صيغة اسم الفاعل من الفعل الثلاثي ثقب تدل على أن هذا الصنف من النجوم هو الذي يمتاز بسرعة الاشتعال وبضيائية (Luminosity) عالية وتوهج كبير.

وبالتالي فانّ النجم الثاقب هو ذلك الصنف (spectral class) من النجوم والتي تمتاز بضيائية عالية وتوهج كبير، وهو الصنف من النجوم الذي قد نذر نفسه لطرق الكرة الأرضية بوميضه وبشكل دوري (periodic)، وبتردد كبير (high frequency).

This is a spectral class of stars that has two intrinsic properties; in fact has two main things to do: Firstly, it keeps on bombarding and flashing the Earth with very powerful beams of light.  This occurs regularly (i. e. on periodic basis with the same high frequency).  Its energetic beams of light keep on revisiting the Earth intensively and regularly.  Secondly, it is a class of highly bright luminous stars that requires short time to ignite and burst into flames (الثاقب); as compared to other lower mass stars.  They burn their hydrogen fuel into helium after only a few millions of years, much more quickly than lower mass stars.  To achieve hydrostatic equilibrium, massive stars will use up their supply of hydrogen more quickly and live a shorter life.

Some meanings of the English word pulse:

1. Physics (http://www.thefreedictionary.com/pulse )

a. A brief sudden change in a normally constant quantity: a pulse of current; a pulse of radiation.

b. Any of a series of intermittent occurrences characterized by a brief sudden change in a quantity.

pulse - produce or modulate (as electromagnetic waves) in the form of  short bursts or pulses or cause an apparatus to produce pulses; "pulse waves"; "a transmitter pulsed by an electronic tube"

2. physics, electronics http://dictionary.reference.com/browse/pulse

a. A transient sharp change in voltage, current, or some other quantity normally constant in a system.

b. One of a series of such transient disturbances, usually recurring at regular intervals and having a characteristic geometric shape.

Pulsars: Pulsars are highly magnetized, rotating neutron stars that emit a beam of electromagnetic radiation with it's magnetic pole pointing towards Earth.  So a pulsar is a rotating neutron star, it's just we can observe the beam from Earth.

The difference between a pulsar and a neutron star (1997 Dr. Sten Odenwald. http://www.astronomycafe.net/qadir/q269.html): Although all pulsars are believed to be spinning neutron stars, not all neutron stars may be pulsars.  When a star becomes a supernova and explodes, it can leave behind a rapidly spinning neutron star about 20 miles across rotating up to 30 times per second. This body is expected to have a powerful magnetic field, and a surface gravitational field about 2 x 1011 times that of Earth.  So a pulsar has all of the essential ingredients for becoming a powerful accelerator of matter.  If the star was a member of a binary star system, the companion star could provide the necessary matter, and so we end up with a pulsar in a binary system. The gas is accelerated by the spinning around magnetic field lines of the neutron star, and the charged particles emit synchrotron radiation as they are accelerated to nearly the speed of light. These charged particles accelerate out along the magnetic poles of the neutron star and emit synchrotron radiation in pulses. Every time one of the poles of the neutron star crosses our line of sight, we see a pulse of radiation like a lighthouse beacon (منارة).  Not all supernova produce neutron stars and pulsars.  Some can produce black holes as end products.

النَّجْمُ الثَّاقِبُ (ثاقب السطوع) :

(It is) the Star of piercing brightness.

الثَّاقِب : الْمُتَوَهِّج . الْقُشَيْرِيّ وَالْمُعْظَم عَلَى أَنَّ الطَّارِق وَالثَّاقِب اِسْم جِنْس أُرِيدَ بِهِ الْعُمُوم ، كَمَا ذَكَرْنَا عَنْ مُجَاهِد.  وفيما يلي استعراض لأصناف (أجناس) النجوم من حيث اللمعان.

المبحث الثاني:  التصنيف الطيفي للنجوم (stellar classification)

Stellar classification ([11])

“ In astronomy, stellar classification is the classification of stars based on their spectral characteristics. Electromagnetic radiation from the star is analyzed by splitting it with a prism or diffraction grating into a spectrum exhibiting the rainbow of colors interspersed with spectral lines. Each line indicates a particular chemical element or molecule, with the line strength indicating the abundance of that element. The strengths of the different spectral lines vary mainly due to the temperature of the photosphere, although in some cases there are true abundance differences. The spectral class of a star is a short code primarily summarizing the ionization state, giving an objective measure of the photosphere's temperature.

Most stars are currently classified under the Morgan–Keenan (MK) system using the letters O, B, A, F, G, K, and M, a sequence from the hottest (O type) to the coolest (M type). Each letter class is then subdivided using a numeric digit with 0 being hottest and 9 being coolest (e.g., A8, A9, F0, and F1 form a sequence from hotter to cooler).”

في علم الفلك، التصنيف النجمي هو تصنيف النجوم على أساس خصائصها الطيفية. رتبة النجم الطيفية هي رتبة للنجم تصف التأين في طبقة النجم الخارجية (سطح النجم)، حيث يتم حثّ الذرات ليتم إطلاق الضوء، مما يعطي طريقة عملية لقياس درجة حرارة سطح النجم. يتم تحليل الضوء القادم من النجم عن طريق فصل مكوناته بواسطة جهاز فصل الطيف (منشور)، ليتم فصل الفوتونات القادمة في هيئة خطوط ضوئية لها ألوان الطيف قوس الرحمة (rainbow) مفصولة بخطوط امتصاص. كل خط امتصاص يشير إلى أيون لعنصر كيميائي معين. وجود خطوط الامتصاص هذه في الطيف يدل على درجة حرارة سطح النجم المؤثرة على الأيون.

معظم النجوم يتم تصنيفها حالياً باستخدام الأحرفO, B, A, F, G, K, M، حيث نجوم O هي الأسخن والأحرف المتتابعة تشير إلى التدرج في انخفاض درجة الحرارة حتى نصل إلى الحرف M والذي يصنف النجوم الأبرد. عادةً تكون نجوم O ذات لون أزرق، B بلون أزرق مبيضّ، A بلون أبيض، F بلون أبيض مصفرّ، G بلون أصفر، K بلون برتقالي و M بلون أحمر. لكن لون النجم الفعلي قد يختلف قليلاً حسب درجة حرارة النجم وخصائصه.

في نظام تصنيف النجوم الحالي، وهو نظام مورغان-كينان، يتم إضافة أرقام من 0 إلى 9 إلى أحرف التصنيف الطيفي (O B A F G K M) ليشير هذا الرقم إلى عُشر الاختلاف بين حرفين (صنفين) متتاليين.  بحيث يكون 0 هو الأكثر سخونة و 9 هو الأبرد . على سبيل المثال ، تشكل الرموز (A8, A9, F0, and F1) تسلسلاً من الأكثر سخونة إلى الأكثر برودة.

 

Class O : O-type main-sequence star

Class O stars are very hot and extremely luminous, being bluest in color; in fact, most of their output is in the ultraviolet range. These are the rarest of all main-sequence stars. About 1 in 3,000,000 (0.00003%) of the main-sequence stars in the solar neighborhood are Class O stars.

صنف O هو نجوم حارة جدا (T ≥ 33,000 K) ، ومضيئة للغاية، وهي أكثر النجوم زرقة ، ومعظم إنتاجها في نطاق الأشعة فوق البنفسجية (UV).  وهذا الصنف هو الأكثر ندرة (الأقل وفرة) ضمن نجوم التتابع الرئيسي: حوالي 1 من3,000,000  نجم.  وتقدر ضيائيتها (luminosity) بحوالي 90,000  - 800,000  ضعف ضيائية الشمس.

 

 

 

 

Fig. 1:  Spectrum of an O5V- class star ([12])

 

O-stars shine with a power over a million times our Sun's output. Because they are so massive, class O stars have very hot cores, thus burn through their hydrogen fuel very quickly, and so are the first stars to leave the main sequence.

The pulsar emits incredibly intense high-energy gamma rays, which the researchers detected and studied using NASA's Fermi Gamma-Ray Space Telescope ([13])

تتألق نجوم الفئة الطيفية O فتبعث الطاقة بمعدلات تفوق مليون ضعف إنتاج شمسنا. نظرًا لكونها ضخمة جدًا ، فإن نجوم الفئة O لها دخيلة (core) ساخنة جدًا ، وبالتالي تُستَهلكُ من خلال حرق الهيدروجين الخاص بها وبسرعة كبيرة ، وكذلك فهي أوّلُ النجوم تَرْكاً للتسلسل الرئيسي.

يصدر النجم النابض أشعة جاما عالية الطاقة وبمعدلات كبيرة ، اكتشفها الباحثون ودرسوها باستخدام تلسكوب فيرمي الفضائي لأشعة جاما التابع لوكالة الفضاء ناسا.

 

وبالتالي؛ فإنّ من رحمة الله سبحانه ولطفه أنّ الغلاف الجوي غير منفذ لإشعاع جاما : (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ).

The following table shows only Spectral Classes O and B :

Table 1: The Harvard classification of Spectral Classes O and B

Class

Surface temperature (K)

Conventional color

Apparent color

Mass (M)

O

≥ 33,000 K

blue

blue

≥ 16

B

10,000–33,000 K

white to blue white

blue white

2.1 – 16

a)

Class

Radius (R)

Bolometric Luminosity

[L]

Fraction of all main-sequence stars

O

≥ 6.6

≥ 30,000

~0.00003%

B

1.8 – 6.6

25–30,000

0.13%

b)

Spectral Class

Effective Temperature (K)

Colour

M/MSun

R/RSun

L/LSun

Main Sequence Lifespan

O

28,000 - 50,000

Blue

20 - 60

9 - 15

90,000 - 800,000

1 - 10 Myr

B

10,000 - 28,000

Blue-white

3 - 18

3.0 - 8.4

95 - 52,000

11 - 400 Myr

c) http://outreach.atnf.csiro.au/education/senior/astrophysics/spectral_class.html

IV: Hot Luminous Stars

(http://www.peripatus.gen.nz/astronomy/HotLumSta.html)

Introduction: Hot luminous stars occupy the top left corner of the Hertzsprung-Russell Diagram, home to some of the most spectacular inhabitants of the galaxy. Rare and exotic, these giant objects live life in the fast lane, courting disaster at the farthest extremes of mass and luminosity known to exist. This is where supernova 1987A, and perhaps many others, came from.

An observational Hertzsprung–Russell diagram with 22,000 stars plotted from the Hipparcos Catalogue and 1,000 from the Gliese Catalogue of nearby stars. Stars tend to fall only into certain regions of the diagram. The most prominent is the diagonal, going from the upper-left (hot and bright) to the lower-right (cooler and less bright), called the main sequence. In the lower-left is where white dwarfs are found, and above the main sequence are the subgiants, giants and supergiants. The Sun is found on the main sequence at luminosity 1 (absolute magnitude 4.8) and B−V color index 0.66 (temperature 5780 K, spectral type G2V).

 

GAIA'S HERTZSPRUNG-RUSSELL DIAGRAM ([14])

 

At the place where the zero-age main sequence for hydrogen burning stars (H-ZAMS) and the supergiant branch come together, we find the earliest (bluest, hottest) O-type stars. Although relatively ‘normal’ by comparison with some of their neighbors in the top left corner, they are violently unstable by the standards of a star like our Sun.

فهي غير مستقرة وبعنف مقارنة مع نجم مثل شمسنا.

Sometimes plotting next to the O stars, sometimes far to the right where the red giants are found, the Luminous Blue Variables "careen across the H-R diagram in repeated blue-red-blue excursions, [losing] mass through constant winds and occasional outbursts" (Parker et al. 1993, p. 770). The premier example, Eta Carinae, is a peculiar, erratically fluctuating variable, one of the most luminous stellar objects of our Galaxy, and, if single, one of the most massive stars known.

هذا النجم متغير متقلب بصورة غريبة، و إنه واحد من أكثر نجوم مجرتنا ضيائية، وإذا كان بمفرده، فإنه واحد من أكثر النجوم المعروفة ضخامة.

Wolf-Rayet Stars are supernovas waiting to happen

هي نجوم في انتظار أن يحدث لها انفجار السوبرنوفا

They are believed to be essentially the naked cores of massive stars from which extreme stellar winds have stripped off the atmosphere. As they age, they move towards the lower left of the H-R diagram, becoming smaller and hotter before ending in a final apocalyptic fling (قذف مروع) as a type IIb supernova.

تصبح أصغر حجما وأكثر سخونة قبل أن ينتهي بها الحال في قذف مروّع (سوبرنوفا نوع IIb)

Luminosity (الضيائية): "The most luminous stars known in our local universe have luminosities around L = 106 L¤ and temperatures of 30,000 K < Teff < 50,000 K. When plotted on a Hertzsprung-Russell diagram (HRD), they occupy a fairly well defined region whose high temperature boundary is the zero-age main-sequence (ZAMS) corresponding to stars with masses around M = 80 ± 50/20 M¤. The low temperature boundary is defined by the observed lack of cool high-luminosity stars, and important detection made by Humphreys & Davidson (1979)" (Nota et al. 1996, p. 383; also see de Jager 1994).

إنها أكثر النجوم المعروفة ضمن محيطنا الكوني ضيائية؛ وتقدر ضيائيتها بحوالي مليون مرة ضعف ضيائية الشمس.  ودرجة حرارتها الفعالة حوالي(5.2 - 8.7)  ضعف درجة الحرارة الفعالة للشمس (5780 K).

Stellar Winds and Mass Loss

الرياح النجمية وتناقص الكتلة

"Most hot, massive stars initiate and maintain powerful stellar winds whose kinetic momentum flux is about the same order of magnitude as the radiative momentum flux (Lamers & Leitherer 1993). Terminal wind velocities v¥ exceed the surface escape velocities by large factors. Typical observed values in the hottest stars are v¥ » 2000 km s-1 (Cassinelli & Lamers 1987), but terminal velocities which are lower by an order of magnitude have been determined in luminous blue variables (LBVs; see Lamers 1989) and related objects. As a consequence of such strong stellar winds, these stars experience mass loss at rates of up to  » 10-4 M¤ yr-1 (Howarth & Prinja 1989)" (Nota et al. 1996, p. 383).

معظم النجوم الساخنة، والضخمة تحافظ على رياح نجمية قوية؛ زخم تدفقها الحركي هو من نفس رتبة زخم تدفقها الإشعاعي.  هذه النجوم تخسر كتلتها في معدلات تصل إلى 2×1026 kg/yr .  وهذا المعدل هو مائة مليون ضعف معدل خسارة الشمس لكتلتها.

Spectral Type: O

Occurrence: O-type stars are relatively rare (the following table lists all seventeen of them down to magnitude 5) owing to their fast paced ‘lifestyle’ and consequently short lifetime. It will be noticed that Zeta Puppis is the earliest of those listed, and one of the brightest. Moreover, it is a single star whereas many of the others are components of multiple systems.

Table 1: O-type stars, magnitude 5 and greater.

Bayer = Bayer (Flamsteed) reference, Type = spectral type, Lum = luminosity class, Mag(V) = visual magnitude, #Components = number of visual components in multiple systems (after Ochsenbien 1988, Smith 1996).

Bayer

Type

Mag(V)

#Components

Zeta Pup

O5Iaf

2.25

1

Xi (46) Per

O7e

4.04

 

29 CMa

O7e+O7

4.95

 

15 Mon

O7Ve

4.66

?

Gamma2 Vel

WC8+O7.5e

1.83

5 (incl. g1)

Lambda (39) Ori

O8e

3.66

4

68 Cyg

O8e

5.00

 

Tau (30) CMa

O9Ib

4.40

5

Iota (44) Ori

O9III

2.76

3

10 Lac

O9V

4.89

2

Delta (34) Ori

B0III+O9V

2.24

3

Sigma (20) Sco

B2III+O9V

2.88

4

Delta Pic

B3III+O9V

4.81

 

Alpha (9) Cam

O9.5Iae

4.29

 

Zeta (50) Ori

O9.5Ibe

2.05

3

Sigma (48) Ori

O9.5V

3.80

5

Zeta (13) Oph

O9.5Vn

2.56

 

 

References For this part are: ([15])

النَّجْمُ الثَّاقِبُ (ثاقب السطوع) :

(It is) the Star of piercing brightness.

 

Table 2: A comparison of some of the physical properties of high mass stars.

 

Cool Red Giants

Sun

O-Type Star

LBV

W-R

معدل فقد الكتلة

10-8 - 10-5

10-14

10-6

10-4

10-5 - 10-4

Lifetime (yr)

فترة العمر

 

106

105

درجة الحرارة الفعّالة

 

5,800

30,000

20,000

30,000

 

المبحث الثالث: نهاية النجوم ذات الكتل الكبيرة

Very high mass stars spend most of their short lives as H-burning O-type stars. They burn their hydrogen into helium after only a few millions of years, much more quickly than lower mass stars. After a high mass star burns through all of the hydrogen in its core, its internal changes place it along the supergiant branch. Eventually, the core of the star will run out of fusible material. At this point, the star comprises a central core surrounded by concentric layers of different elements.

إن النجوم ذات الكتل الكبيرة جدّا (صنف O) تقضي معظم حياتها القصيرة تشعل الهيدروجين كوقود نووي.  إنها تستنفذ الهيدروجين في زمن قصير؛ بعد بضعة ملايين السنين فقط.  بينما الشمس في المقابل لا تزال مستمرة في استخدام وقود الهيدروجين منذ قرابة خمسة مليار سنة .

"يتمّ إنتاج العناصر التي هي أثقل من الهيليوم داخل النّجوم ذات الكتل الكبيرة بفعل تفاعلات الاندماج النّووي (nuclear fusion reactions).  ومع تقدّم عمر النّجم فإنّه يتم إنتاج العناصر الأثقل ثمّ الأثقل، إلى أن يبلغ النّجم مرحلة إنتاج نظير الحديد ذي العدد الكتلي (A=56) ([16]).

يشتعل وقود كلّ مرحلة من مراحل تفاعل الاندماج بفعل الحرارة والضغط النّاجمين عن التقلّص الجاذبي (gravitational contraction) التّدريجي للنجم.  في حالة النّجوم ذات الكتل الكبيرة،   M > 11Ms، حيث Ms كتلة الشّمس ، يمكن أن تصل درجة حرارة باطن النّجم حوالي ثلاثة مليار كلفن.  وهذا المستوى لدرجة الحرارة ضروريّ من أجل حدوث المرحلة الأخيرة للتفاعل، والّذي يستهلك السيليكون من أجل إنتاج نظير الحديد (A=56) والعناصر القريبة منه.

يتطوّر هذا النّجم إلى تركيب طبقي متمركز ورتيب (يشبه رأس البصل) ، تتألف طبقاته من الخارج إلى الداخل وبشكل رئيسي من: الهيدروجين، الهيليوم، الكربون، النيون، الأوكسجين، ثمّ السيليكون الذي يحيط بقلب النّجم المكوّن بشكل رئيسيّ من الحديد والعناصر القريبة منه في العدد الكتليّ (Phillips 1994 page 28; Clark 1998 p 158; Zeilik 1994, page 389.).  عندما تكون كتلة النّجم كبيرة جدّا ، M > 25Ms ، يستغرق السيليكون 24 ساعة حتى يُستهلك لإنتاج الحديد في قلب النّجم.

تشير الآية: (وَأَنزلْنَا الْحَدِيدَ) إلى إنتاج الحديد في قلب النّجم.  (وَأَنزلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ): تشير إلى حقيقة كون قيمة طاقة الرّبط النووي لكلّ نيوكليون (nucleon) في نواة الحديد56  أكبر منها لنواة أيّ عنصر آخر (Iron has maximum binding nuclear energy per nucleon) يمكن أن يتخلّق داخل النجم.  وبالتالي تكون طاقة الوضع النووي لكلّ نيوكليون في نواة الحديد أقلّ منها لنواة أيّ عنصر آخر: (وَأَنزلْنَا الْحَدِيدَ).  وبالرّغم من أنّ نواتي الحديد58  والنيكل 62 يمتلكان طاقة ربط أكبر من طاقة ربط الحديد 56 ، إلا أنه لا يمكن إنتاجهما داخل النجم بفعل تفاعلات الاندماج النووي، والسبب هو أنّ إنتاجهما يتطلب أوّلا إنتاج الزنك 60، وهذا التفاعل الذي ينتج الزنك هو ماصّ للطاقة، وهذه الطاقة لم تعدّ متوفرة مع توقّف تفاعلات الاندماج النووي (http://en.wikipedia.org/wiki/Silicon_burning_process).

يتعرّض الحديد في قلب النّجم لضغط هائل.  عندما تصبح كثافته 1012 kg/m3 تمتاز إلكترونات ذرّة الحديد بمنزلة متراصّة ذات مستويات طاقيّة متشعّبة (degenerate electrons) كما هو الحال في نجوم الأقزام البيض (White dwarf stars).  تمتلك الإلكترونات المتشعِّبة طاقة كبيرة تمكنها من الدّخول إلى أنوية الحديد، مما يحوّل أحد بروتونات النّواة إلى نيوترون.  عندها يصبح عدد البروتونات في معظم أنوية ذرّات قلب الحديد مساويا لرقم الآية: 25=26-1 .  وبالتالي فإن هذا الفرق (1) بين رقم الآية (25) والعدد الذّري لنواة الحديد (26) هو إشارة قرآنيّة معجزة لهذا التّفاعل المعروف بمعكوس انحلال بيتا (inverse beta decay): بروتون زائدا إلكترون يعطي نيوتروناً زائداً بوزيترون ونيوترينو (Zeilik 1994, page 375 ).  ينبعث النيوترينو حاملاً معه الطّاقة التي تدعم أنوية ذرّات القلب الحديديّ للنجم.  وبالتالي يحصل إنزال وسحق لإلكترونات ذرّات القلب الحديديّ للنجم داخل أنوية الذرّات ليصبح القلب بمنزلة نيوترونات متراصّة بمستويات طاقيّة متشعّبة؛ أو لنقل يصبح القلب نجماً نيوترونيّا (neutron star degenerate) ذا كثافة هائلة 1014 g/cm3.  تتضاعف كثافة القلب حوالي مائة ألف مرّة، وبالتالي يُضغط قلب النّجم ليصبح حجمه جزءاً من مائة ألف من حجمه الأصلي؛ وبالتالي تزداد السرعة الدورانية لهذا القلب وبشكل كبير نتيجة لانضغاطه وتناقص عزم قصوره.  وأخيرا يتمكّن ضغط النيوترونات المتشعِّبة من إيقاف انهيار قلب النّجم (وَأَنزلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ).  يقفز القلب قليلا إلى نصف قطره الجديد (Clark 1998, p 158-159)، مما يتسبّب بحصول موجة الصّدمة (Shock Wave) ذات البأس الشديد والإنزال الّذي يدفع وبقوّة هائلة حطام النّجم المنهار وينثره في الفضاء (الإعجاز الفيزيائي الكوني في آية إنزال الحديد).  وبالتالي تحصل عملية إنـزال وطرد للحديد ولبقية مادّة النّجم المنهار بفعل تأثير إنزال موجة الصّدمة المرافقة لتشكّل النّجم النيوتروني النابض (Pulsar) ذي الكثافة الهائلة.  مع انفجار السوبرنوفا (supernova explosion) هذا، يتمّ إنـزال (إرسال) الحديد من باطن النّجم ليبعث في كلّ اتّجاه.  وذلك أنّ موجة الصّدمة تمتلك قوّة دفعيّة هائلة تتسبّب في تفجير النّجم حين ينـزل النّجم (يسقط) في قاع الموجة (as the star is send into the trench of the shock wave).  وبالتالي يتمّ إنـزال (إرسال وطرد) الحديد ومادّة النّجم المنهار بفعل إنزال قوّة الدّفع للموجة الصّدميّة (أنظر بحث إنزال الحديد)."

Neutron Stars and Pulsars

Neutron Stars

A neutron star is about 20 km in diameter and has the mass of about 1.4 times that of our Sun. This means that a neutron star is so dense, a neutron star possesses a surface gravitational field about 2 x 1011 times that of Earth. Neutron stars can also have magnetic fields a million times stronger than the strongest magnetic fields produced on Earth.

Neutron stars are one of the possible ends for a star. They result from massive stars which have mass greater than 4 to 8 times that of our Sun. After these stars have finished burning their nuclear fuel, they undergo a supernova explosion. This explosion blows off the outer layers of a star into a beautiful supernova remnant. The central region of the star collapses under gravity. It collapses so much that protons and electrons combine to form neutrons. Hence the name "neutron star".

Neutron stars may appear in supernova remnants, as isolated objects, or in binary systems. Four known neutron stars are thought to have planets. When a neutron star is in a binary system, astronomers are able to measure its mass. From a number of such binaries seen with radio or X-ray telescopes, neutron star masses has been found to be about 1.4 times the mass of the Sun. For binary systems containing an unknown object, this information helps distinguish whether the object is a neutron star or a black hole, since black holes are more massive than neutron stars.

What is a Pulsar and What Makes it Pulse?

Pulsars are rotating neutron stars. And pulsars appear to pulse because they rotate!.  The suggestion that pulsars were rotating neutron stars was put forth independently by Thomas Gold and Franco Pacini in 1968, and was soon proven beyond reasonable doubt by the discovery of a pulsar with a very short (33-millisecond) pulse period in the Crab nebula.(http://en.wikipedia.org/wiki/Pulsar).

 

Description: Diagram of a pulsar

Fig. 2: A diagram of a pulsar, showing its rotation axis and its magnetic axis

Pulsars were discovered in late 1967 by graduate student Jocelyn Bell Burnell as radio sources that blink on and off at a constant frequency. Now we observe the brightest ones at almost every wavelength of light. Pulsars are spinning neutron stars that have jets of particles moving almost at the speed of light streaming out above their magnetic poles. These jets produce very powerful beams of light. For a similar reason that "true north" and "magnetic north" are different on Earth, the magnetic and rotational axes of a pulsar are also misaligned. Therefore, the beams of light from the jets sweep around as the pulsar rotates, just as the spotlight in a lighthouse does. Like a ship in the ocean that sees only regular flashes of light, we see pulsars "turn on and off" as the beam sweeps over the Earth. Neutron stars for which we see such pulses are called "pulsars", or sometimes "spin-powered pulsars," indicating that the source of energy is the rotation of the neutron star.

X-ray Observations of Pulsars

Some pulsars emit X-rays.

Below, we see the famous Crab Nebula, an undisputed example of a neutron star formed during a supernova explosion. The supernova itself was observed in 1054 A.D. These images are from the Einstein X-ray observatory. They show the diffuse emission of the Crab Nebula surrounding the bright pulsar in both the "on" and "off" states, i.e. when the magnetic pole is "in" and "out" of the line-of-sight from Earth (Fig. 3).

Description: HEAO-2 image of the Crab pulsar (On Phase)

Description: HEAO-2 Image of the Crab pulsar (Off Phase)

Crab Pulsar "On"

Crab Pulsar "Off"

Fig. 3

A very different type of pulsar is seen by X-ray telescopes in some X-ray binaries. In these cases, a neutron star and a normal star form the binary system. The strong gravitational force from the neutron star pulls material from the normal star. The material is funneled onto the neutron star at its magnetic poles. In this process, called accretion, the material becomes so hot that it produces X-rays. The pulses of X-rays are seen when the hot spots on the spinning neutron star rotate through our line of sight from Earth. These pulsars are sometimes called "accretion-powered pulsars" to distinguish them from the spin-powered pulsars. ([17])

Formation ([18])

The events leading to the formation of a pulsar begin when the core of a massive star is compressed during a supernova, which collapses into a neutron star. The neutron star retains most of its angular momentum, and since it has only a tiny fraction of its progenitor's radius (and therefore its moment of inertia is sharply reduced), it is formed with very high rotation speed. A beam of radiation is emitted along the magnetic axis of the pulsar, which spins along with the rotation of the neutron star. The magnetic axis of the pulsar determines the direction of the electromagnetic beam, with the magnetic axis not necessarily being the same as its rotational axis. This misalignment causes the beam to be seen once for every rotation of the neutron star, which leads to the "pulsed" nature of its appearance. The beam originates from the rotational energy of the neutron star, which generates an electrical field from the movement of the very strong magnetic field, resulting in the acceleration of protons and electrons on the star surface and the creation of an electromagnetic beam emanating from the poles of the magnetic field.[13][14] This rotation slows down over time as electromagnetic power is emitted. When a pulsar's spin period slows down sufficiently, the radio pulsar mechanism is believed to turn off (the so-called "death line"). This turn-off seems to take place after about 10–100 million years, which means of all the neutron stars in the 13.6 billion year age of the universe, around 99% no longer pulsate.[15] The longest known pulsar period is 9.437 seconds.[16]

If the core remnant has a mass greater than 3 solar masses, then not even the super-compressed degenerate neutrons can hold the core up against its own gravity. Gravity finally wins and compresses everything to a mathematical point at the center. The point mass is a black hole. Only the most massive, very rare stars (greater than 10 solar masses) will form a black hole when they die. As the core implodes it briefly makes a neutron star for just long enough to produce the supernova explosion (http://www.astronomynotes.com/evolutn/s13.htm)

Categories

Three distinct classes of pulsars are currently known to astronomers, according to the source of the power of the electromagnetic radiation:

* Rotation-powered pulsars, where the loss of rotational energy of the star provides the power.* Accretion-powered pulsars (accounting for most but not all X-ray pulsars), where the gravitational potential energy of accreted matter is the power source (producing X-rays that are observable from the Earth).

* Magnetars, where the decay of an extremely strong magnetic field provides the electromagnetic power.

The Fermi Space Telescope has uncovered a subclass of rotationally-powered pulsars that emit only gamma rays.[18] There have been only about one hundred gamma-ray pulsars identified out of about 1800 known pulsars.[19][20]

Although all three classes of objects are neutron stars, their observable behavior and the underlying physics are quite different. There are, however, connections. For example, X-ray pulsars are probably old rotationally-powered pulsars that have already lost most of their power, and have only become visible again after their binary companions had expanded and began transferring matter on to the neutron star. The process of accretion can in turn transfer enough angular momentum to the neutron star to "recycle" it as a rotation-powered millisecond pulsar. As this matter lands on the neutron star, it is thought to "bury (يحجز)" the magnetic field of the neutron star (although the details are unclear), leaving millisecond pulsars with magnetic fields 1000-10,000 times weaker than average pulsars. This low magnetic field is less effective at slowing the pulsar's rotation, so millisecond pulsars live for billions of years, making them the oldest known pulsars. Millisecond pulsars are seen in globular clusters, which stopped forming neutron stars billions of years ago.[15]

Of interest to the study of the state of the matter in a neutron stars are the glitches observed in the rotation velocity of the neutron star. This velocity is decreasing slowly but steadily, except by sudden variations. One model put forward to explain these glitches is that they are the result of "starquakes" that adjust the crust of the neutron star. Models where the glitch is due to a decoupling of the possibly superconducting interior of the star have also been advanced. In both cases, the star's moment of inertia changes, but its angular momentum doesn't, resulting in a change in rotation rate.

Applications:

Pulsar maps have been included on the two Pioneer Plaques as well as the Voyager Golden Record. They show the position of the Sun, relative to 14 pulsars, which are identified by the unique timing of their electromagnetic pulses, so that our position both in space and in time can be calculated by potential extraterrestrial intelligences.[22][23] Because pulsars are emitting very regular pulses of radio waves, its radio transmissions do not require daily corrections. Moreover, pulsar positioning could create a spacecraft navigation system independently, or be an auxiliary device to GPS instruments.[24][25]

Precise clocks

For some millisecond pulsars, the regularity of pulsation is more precise than an atomic clock.[26] This stability allows millisecond pulsars to be used in establishing ephemeris time (التقويم الفلكي) or building pulsar clocks.[28]

(إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ)

(There is no soul but has a protector over it)

Recent observations by the Spitzer Space Telescope indicate that planetary formation does not occur around other stars in the vicinity of an O class star due to the photoevaporation effect.[ http://en.wikipedia.org/wiki/Stellar_classification#cite_note-29].  Also, Most hot, massive stars initiate and maintain powerful stellar winds whose kinetic momentum flux is about the same order of magnitude as the radiative momentum flux.  So the first protection from such luminous stars is for our planet earth to be far away from them.

Earth's Atmosphere is divided into five layers.  It is thickest near the surface and thins out with height until it eventually merges with space. (http://www.windows2universe.org/earth/Atmosphere/layers_activity_print.html)

1.              The troposphere is the first layer above the surface and contains half of the Earth's atmosphere. Weather occurs in this layer.

2.              Many jet aircrafts fly in the stratosphere because it is very stable. Also, the ozone layer absorbs harmful rays from the Sun.

3.              Meteors or rock fragments burn up in the mesosphere.

4.              The thermosphere is a layer with auroras. It is also where the space shuttle orbits.

5.              The atmosphere merges into space in the extremely thin exosphere. This is the upper limit of our atmosphere.

Description: Temperature profile of Earth's atmosphere

Fig. 4: Our Earth keeps us very safe from a dangerous Universe that’s always trying to kill us in new and interesting ways (http://www.universetoday.com/25370/how-does-the-earth-protect-us-from-space/).

Risk: Cosmic rays are high energy particles fired at nearly the speed of light by the Sun, supermassive black holes and supernovae. They have the ability to blast right through your body, damaging DNA as they go. Long term exposure to cosmic rays increases your chances of getting cancer. Fortunately, we have our atmosphere to protect us. As cosmic rays crash into the atmosphere, they collide with the oxygen and nitrogen molecules in the air.

Risk: Gamma rays and X-rays. As you know, radiation can damage the body. Just a single high-energy photon of gamma rays can cause significant damage to a living cell. Once again, though, the Earth’s atmosphere is there to protect us. The molecules in the atmosphere absorb the high-energy photons preventing any from reaching us on the ground (Fig. 5). In fact, X-ray and gamma ray observatories need to be built in space because there’s no way we can see them from the ground.

Also see:-

http://missionscience.nasa.gov/ems/01_intro.html

Description: magnetosphere_rendition-580x316

Fig. 5

(وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ * النَّجْمُ الثَّاقِبُ * إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ) (الطَّارِق 1-4).

(There is no soul but has a protector over it.)

(إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ)

أَيْ كُلّ نَفْس عَلَيْهَا مِنْ اللَّه حَافِظ يَحْرُسهَا مِنْ الْآفَات كَمَا قَالَ تَعَالَى " لَهُ مُعَقِّبَات مِنْ بَيْن يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفه يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْر اللَّه " (ابن كثير تفسير القران).

Read more: http://www.universetoday.com/25370/how-does-the-earth-protect-us-from-space/#ixzz29ddrtImX

conclusion                                                                        الخلاصة

الطَّارِقِ صيغة اسم الفاعل من الفعل الثلاثي طرق تدل على صنف من النجوم يحدث فعل الطرق (Pulsars)، وهو الذي يقصد كرة الأرض مرة تلو المرة بنبض إشعاعه يزورها وبشكل دوري وسريع.  والثاقب صيغة اسم الفاعل من الفعل الثلاثي ثقب تدل على صنف من النجوم يمتاز بسرعة الاشتعال وبضيائية (Luminosity) عالية وتوهج كبير (O-type stars).  النجم النابض (Pulsar) هو الصنف من النجوم الذي قد نذر نفسه لطرق الكرة الأرضية بوميضه وبشكل دوري (periodic)، وبتردد كبير (high frequency).  وأصل نشأته الأولى هو ذلك الصنف (spectral class) من النجوم والذي يمتاز بضيائية عالية وتوهج كبير؛ بدليل: (النَّجْمُ الثَّاقِبُ).

This is a spectral class of stars that has two intrinsic properties; in fact has two main things to do: Firstly, it keeps on bombarding and flashing the Earth with very powerful beams of light.  This occurs regularly (i. e. on periodic basis with the same high frequency).  Its energetic beams of light keep on revisiting the Earth intensively and regularly.  Pulsars are spinning neutron stars that have jets of particles moving almost at the speed of light streaming out above their magnetic poles. These jets produce very powerful beams of light.  We see pulsars "turn on and off" as the beam sweeps over the Earth.  Neutron stars for which we see such pulses are called "pulsars".  Some emit X-rays, while others emit only gamma rays.

Originally, pulsars were a class of highly bright luminous stars (O-type stars) that require short time to ignite and burst into flames (الثاقب); as compared to other lower mass stars.  They burn their hydrogen fuel into helium after only a few millions of years, much more quickly than lower mass stars.  To achieve hydrostatic equilibrium, massive O-type stars will use up their supply of hydrogen more quickly and live a shorter life.  The events leading to the formation of a pulsar begin when the core of a massive star is compressed during a supernova, which collapses into a neutron star. The neutron star retains most of its angular momentum, and since it has only a tiny fraction of its progenitor's (سلفه) radius (and therefore its moment of inertia is sharply reduced), it is formed with very high rotation speed (Precise clocks).

(There is no soul but has a protector over it.)

(إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ)

Cosmic rays are high energy particles fired at nearly the speed of light by the Sun, super-massive black holes and supernovae.  Gamma rays and X-rays. can damage the body.  Just a single high-energy photon of gamma rays can cause significant damage to a living cell. The Earth’s atmosphere is created and placed there to protect us. The molecules in the atmosphere absorb the high-energy photons preventing any from reaching us on the ground.

Description: 71 To Arabic-English

Description: 71To Arabic

 



[1] الراوي : جابر بن عبدالله ، المحدث : شعيب الأرناؤوط ، المصدر : تخريج المسند، الصفحة أو الرقم : 14327 ، خلاصة حكم المحدث : صحيح.  التخريج : أخرجه البخاري (1801)، ومسلم (715)، والترمذي (2712)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (9141)، وأحمد (14327) واللفظ له ، انظر شرح الحديث رقم 140069

[2] الراوي : جابر بن عبدالله ، المحدث : مسلم ، المصدر : صحيح مسلم، الصفحة أو الرقم : 715 ، خلاصة حكم المحدث : ]صحيح[.  التخريج : أخرجه البخاري (1801) مختصراً، ومسلم (715).

[3] الراوي : - | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج شرح الطحاوية، الصفحة أو الرقم : 189 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح..  التخريج : أخرجه أحمد (15460)، وابن أبي شيبة (30238)، وابن السني في ((عمل اليوم والليلة)) (637)

[4] الراوي : خالد بن الوليد ، المحدث : الهيثمي ، المصدر: مجمع الزوائد، الصفحة أو الرقم : 10/129 ، خلاصة حكم المحدث: فيه المسيب بن واضح وقد وثقه غير واحد وضعفه جماعة وكذلك الحسن بن علي المعمري وبقية رجاله رجال الصحيح‏‏

[5] الراوي : - ، المحدث : ابن تيمية ، المصدر : الرد على البكري ، الصفحة أو الرقم: 545 ، خلاصة حكم المحدث : ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم

[6] الراوي : عبدالرحمن بن حنيش التميمي ، المحدث : الهيثمي ، المصدر : مجمع الزوائد، الصفحة أو الرقم : 10/130 ، خلاصة حكم المحدث : رجال أحد إسنادي أحمد وأبي يعلى رجال الصحيح ‏‏.  التخريج : أخرجه أحمد (15498) والرواية أخرجها ابن أبي شيبة في ((المصنف)) (24068)

[7] الراوي : - ، المحدث : الفيروزآبادي ، المصدر : سفر السعادة ، الصفحة أو الرقم: 309 ، خلاصة حكم المحدث : صحيح

[8] الراوي : عبدالرحمن بن خنبش ، المحدث : ابن باز ، المصدر : مجموع فتاوى ابن باز ، الصفحة أو الرقم: 318/4 ، خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح

[9] الراوي : عبدالرحمن بن خنبش ، المحدث : الألباني ، المصدر : السلسلة الصحيحة ، الصفحة أو الرقم: 840 ، خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح

[10] الراوي : عبدالرحمن بن خنبش ، المحدث : الألباني ، المصدر : صحيح الجامع ، الصفحة أو الرقم: 74 ، خلاصة حكم المحدث : صحيح

[11] https://en.wikipedia.org/wiki/Stellar_classification

[12] https://commons.wikimedia.org/wiki/File:O5v-spectre.png#/media/File:O5v-spectre.png

[13] http://www.space.com/13488-brightest-spinning-pulsars-nasa-fermi-telescope.html

[14]  https://sci.esa.int/web/gaia/-/60198-gaia-hertzsprung-russell-diagram

[15]  References For this part

Cassinelli, J.P.; Lamers, H.J.G.L.M. 1987: In Kondo, Y. (ed.) 1987: Exploration of the Universe with the IUE Satellite. Reidel, 139.

de Jager, C. 1994: In Vanbeveren, D.; van Rensbergen, W.; de Loore, C. (eds.) 1994: Evolution of Massive Stars.

Howarth, I.D.; Prinja, R.K. 1989: ApJ Supp. 69: 527.

Humphreys, Roberta M.; Davidson K. (1979): Astrophys. J. 232, 409.

Lamers, H.J.G.L.M. 1989: In K. Davidson et al. (eds.) 1989: Physics of Luminous Blue Variables, p. 135.

Lamers, H.J.G.L.M.; Leitherer, Claus 1993: ApJ 412: 771.

Nota, Antonella; Pasquali, Anna; Drissen, Laurent; Leitherer, Claus; Robert, Carmelle; Moffat, Anthony F. J.; Schmutz, Werner 1996: O Stars in Transition. I. Optical Spectroscopy of Ofpe/WN9 and Related Stars. Astrophysical Journal Supplement v.102, pp. 383-410.

Ochsenbien, F.; Acker, A.; Legrand, E.; Poncelet, J.M.; Thuet-Fleck, E. 1988: Le catalogue des etoiles les plus brilliantes. NASA Astronomical Data Centre, catalogue 5053.

Parker, Joel W.; Clayton, Geoffrey C.; Winge, Claudia; Conti, Peter S. 1993: A New Luminous Blue Variable: R143 in 30 Doradus. The Astrophysical Journal, 409: 770-775.

Smith, W.B. 1996: FK5 – SAO – HD – Common Name Cross Index. NASA Astronomical Data Centre, catalogue 4022.

[16] أنظر بحث الإعجاز الفيزيائي الكوني في آية إنزال الحديد: (وَأَنزلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ) ، حسين عمري ، على الرابط :

https://eijaz.mutah.edu.jo/ironarabic.htm

[17] http://imagine.gsfc.nasa.gov/docs/science/know_l1/pulsars.html

[18]  http://en.wikipedia.org/wiki/Pulsar