•تتضاعف كثافة دخيلة
القلب حوالي مائة
ألف مرّة، وبالتالي
تُضغط ليصبح
حجمها جزءاً
من مائة ألف
من حجمها
الأصلي؛
فينهار النجم
على نفسه. ويتمكّن
ضغط
النيوترونات
المتشعِّبة
(المتراصة) من
إيقاف انهيار
قلب النّجم: (وَأَنـزلْنَا
الْحَدِيدَ
فِيهِ بَأْسٌ
شَدِيدٌ).
•
•يقفز
القلب النيوتروني قليلا
إلى نصف قطره
الجديد، مما
يتسبّب بحصول
موجة
الصّدمة (Shock Wave) ذات البأس
الشديد والإنزال الّذي
يدفع وبقوّة
هائلة حطام
النّجم المنهار
وينثره في
الفضاء.
وبالتالي
تحصل عملية إنـزال (طرد) للحديد
ولبقية مادّة
النّجم
المنهار بفعل
تأثير إنزال موجة
الصّدمة
المرافقة
لتشكّل
النّجم النيوتروني
ذي الكثافة
الهائلة.