الملخص
يوسّع الله سبحانه وتعالى بناء
السّماء (Dark
energy)، فيتعاظم الفراغ في الكون، وتزداد الطاقة المظلمة. فينتج عنه فرش ومهاد الأرضين (المادّة المظلمة
التي تحضن جاذبيّا مجرّات الكون).
وبالتالي تتباعد المسافات بين المجرّات.
وبما أنّ مجرتنا تقع قريبة
جدّا من البناء السماوي؛ فهي تقع على الأرض العليا (المادة الكونية المظلمة التي
تعمل كحاضن جاذبي للمجرات) والقريبة جدا من البناء السماوي الأوّل، فإنّه يمكننا حساب سرعة التوسع الكوني من نسبيّة
الزّمن:
(وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ
سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ). نستطيع حساب
السرعة القطرية لمجرتنا، والتي تساوي سرعة توسع الكون؛ حيث أن بعدنا ثابت عن
البناء السماوي. يشكل مركز الكون نقطة ثابتة، وكذلك عرش الرحمن هو ثابت كذلك،
والخالق سبحانه وتعالى مستو على عرشه.
يمكننا استخدام نسبية الزمن لإيجاد سرعة التوسع الكوني، ومن ثمّ قطر البناء
السماوي الأول.
وفي الحديث الشريف الذي يرويه عبدالله
بن عمرو بن العاص: (أنّ السماء إلى الأرض
هي مسيرة خمسمائة سنة). وفيما يلي نصّ هذا
الحديث كما أورده المحدثون:
(لو أن رضاضة مثل هذه - وأشار إلى مثل الجمجمة -
أرسلت من السماء إلى الأرض هي مسيرة خمسمائة سنة ، لبلغت الأرض قبل الليل ، ولو أنها أرسلت من رأس
السلسلة لسارت أربعين خريفا الليل والنهار قبل أن تبلغ أصلها أو قعرها ) (المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 2588، خلاصة
حكم المحدث: إسناده حسن صحيح)
(لو أن رضراضة مثل هذه وأشار إلى مثل الجمجمة
أرسلت من السماء إلى الأرض وهي مسيرة خمسمائة سنة لبلغت الأرض قبل الليل ، ولو أنها أرسلت من رأس
السلسلة لسارت أربعين خريفا الليل والنهار قبل أن تبلغ ) (المحدث:
البغوي - المصدر: شرح السنة - الصفحة أو الرقم: 7/562، خلاصة حكم المحدث: حسن)
(لو أن رصاصة مثل هذه _ وأشار إلى
مثل الجمجمة _ أرسلت من السماء إلى الأرض ، وهي مسيرة خمسمائة سنة ،
لبلغت الأرض قبل الليل ، ولو أنها أرسلت من رأس السلسلة ، لسارت أربعين خريفا _
الليل والنهار _ قبل أن تبلغ أصلها أو قعرها ) (المحدث:
ابن القطان - المصدر: الوهم والإيهام - الصفحة أو الرقم: 4/374، خلاصة حكم المحدث:
حسن)
(لو أن رصاصة مثل هذه وأشار إلى مثل
جمجمة أرسلت من السماء إلى الأرض وهي مسيرة خمسمائة سنة
لبلغت الأرض قبل الليل ولو أنها أرسلت من رأس السلسلة لسارت أربعين خريفا الليل
والنهار قبل أن تبلغ أصلها أو قعرها ) (المحدث: أحمد شاكر
- المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 11/80، خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح)
تشير العبارة (لبلغت الأرض
قبل الليل) إلى أنّ المقصود بالأرض في هذه
الأحاديث هو الكرة الأرضيّة. وبالتالي
فإنّ المسير من البناء السماوي الأول (الأقرب) إلى الكرة
الأرضية هو مسيرة خمسمائة سنة (للضوء على الأغلب) ، إلاّ أن الملائكة (يدل عليه الكلمة أرسلت)
تقطعها في نصف يوم أرضي، بدليل لبلغت الأرض قبل الليل. وممّا يدللّ على أنّ الملائكة تقطعها في نصف يوم
من أيامنا العبارة: (يتعاقبون فيكم : ملائكة
بالليل وملائكة بالنهار، ويجتمعون في صلاة العصر وصلاة الفجر). وهذه العبارة موجودة في الروايات التالية
للحديث الصحيح الذي يرويه أبو هريرة:
(يتعاقبون فيكم :
ملائكة بالليل وملائكة بالنهار ، ويجتمعون في صلاة العصر وصلاة الفجر ، ثم يعرج
الذين باتوا فيكم ، فيسألهم ، وهو أعلم بكم ، فيقول : كيف تركتم
عبادي ؟ فيقولون : تركناهم وهم يصلون ، وأتيناهم وهم يصلون ) (المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: ( 7429، 7486
، 555 ) ، خلاصة حكم المحدث: [صحيح] ؛ المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة
أو الرقم: 632، خلاصة حكم المحدث: صحيح)
(Narrated Abu Huraira: Allah's Apostle
said, "(A group of) angels stay with you at night and (another group of)
angels by daytime, and both groups gather at the time of the 'Asr and Fajr
prayers. Then those angels who have stayed with you overnight, ascend (to
Heaven) and Allah asks them (about you) ---- and He knows everything about you.
"In what state did you leave My slaves?' The angels reply, 'When we left
them, they were praying, and when we reached them they were praying.' " ) (ONENESS, UNIQUENESS OF ALLAH (TAWHEED) of Sahih
Bukhari. No. 7429: http://www.searchtruth.com/book_display.php?book=93&translator=1&start=10&number=525).
(إن لله عز وجل ملائكة يتعاقبون
فيكم ، فإذا كانت صلاة الفجر نزلت ملائكة النهار فشهدوا معكم
الصلاة جميعا ، ثم صعدت ملائكة الليل ، ومكثت معكم ملائكة النهار ، فسألهم ربهم –
وهو أعلم بهم – ما تركتم عبادي يصنعون ؟ قالوا : فيقولون : جئناهم وهم يصلون
وتركناهم وهم يصلون . فإذا كانت صلاة العصر نزلت ملائكة الليل ، فشهدوا معكم
الصلاة جميعا ، ثم صعدت ملائكة النهار ، ومكثت ملائكة الليل ، قال : فيسألهم ربهم
– وهو أعلم بهم – فيقول : ما تركتم عبادي يصنعون ؟ قال : فيقولون : جئناهم وهم
يصلون وتركناهم وهم يصلون ، قال : فحسبت أنهم يقولون : فاغفر لهم يوم الدين ) (المحدث: ابن خزيمة - المصدر: التوحيد - الصفحة أو الرقم: 269/1، خلاصة
حكم المحدث: [أشار في المقدمة أنه صح وثبت بالإسناد الثابت الصحيح])
(الملائكة يتعاقبون فيكم ،
ملائكة بالليل ، وملائكة بالنهار ، ويجتمعون في صلاة الفجر وصلاة العصر ، ثم يعرج
إليه الذين باتوا فيكم فيسألهم وهو أعلم بهم : كيف تركتم عبادي ؟ قالوا:
تركناهم وهم يصلون, وأتيناهم وهم يصلون ) (المحدث: ابن
خزيمة - المصدر: التوحيد - الصفحة أو الرقم: 269/1، خلاصة حكم المحدث: [أشار في
المقدمة أنه صح وثبت بالإسناد الثابت الصحيح])
(يتعاقبون فيكم
ملائكة بالليل وملائكة بالنهار ويجتمعون في صلاة العصر وصلاة الفجر ، ثم يعرج
الذين باتوا فيكم فيسألهم وهو أعلم بهم : كيف تركتم عبادي ؟
فيقولون تركناهم وهم يصلون وأتيناهم وهم يصلون ) (المحدث:
ابن عبدالبر - المصدر: التمهيد - الصفحة أو الرقم: 19/50، خلاصة حكم المحدث: متصل
صحيح)
(يتعاقبون فيكم
ملائكة بالليل وملائكة بالنهار ، ويجتمعون في صلاة العصر وصلاة الفجر ، ثم يعرج
الذين باتوا فيكم فيسألهم وهو أعلم بهم : كيف تركتم عبادي ؟
فيقولون : تركناهم وهم يصلون وأتيناهم وهم يصلون ) (المحدث:
ابن عبدالبر - المصدر: الاستذكار - الصفحة أو الرقم: 2/338، خلاصة حكم المحدث: [من
أثبت الأحاديث])
(يتعاقبون فيكم
ملائكة بالليل ، وملائكة بالنهار ، ويجتمعون في صلاة الفجر ، وصلاة العصر . ثم
يعرج الذين باتوا فيكم ، فيسألهم وهو أعلم بهم ، كيف تركتم عبادي ؟
فيقولون : تركناهم وهم يصلون ، وأتيناهم وهم يصلون ) (المحدث:
الألباني - المصدر: صحيح النسائي - الصفحة أو الرقم: 484، خلاصة حكم المحدث: صحيح)
(يتعاقبون فيكم ، ملائكة بالليل ، وملائكة النهار ، و يجتمعون في
صلاة الفجر و العصر ، ثم يعرج الذين باتوا فيكم ، فيسألهم و
هو أعلم بهم : كيف تركتم عبادي ؟ فيقولون : تركناهم و هم يصلون ، و أتيناهم و هم
يصلون ) (الراوي: أبو سعيد الخدري و أبو هريرة المحدث:
الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 8019، خلاصة حكم المحدث: صحيح)
خلاصة هذا الفرع أنّ مجرتنا (أو
كرتنا الأرضيّة) تقع قريبة جدّا من البناء السماوي الأول والذي يشكل حافة علوية للجزء
المرئي من الكون، وبالتالي فهي بعيدة عن مركز الكون.
- (صحيح مسلم - كِتَاب الزَّكَاةِ - باب إِثْمِ مَانِعِ الزَّكَاةِ
1647 - ص 680 - بَاب إِثْمِ مَانِعِ الزَّكَاةِ
987 وَحَدَّثَنِي سُوَيْدُ بْنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا حَفْصٌ يَعْنِي
ابْنَ مَيْسَرَةَ الصَّنْعَانِيَّ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ أَنَّ أَبَا
صَالِحٍ ذَكْوَانَ أَخْبَرَهُ أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ
قَالَ رَسُولُ
اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ
مَا
مِنْ صَاحِبِ ذَهَبٍ وَلَا فِضَّةٍ لَا يُؤَدِّي مِنْهَا حَقَّهَا إِلَّا
إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ صُفِّحَتْ لَهُ صَفَائِحُ مِنْ نَارٍ
فَأُحْمِيَ عَلَيْهَا فِي
نَارِ
جَهَنَّمَ
فَيُكْوَى
بِهَا جَنْبُهُ وَجَبِينُهُ وَظَهْرُهُ كُلَّمَا بَرَدَتْ أُعِيدَتْ
لَهُ
فِي
يَوْمٍ
كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ
حَتَّى يُقْضَى بَيْنَ الْعِبَادِ فَيَرَى سَبِيلَهُ إِمَّا
إِلَى الْجَنَّةِ وَإِمَّا إِلَى النَّارِ قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ
فَالْإِبِلُ قَالَ وَلَا صَاحِبُ إِبِلٍ
لَا
يُؤَدِّي مِنْهَا حَقَّهَا وَمِنْ
حَقِّهَا
حَلَبُهَا
يَوْمَ
وِرْدِهَا
إِلَّا
إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ بُطِحَ
لَهَا
بِقَاعٍ قَرْقَرٍ أَوْفَرَ
مَا
كَانَتْ
لَا
يَفْقِدُ
مِنْهَا
فَصِيلًا
وَاحِدًا تَطَؤُهُ بِأَخْفَافِهَا وَتَعَضُّهُ بِأَفْوَاهِهَا كُلَّمَا مَرَّ
عَلَيْهِ
أُولَاهَا
رُدَّ عَلَيْهِ أُخْرَاهَا فِي
يَوْمٍ
كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ حَتَّى
يُقْضَى بَيْنَ الْعِبَادِ فَيَرَى سَبِيلَهُ إِمَّا إِلَى
الْجَنَّةِ وَإِمَّا إِلَى النَّارِ قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ
فَالْبَقَرُ وَالْغَنَمُ قَالَ وَلَا صَاحِبُ
بَقَرٍ
وَلَا
غَنَمٍ
لَا
يُؤَدِّي مِنْهَا حَقَّهَا إِلَّا إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ
بُطِحَ
لَهَا
بِقَاعٍ قَرْقَرٍ لَا
يَفْقِدُ
مِنْهَا
شَيْئًا
لَيْسَ فِيهَا عَقْصَاءُ وَلَا
جَلْحَاءُ
وَلَا
عَضْبَاءُ
تَنْطَحُهُ بِقُرُونِهَا وَتَطَؤُهُ بِأَظْلَافِهَا
كُلَّمَا
مَرَّ عَلَيْهِ أُولَاهَا رُدَّ
عَلَيْهِ
أُخْرَاهَا
فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ
أَلْفَ - ص 681 - سَنَةٍ حَتَّى يُقْضَى بَيْنَ الْعِبَادِ فَيَرَى
سَبِيلَهُ إِمَّا إِلَى الْجَنَّةِ وَإِمَّا إِلَى النَّارِ قِيلَ يَا رَسُولَ
اللَّهِ فَالْخَيْلُ قَالَ الْخَيْلُ ثَلَاثَةٌ هِيَ لِرَجُلٍ وِزْرٌ وَهِيَ
لِرَجُلٍ سِتْرٌ وَهِيَ لِرَجُلٍ أَجْرٌ فَأَمَّا الَّتِي هِيَ لَهُ وِزْرٌ
فَرَجُلٌ رَبَطَهَا رِيَاءً وَفَخْرًا وَنِوَاءً عَلَى أَهْلِ الْإِسْلَامِ فَهِيَ
لَهُ وِزْرٌ وَأَمَّا الَّتِي هِيَ لَهُ سِتْرٌ فَرَجُلٌ رَبَطَهَا
فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لَمْ يَنْسَ حَقَّ اللَّهِ فِي ظُهُورِهَا وَلَا رِقَابِهَا
فَهِيَ لَهُ سِتْرٌ وَأَمَّا الَّتِي هِيَ لَهُ أَجْرٌ فَرَجُلٌ
رَبَطَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ لِأَهْلِ الْإِسْلَامِ فِي مَرْجٍ وَرَوْضَةٍ فَمَا
أَكَلَتْ مِنْ ذَلِكَ الْمَرْجِ أَوْ الرَّوْضَةِ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا
كُتِبَ لَهُ عَدَدَ مَا أَكَلَتْ حَسَنَاتٌ وَكُتِبَ لَهُ عَدَدَ
أَرْوَاثِهَا وَأَبْوَالِهَا حَسَنَاتٌ وَلَا تَقْطَعُ طِوَلَهَا
فَاسْتَنَّتْ شَرَفًا أَوْ شَرَفَيْنِ إِلَّا كَتَبَ اللَّهُ لَهُ عَدَدَ
آثَارِهَا وَأَرْوَاثِهَا حَسَنَاتٍ وَلَا مَرَّ بِهَا صَاحِبُهَا عَلَى
نَهْرٍ فَشَرِبَتْ - ص 682 - مِنْهُ وَلَا يُرِيدُ أَنْ يَسْقِيَهَا إِلَّا
كَتَبَ اللَّهُ لَهُ عَدَدَ مَا شَرِبَتْ حَسَنَاتٍ قِيلَ يَا
رَسُولَ اللَّهِ فَالْحُمُرُ قَالَ مَا أُنْزِلَ عَلَيَّ فِي الْحُمُرِ
شَيْءٌ إِلَّا هَذِهِ الْآيَةَ الْفَاذَّةُ الْجَامِعَةُ فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ
ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ وَحَدَّثَنِي يُونُسُ
بْنُ عَبْدِ الْأَعْلَى الصَّدَفِيُّ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ
وَهْبٍ حَدَّثَنِي هِشَامُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ فِي
هَذَا الْإِسْنَادِ بِمَعْنَى حَدِيثِ حَفْصِ بْنِ مَيْسَرَةَ إِلَى
آخِرِهِ غَيْرَ أَنَّهُ قَالَ مَا مِنْ صَاحِبِ إِبِلٍ لَا يُؤَدِّي
حَقَّهَا وَلَمْ يَقُلْ مِنْهَا حَقَّهَا وَذَكَرَ فِيهِ لَا يَفْقِدُ
مِنْهَا فَصِيلًا وَاحِدًا وَقَالَ يُكْوَى بِهَا جَنْبَاهُ وَجَبْهَتُهُ
وَظَهْرُهُ).
-(ما من صاحب فضة ولا ذهب لا يؤدي منها حقها إلا كان يوم القيامة صفحت له صفائح من نار فأحمى عليها في نار جهنم فيكوى بها جبينه
وجنبه وظهره
وكلما ردت أعيدت له في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة حتى يقضى بين العباد فيرى سبيله إما إلى الجنة وإما إلى النار. (حديث ثابت، السنن الصغير للبيهقي، 2/53)
- (ما من صاحب ذهب ولا فضة لا يؤدي منها حقها إلا إذا كان يوم القيامة صفحت له صفائح من نار، فأحمي عليها في نار جهنم فيكوى بها
جنبه وجبينه
وظهره، كلما ردت أعيدت له في يوم كان خمسين ألف سنة حتى يقضى بين العباد، فيرى سبيله، إما إلى الجنة،
وإما إلى النار، ولا صاحب إبل لا يؤدي منها حقها، ومن حقها
حلبها يوم وردها إلا إذا كان يوم القيامة بطح له بقاع قرقر أوفر ما كانت لا يفقد منها فصيلا واحدا تطؤه بأخفافها، وتعضه بأفواهها كلما مر
عليه أولاها،
رد عليه أخراها في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة حتى يقضى بين العباد، فيرى سبيله، إما إلى الجنة، وإما إلى النار، ولا صاحب بقر ولا
غنم لا يؤدي
منها حقها إلا إذا كان يوم القيامة بطح له بقاع قرقر لا
يفقد منها شيئا ليس فيها عقصاء، ولا جلحاء، ولا غضباء تنطحه بقرونها
وتطؤه بأظلافها، كلما مر عليه أولاها رد عليه أخراها في
يوم كان مقداره خمسين ألف سنة حتى يقضى بين العباد، فيرى سبيله إما إلى الجنة، وإما إلى النار. (حديث صحيح،
البغوي، شرح
السنة، 3/311)
- (ما من صاحب ذهب ولا فضة لا يؤدي منها حقها إلا إذا كان يوم القيامة صفحت له صفائح من نار فأحمي عليها في نار جهنم فيكوى بها
جبينه وجنباه
وظهره كلما بردت أعيدت له في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة حتى يقضي الله بين الناس فيرى سبيله إما إلى الجنة وإما إلى النار قيل يا رسول
الله : فالإبل ؟
قال : ولا صاحب إبل لا يؤدي منها حقها إلا إذا كان يوم القيامة بطح لها بقاع قرقر أوفر ما كانت لا يفقد منها فصيلا واحدا تطؤه بأخفافها وتعضه بأفواهها
كلما مر عليه
أولها رد عليه آخرها في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة حتى يقضي الله بين الناس فيرى سبيله إما إلى الجنة وإما إلى النار ,قيل يا رسول
الله : فالبقر والغنم ؟ قال : ولا صاحب بقر ولا غنم لا يؤدي منها حقها إلا إذا
كان يوم
القيامة بطح لها بقاع قرقر فيها عقصاء ولا جلحاء ولا
عضباء تنطحه بقرونها وتطؤه بأظلافها كلما مر عليه أولها رد عليه
آخرها في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة حتى يقضي الله بين الناس فيرى سبيله إما إلى الجنة
وإما إلى النار) (ثابت، الذهبي، الكبائر ، 71).
(ما من صاحب كنز
لا يؤدي حقه إلا جعله الله يوم القيامة يحمى عليها في نار جهنم فتكوى بها جبهته
وجنبه وظهره حتى يقضي الله تعالى بين عباده في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة مما تعدون ثم يرى سبيله إما إلى الجنة وإما إلى النار
وما من صاحب غنم لا يؤدي حقها إلا جاءت يوم القيامة أوفر
ما كانت فيبطح لها بقاع قرقر فتنطحه بقرونها وتطؤه بأظلافها ليس فيها عقصاء ولا جلحاء كلما مضت أخراها ردت عليه أولاها حتى يحكم الله بين
عباده في يوم
كان مقداره خمسين ألف سنة مما تعدون ثم يرى سبيله إما إلى الجنة وإما إلى النار
وما من صاحب إبل لا يؤدي حقها إلا جاءت يوم القيامة أوفر
ما كانت فيبطح لها بقاع قرقر فتطؤه بأخفافها كلما مضت عليه أخراها ردت عليه أولاها حتى يحكم الله تعالى بين عباده في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة مما
تعدون ثم يرى سبيله إما إلى الجنة وإما إلى النار) (صحيح،
الألباني، صحيح أبي داود، 1460).
(عن ابن عباس في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة ، قال: يوم القيامة)
(إسناده
صحيح، ابن كثير: نهاية البداية
والنهاية، الرقم والصفحة 1/323؛
تفسير القرآن، الرقم والصفحة 8/249).
(كيف بكم إذا جمعكم الله كما يجمع النبل
في الكنانة خمسين ألف سنة ، ثم لا ينظر الله إليكم ؟
! ذكر له شواهد، الألباني، السلسلة الصحيحة، 2817)
(ما من صاحب ذهب ولا فضة لا يؤدي منها حقها إلا إذا كان
يوم القيامة صفحت له صفائح من نار، فأحمي عليها في نار جهنم، فيكوى بها جنبه
وجبينه
وظهره، كلما بردت أعيدت له (في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة)، حتى يقضى بين العباد، فيرى سبيله، إما إلى الجنة، وإما إلى النار. قيل : يا رسول الله! فالإبل؟ قال : ولا صاحب إبل لا
يؤدي منها حقها -
ومن حقها حلبها يوم وردها - إلا إذا كان يوم القيامة بطح
لها بقاع قرقر أوفر ما كانت، لا يفقد منها فصيلا واحدا، تطؤه
بأخفافها، وتعضه بأفواهها، كلما مر عليه أولاها رد عليه
أخراها، (في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة)، حتى يقضى بين العباد،
فيرى سبيله إما إلى الجنة، وإما إلى النار. قيل : يا رسول الله ! فالبقر
والغنم؟ قال : ولا صاحب بقر ولا غنم لا يؤدي منها حقها إلا إذا كان يوم القيامة بطح لها بقاع قرقر أوفر ما كانت، لا يفقد منها شيئا، ليس فيها
عقصاء و
لاجلحاء، ولاعضباء، تنطحه بقرونها، وتطؤه بأظلافها، كلما
مر عليه أولاها، رد عليه أخراها، (في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة)
حتى يقضى بين العباد، فيرى
سبيله، إما إلى الجنة، وإما إلى النار قيل : يا رسول الله فالخيل ؟ قال :الخيل ثلاثة، هي لرجل وزر، و هي لرجل ستر، وهي لرجل أجر، فأما
التي هي له وزر، فرجل ربطها رياء وفخرا و نواء لأهل
الإسلام، فهى له وزر . وأما التي هي له ستر، فرجل ربطها في
سبيل الله، ثم لم ينس حق الله في ظهورها و لا رقابها، فهي له ستر، وأما التي هي له أجر، فرجل ربطها في سبيل الله لأهل الإسلام، في مرج أو
روضة فما
أكلت من ذلك المرج أو الروضة من شيء إلا كتب له عدد ما
أكلت حسنات، وكتب له عدد أرواثها وأبوالها حسنات، و لا تقطع طولها
فاستنت شرفا أو شرفين إلا كتب له عدد آثارها
وأرواثها حسنات، و لا مر بها صاحبها على نهر فشربت منه، و لا يريد أن يسقيها إلا كتب الله تعالى له عدد ما شربت حسنات . قيل : يا رسول الله، فالحمر
؟ قال : ما أنزل علي في الحمر إلا هذه الآيه الفاذة الجامعة : (فمن يعمل مثقال ذرة
خيرا يره . و من يعمل مثقال ذرة شرا يره) (صحيح، الألباني، صحيح الترغيب، 754).
- (يوم يقوم الناس لرب العالمين مقدار
نصف يوم من
خمسين ألف سنة فيهون ذلك على المؤمن كتدلي الشمس للغروب إلى أن تغرب) (الراوي:
أبو هريرة : صحيح، الألباني، صحيح الترغيب، 3589 ؛ المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد -
الصفحة أو الرقم: 10/340، خلاصة حكم المحدث: رجاله رجال الصحيح غير إسماعيل بن عبد
الله بن خالد وهو ثقة)
- (ما من رجل لا يؤدي زكاة ماله إلا جاء
يوم القيامة شجاعا من نار، فيكوى بها جبهته وجنبه و ظهره (في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة)،
حتى يقضى بين الناس) (صحيح، الألباني، صحيح الترغيب، 754).
- (ما من صاحب ذهب ولا فضة، لا يؤدي منها حقها، إلا إذا
كان يوم القيامة، صفحت له صفائح من نار، فأحمى عليها في نار جهنم، فيكوى بها جنبه، وجبينه، وظهره، كلما بردت أعيدت له، في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة، حتى يقضى بين العباد، فيرى سبيله، إما إلى الجنة، وإما إلى النار. ولا صاحب إبل، لا يؤدي منها حقها- ومن حقها حلبها يوم
ورودها – إلا
إذا كان يوم القيامة، بطح لها بقاع قرقر، أوفر ما كانت،
لا يفقد منها فصيلا واحدا، تطؤه بأخفافها، وتعضه بأفواهها، كلما مر
عليه أولاها، رد عليه أخراها، في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة، حتى يقضى بين العباد، فيرى سبيله، إما إلى الجنة، وإما
إلى النار. ولا صاحب بقر، ولا غنم لا يؤدي منها حقها، إلا إذا كان يوم القيامة بطح لها بقاع قرقر لا يفقد منها شيئا، ليس فيها عقصاء، ولا
جلحاء، ولا
عضباء، تنطحه بقرونها، وتطؤه بأظلافها، كلما مر عليه
أولاها، رد عليه أخراها في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة، حتى يقضى بين العباد، فيرى سبيله، إما إلى الجنة، وإما
إلى النار) ( صحيح ، الألباني، صحيح الجامع ، 5729 )
(أيما رجل كانت له إبل، لا يعطي حقها في نجدتها ورسلها . قالوا
: يا رسول الله، ما نجدتها ورسلها، قال : في عسرها ويسرها، فإنها تأتي يوم القيامة كأغذ ما كانت وأسمنه وأشره، يبطح لها بقاع قرقر فتطؤه بأخفافها
إذا جاءت
أخراها أعيدت عليه أولاها، في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة، حتى يقضى بين الناس، فيرى سبيله . وأيما رجل كانت له بقر لا يعطي حقها في نجدتها ورسلها، فإنها تأتي يوم القيامة أغذ ما
كانت وأسمنه
وأشره يبطح لها بقاع قرقر فتنطحه كل ذات قرن بقرنها،
وتطؤه كل ذات ظلف بظلفها، إذا جاوزته أخراها أعيدت عليه
أولاها في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة، حتى يقضى بين الناس، فيرى
سبيله . وأيما رجل كانت له غنم لا يعطي حقها في نجدتها ورسلها،
فإنها تأتي يوم القيامة كأغذ ما كانت وأكثره وأسمنه وأشره،
ثم يبطح لها بقاع قرقر فتطؤه كل ذات ظلف بظلفها وتنطحه كل ذات قرن بقرنها ليس فيها عقصاء ولا عضباء، إذا جاوزته أخراها أعيدت عليه
أولاها، في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة، حتى يقضى بين
الناس فيرى سبيله) (( صحيح ، الألباني، صحيح النسائي ، 2290).
متوسط رقم الآيتين (47.5) يساوي القيمة الحاليّة لمتوسط نسب الطاقة المظلمة
والمادّة المظلمة:
The average value for the
numbers of these two verses, 47.5, is equal to
the present value of the average percentages of dark matter and dark energy:
(23% + 72%)/2= 47.5%
[9] "Say: Is it that ye deny Him Who created the Ardh (lower - interior - part of the early Universe; large scale
structure of dark matter) in two Days
(periods)? and do ye join equals with Him? He is the Lord of (all) the
Worlds." [10] He set on the (Ardh). Like Mountains standing firm, above it, and bestowed
blessings on the Ardh, and measured therein all things to give them nourishment
in due proportion, in precisely four Days (periods) for those who seek
knowledge, and also in accordance with (the needs of) those who seek
(sustenance). " (Surah 41, Verses 9-10).
(فَلَا أُقْسِمُ بِمَا
تُبْصِرُونَ * وَمَا لَا تُبْصِرُونَ)
(الحاقة س 69، الآيتان 38-39)
"Furthermore I swear by what ye see * And what ye
see not." (S. 69 V 38-39)
- (سُبْحَانَ الَّذِي
خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ وَمِنْ أَنْفُسِهِمْ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُونَ * وَآيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُمْ
مُظْلِمُونَ) [يس 36-37]
(Glory to Allah, Who created in pairs all things that
the earth produces, as well as their own (human) kind and (other) things of which they have no knowledge. * And a Sign for them is the Night: We withdraw therefrom
the Day, and behold they are plunged in darkness.) (S. 36, V.
36-37)
- (والَّذِي خَلَقَ
الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا) [الزّخرف 12]
[12] That has
created pairs in all things, and has made for you ships and cattle on which ye ride,) (S. 43, V. 12)
- (وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) [الذّاريات 49].
[49] And of
everything We have created pairs: that ye may
receive instruction. ) (S. 51, V. 49)
(وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْيدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ)
(أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمْ السَّمَاءُ بَنَاهَا * رَفَعَ سَمْكَهَا
فَسَوَّاهَا)
[النّازعات 27-28]
[27] What! Are ye the more difficult to
create or the Samaa (Firmaments) (above)? (Allah) hath constructed it: [28] On
high hath He raised its canopy, and He hath given it order and perfection. )
(S. 79, V. 27)
(وَالسَّمَاءَ
رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ)
(الرحمن 7)
(And the Firmament has He raised high,
and He has set up the Balance (of Justice),) (S.
55, V. 7)
(اللَّهُ
الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى
الْعَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى
يُدَبِّرُ الْأَمْرَ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ
تُوقِنُونَ) (الرعد 2)
(Allah is He Who
raised the Samawat – Firmaments - without any pillars that ye can see;
then He established Himself on the Throne (of Authority); He has subjected the
sun and the moon (to His Law)! Each one runs (its course) for a term appointed.
He doth regulate all affairs, explaining the Signs in detail, that ye may
believe with certainty in the meeting with your Lord.) (S. 13, V. 2)
يُخْبِر
اللَّه تَعَالَى عَنْ كَمَالِ قُدْرَته وَعَظِيم سُلْطَانه أَنَّهُ الَّذِي
بِإِذْنِهِ وَأَمْره رَفَعَ السَّمَوَات بِغَيْرِ عَمَد بَلْ بِإِذْنِهِ وَأَمْره
وَتَسْخِيره رَفَعَهَا عَنْ الْأَرْض بُعْدًا لَا تُنَال (بن كثير).
(خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ
أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ وَأَنْزَلْنَا مِنَ
السَّمَاءِ مَاءً فَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ) (لقمان 10)
(He created the Samawat
– Firmaments - without any pillars that ye can see; He set on the earth
mountains standing firm, lest it should shake with you; and He scattered
through it beasts of all kinds. We send down rain from the sky, and produce on
the earth every kind of noble creature, in pairs.) (S. 31, V. 10)
يُبَيِّن
سُبْحَانه بِهَذَا قُدْرَته الْعَظِيمَة عَلَى خَلْق السَّمَاوَات وَالْأَرْض
وَمَا فِيهِمَا وَمَا بَيْنهمَا فَقَالَ تَعَالَى " خَلَقَ السَّمَاوَات
بِغَيْرِ عَمَد " قَالَ الْحَسَن وَقَتَادَة لَيْسَ لَهَا عَمَد مَرْئِيَّة
وَلَا غَيْر مَرْئِيَّة . وَقَالَ اِبْن عَبَّاس وَعِكْرِمَة وَمُجَاهِد لَهَا
عَمَد لَا تَرَوْنَهَا (بن كثير).
يوسّع الله سبحانه وتعالى بناء
السّماء، فيتعاظم الفراغ في الكون، وتزداد الطاقة المظلمة. فينتج عنه فرش ومهاد الأرضين (المادّة المظلمة
التي تحضن جاذبيّا مجرّات الكون).
وبالتالي تتباعد المسافات بين المجرّات.
ALLAH (GOD) have built The Sama - Firmament - with
might, He indeed Have vast power; to create its vastness and continue to expand
it, and on high hath He raised its canopy.
This gives rise to the so called negative pressure (Dark energy); since
Sama is a solid construction (roof) with no cracks, and completely covers and
surrounds the universe.
Using the lunar year, the expansion rate is:
V = 0.999999999996018414 c
عند استخدام
السنة الشمسية، تكون سرعة التوسّع هي:
Using the solar year, the expansion rate is:
V = 0.999999999996251926 c
في الحالين
نلاحظ أنّ سرعة توسع الكون مساوية لسرعة الضوء c = 299792458 m/s .
وهذا يمكن
الحصول عليه من قانون هابل:
Hubbles law states: V = Hod
Where
V is the speed at which a galaxy moves away from us, and d is its distance (to furthest
observable galaxy in megaparsec; 1 Mpc = 3.26 million Lyrs), The
constant of proportionality Ho is now called the Hubble constant.
جزء من العلماء يرجّح أنّ أفضل قيمة لثابت هابل هي
سرعة توسع حدود الجزء المرئي من الكون قريبة جداً من سرعة الضوء:
V = Hod = (74.3)*(13.7*1000
M)/(3.26 M) = 312,242
km/s
القيمة العددية لثابت هابل (Ho=74.3) قريبة جدا من رقم آية القسم بمواقع النجوم: ]فَلا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ * وَإِنَّهُ
لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ * إنّهُ لقُرآنُُ كريمُُ[ (الواقعة الآيات 75-77).
Locations and settings of the stars: God says: [Furthermore I swear by The locations of the Stars,-
And that is indeed A mighty adjuration If ye but knew,- That is indeed A Qur-an
most honourable] (Surah. 56 verses. 75-77).
I swear by The locations of
the Stars:
The word locations (positions) of the Stars
comes approximately in the middle of this verse; whose number is 75. Thus, 74 + 0.5 = 74.5 is almost equal to the
most recent observational determination of H0 = 74.2. This is one of the miraculous aspects of this
Qur'anic verse.
Substitute
the above values for V and Ho, the radius, R, of the observable universe
is found to be
R = V / Ho
R = (0.999999999996018414) (299792.458) Mpc/74.3
R = (4034.89176) (3262000 Ly)
R = 13161816725.4 Ly =
13.162 billion Ly
This is the Hubble radius, which is related to the Hubble parameter Ho as R=c/ Ho, where c is the speed of light, defines, roughly speaking, the volume of the nearby universe that has recently (in the last expansion time) been in causal contact with an observer. The Friedmann equation relates the energy density of the Universe to the Hubble parameter, and shows that the Hubble radius is continually increasing. ([1])
In cosmology, a Hubble volume, or Hubble sphere, is a spherical region of the Universe surrounding an observer beyond which objects recede from that observer at a rate greater than the speed of light due to the expansion of the Universe.[1] The Hubble volume is approximately 1031 cubic light years.[2] ([2])
The verse declares that it is impossible to detect any optical variations from Samaa'. Today, the CMB radiation is very cold, only 2.725° above absolute zero, thus this radiation shines primarily in the microwave portion of the electromagnetic spectrum, and is invisible to the naked eye. However, it fills the universe and can be detected everywhere we look. In fact, if we could see microwaves, the entire sky would glow with a brightness that was astonishingly uniform in every direction. With a radio telescope, there is a faint background glow, almost exactly the same in all directions, that is not associated with any star, galaxy, or other object. This glow is strongest in the microwave region of the radio spectrum, hence the name cosmic microwave background radiation.
We learned before about the Doppler shift, that is the change in the wavelength of a spectral line due to the motion of its source. When the source is moving with a very high velocity, the exact expression for the Doppler shift becomes more complicated. We call this the relativistic Doppler formula.
REDSHIFT
Since galaxies are moving away from us, their doppler shifts are always
Using the lunar year, the expansion rate is:
عند استخدام
السنة الشمسية، تكون سرعة التمدّد هي:
Using the solar year, the expansion rate is:
The observer measures a wavelength that is much greater
than the actual wavelength .
Wien's displacement law states.
λmax = b/T
where λmax is the peak
wavelength, T is the absolute temperature of the blackbody, and b
is a constant of proportionality called Wien's displacement constant, equal to 2.8977685(51)×10−3 m·K
(2002 CODATA recommended value)
The observer measures a temperature that is smaller than the actual temperature . From calculated values of Z and Wien's
displacement law, the decoupling temperature is:
عند استخدام
السنة الشمسية، تكون النتيجة:
Using the solar year, the result is:
عند استخدام
السنة القمرية، تكون النتيجة:
Using the lunar year, the result is:
الخلاصة
يوسّع الله سبحانه وتعالى بناء
السّماء (Dark
energy)، فيتعاظم الفراغ في الكون، وتزداد الطاقة المظلمة. فينتج عنه فرش ومهاد الأرضين (المادّة المظلمة
التي تحضن مجرّات الكون جاذبيّا).
وبالتالي تتباعد المسافات بين المجرّات.
وبما أنّ مجرتنا تقع قريبة
جدّا من البناء السماوي؛ فهي تقع على الأرض العليا (المادة الكونية المظلمة التي
تعمل كحاضن جاذبي للمجرات) والقريبة جدا من البناء السماوي الأوّل، فإنّه أمكننا حساب سرعة التوسع الكوني ، V=c، من نسبيّة الزّمن: (وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ
مِمَّا تَعُدُّونَ). السرعة القطرية لمجرتنا تساوي
سرعة توسع الكون؛ حيث أن بعدنا ثابت عن البناء السماوي. ويشكل
مركز الكون نقطة ثابتة، وكذلك عرش الرحمن هو ثابت كذلك، والخالق سبحانه وتعالى
مستو على عرشه. ومن ثمّ تم حساب نصف قطر الجزء
المرئي من الكون، ،
باستخدام قانون هابل. ولقد كان التطابق
كبيرا جدا، مع أحدث حسابات علماء الكون.
المصادر
القرآن
الكريم
كتب
الحديث
التفاسير:
1) ابن كثير القرشي الدمشقي،
عمادالدين أبي الفداء (ت 774 هـ)، تفسير
القرآن العظيم، دار الفيحاء (دمشق الطبعة الأولى 1414
هـ - 1994 م)، أربع مجلدات.
2) الطبري، ابن جرير، (ت 310 هـ)، جامع البيان عن تأويل آي القرآن، دار الفكر للطباعة والنشر
(بيروت 1415 هـ -
(3 القرطبي، أبي عبدالله محمد بن أحمد (ت 671 هـ)، الجامع
لأحكام القرآن، دار الكتب العلمية (بيروت-لبنان الطبعة الخامسة 1417 هـ-